رواية مليكة الايهم الفصل السادس بقلم اسماء علي
بصيت علي مليكه لاقيتها بتبص علي باباها اللِ حتيٰ مردش السلام،
بصتله، وقلت:
_ إزيك يا عمي؟
_ بخير وهبقي بخير أكتر لما تديني الشيك.
بصتله بصرامه،
رفع حاجبه بلامبالاه، حركت نظري علي مليكة اللِ كانت علامات الإستفهام مرسومه علي ملامحها.
بصيتلي، وهزت رأسها بعدم فهم،
نزلت لمستواها، وقلت بحنان:
_ ممكن تطلعي ترتاحي؟
_ شيك إيه يا أيهم؟
_ مش حـ....
_ شرط جوازك منه!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
