رواية شط بحر الهوى الفصل التاسع و الستون
تدخل والده يحاول تهدئته:
-يابني براحه على نفسك هو انت بيدك ايه؟!
هز رأسه بجنون وهو يضع يديه فوقهما ويردد بقلة حيلة:
-هو في راجل يبقى راجل بحق وهو مش عارف فين مراته وقاعد كده قليل الحيلة زيي؟! أنا حتى مش عارف أوصلها! لا وعامل فيها جامد وبتاع.
وقبلما ينهي كلمته صدح رنين هاتفه بإتصال ففتح المكالمة على الفور يردد:
-خير يا باشا؟؟ لاقيتوها؟!
اتسعت عيناه وسقط الهاتف من أذنه بصدمه وهم من حوله يسألونه ما الجديد وبماذا أخبره….
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
