رواية شظايا قلوب محترقة ( وكأنها لي الحياة ) الجزء الثانى الفصل الاربعون
انفتح الباب أخيرا على مصراعيه...
الدفع للداخل، يبحث عنها يجنون، خرج اسمه من عينيها قبل شفتيها
ليتوقف وتسفر في مكانه، و انفاسه انحبست و عيناه السعنا بذعر صامت......
وهو يراها ممددة على الأرض شاحبة، وجسدها يرتجف والدماء تنظم البلاط من تحتها.
رولا ... نطق اسمها بقليا منتفض
ليخرج اسمها منه كأنه صلاة، كأنه استغاثة ... وهو يشعر بانهيار عالمه في ثانية من الدماء التي
يراها تحتها، ليفقد عقله بالكامل .....
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
