رواية مليكة الايهم الفصل الرابع بقلم اسماء علي
خرجنا،
وقعدتها في العربية وأنا بعدل لها الكرسي، وقلت:
_ مرتاحه كده؟؟
بصيتلي بهدوء، وقالت:
_ أيوة.
قفلت الباب، وركبت جانبها،
ومشيت.
كانت مليكه سانده رأسها علي الكرسي، وعينها علي الطريق.. شاردة بس مش عارف في إيه.
بصيت علي الطريق بتركيز.
_ إحنا رايحين فين؟ ده مش طريق بيتي.
_ لا ما هو من النهاردة مكان ما أكون أنا هتكوني إنتِ.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
