رواية اشتد قيد الهوي الفصل الواحد والثلاثون
أطمن... أنا بقى الشغل هو رقم واحد دلوقتي... وأي حاجة تانية تتأجل."
شعر كمال بالفخر وكأنّه ينظر إلى صورة
منعكسة له في شبابه لكنها أكثر احترافية
ونضجًا لذلك صعودها سيكون أيسر منه...
"برافو يا أيوب… هو ده اللي أنا عايزه."
خرج أيوب من الباب أمام عينيها الحزينتين النادمتين اللتين تشيّعان رحيله من بعيد بينما باقة الورد التي أهداها لها تقبع بين ذراعيها تضمها إلى صدرها بعذاب....
وكل قصص الحب الرائعة تنتهي أمام كبرياء
مُصقَل بالعناد.....
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
