رواية أقدار متباعده الفصل السادس بقلم هنا محمود
فقت من شرودي بعد ما وقف قصاد بتنا مسحت دمعة فرت من عيني من غير ما احس و هرولت بخطواتي لمُهاب بعد ما لقيته واقف برا مستانيني...
رميت نفسي في حضنة و ضميته بقوة دموع فرقتني بدون ادراك ضميتية بكل قوتي و كأني بطمن نفسي بوجودة بس انا محستش بإستقابلة ليا و فرحة!..
بعدت عنه و انا بمسح دموعي وقولت ببسمة ..:
_في ايه يا مُهاب انا مش وحشاك؟...
انحني ليا و قال قرب ودني بهمس..:
_انتِ ازاي تخوني نوح؟...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم