رواية عشق يحيي الفصل التاسع عشر بقلم سلمي جاد
بدأت تفتح عينيها بصعوبة، بصت للسقف، وبعدين بصت حواليها باستغراب.. ده جناحها في القصر! طب إيه اللي جابها هنا؟ وإيه اللي حصل في الفندق؟
لكن كل الأسئلة دي تبخرت فجأة أول ما لمحت "خيال" قاعد قدامها.. ركزت بصرها، وشافت يحيى.
يحيى كان قاعد بهدوء مرعب، ملامحه جامدة زي الصخر، ونظرته فيها لمعة تخوف وسط الإضاءة الزرقاء. ليلى اتنفضت من مكانها بخوف، وقلبها وقف لما سمعت صوته الخشن وهو بيقول ببرود قاتل:
"صباح النور ... يا حرمي المصون
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
