![]() |
رواية حتي خانتني عيني وضاع عمري الفصل الثالث بقلم وفاء الدرع
وبصت في الأرض وقالت:
– "أنا؟! بهتم بيه ليه!؟ بس بسأل… عادي."
لكن الحقيقة؟
قلبها كان بيقول حاجة تانية.
قلبها اللي بدأ يتغيّر…
واللي ماشي ناحية طريق… ماحدش يعرف نهايته.
---
💭 السؤال المشوّق للمتابعين:
👇👇👇
يا ترى…
هل كانت اللحظة اللي شافت فيها عزّة أمجد مجرد صدفة؟
ولا كانت بداية انزلاق لطريق هتدفع تمنه غالي؟
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
