رواية حياة قاسية الفصل السابع 7 بقلم مصطفى محسن

 


رواية حياة قاسية الفصل السابع بقلم مصطفى محسن

سمع حركة جوا، هند كانت سامعة صوته وقلبها سبق عقلها، جريت على الباب وفتحته بسرعة، يوسف دخل وقفلت وراه، الاتنين واقفين قدام بعض مش عارفين يتكلموا، بس في اللحظة دي مديحة شافت يوسف وهو طالع السلم، وشها اتشد وعينيها وسعت، من غير تفكير طلعت الموبايل وكلمت وليد وقالت له بصوت مهزوز: الحقني بسرعة يا ليد، يوسف دخل الشقة عند هند، تعال فورًا.
وليد ما ردش ولا كلمة، قفل المكالمة وركب عربيته، وصل في وقت قياسي، لقى مديحة واقفة تحت البيت مستنياه ووشها متوتر، طلعوا السلم بسرعة، وصلوا قدام باب الشقة، وليد مد إيده وفتح الباب، وفجأة… الزمن وقف عند اللحظة دي، وكل نفس في المكان كان مستني اللي هيحصل بعدها

جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
تعليقات