![]() |
رواية عشق يحيي الفصل الثامن عشر بقلم سلمي جاد
يحيى ملامحه اتغيرت، الوجع اللي في عينيه اتحول لجمود مرعب، كأنه "هدوء ما قبل العاصفة". كان بيبص لليلى بنظرة كلها انكسار، وبعدين نقل عينه لآدم.. وفي اللحظة دي، ملامح يحيى مكنتش ملامح بني آدم، كانت ملامح وحش جريح مستعد ينهي حياة اللي قدامه بأبشع طريقة ممكنة.
زين وقف وراه، وشه شحب تماماً وهمس بصدمة: "يحيى.. لاااا!"
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
