رواية سيد الكبرياء الفصل الثامن 8 بقلم ميفو السلطان


 رواية سيد الكبرياء الفصل الثامن

ظل جالسا مع اصدقاءه في دنيا بمفرده لا يسمعهم ولا يشاركهم ..الا انه بعد فتره هب مقهورا ....انا مش قادر اقعد فيه ايه لا انا هقوم انا هروح بيتي واقعد فيه وهيا زباله وماتنطق.

ليقوم ويذهب الفيلا ويدخلها ويتجه للحجره سعيدا منتظرا أن يري الذل في عيونها وان يريها من العذاب الوان ليفتح الباب سعيدا وما ان دخل الباب حتي تلاشت بسمته وفتح عيونه عن اخرها عندما.....

......
ان شاء الله هطلعلك سبع ديول وقرنين وشرشوبتين تهوي علي مراوحك ... قدم المشيئه ...
وماتنسوش ورد يومي ندعي علي عيله العقارب ...منك لله يا عماد انت وامك الحربايه والحج الدلدول .


جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم

تعليقات