رواية مالك المصري الفصل السادس عشر
جيتى لموتك يا مكة”..
نهوا جملتهم و كادوا أن يفتكوا بها لولا دفاع مالك عنها الذى أخفاها خلف ظهره ووقف كالسد المنيع يزئر في أشقائه كالأسد الغـ,ـاضب:”أثبت يالا منك ليه، أنتوا اتجننتوا ولا نسيتوا نفسكم هتمدوا أيديكم على أختكم في وجود أبوكم وأخوكم الكبير ولا أيه”..
ساد الصمت لدقائق يقطعه صوت لاهثهم الغـ,ـاضب و بكاء مكه الشديد، لينظر غفران لوالده يخبره بعينيه أنه أراد جمعهم هذا و رؤيتهم قبل أن يسافر لإتمام مهمته،نظر له نظره بأعين لمعت بها العبرات قال له من خلالها أنه قد حان وقت الوداع ..
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم