رواية غوثي الفصل الثالث بقلم اسماء علي
بلعت ريقي بتوتر، وإتقدمت خطوة معاه،
وفجأة سبت إيدة، وقلت:
_ لا انا رايحه عند ماما.
ولفيت عشان أمشي، سمعت مؤمن بيقول:
_ يا صبر أيوب.
إتجاهلت كلمته وإتحركت..
أنا وأنا ماشيه لقيت نفسي في الهوا، ومؤمن بيقول:
_ إستعني علي الشقي بالله.
وركبا الطيارة ومؤمن شايلني.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
