![]() |
لم تكن عذراء |
الحلقة الحادية عشرلم تكن عذراء
ناديه..انت وحشتني جداانا... و انتي وحشتيني جدا
ناديه.. بجد
انا... طبعاً يا ناديه
ناديه... يعني مش زعلان مني
انا... لا طبعاً انا زعلان من نفسي اكتر
ناديه... ليه بس؟
انا... ماكنش المفروض احط نفسي في موقف ذي ده
ناديه.. يعني انت كده ماكنتش تحب تعرفني
انا... لا طبعاً انا فعلاً اتعلقت بيكي و حبيتك جدا
ناديه.. حتى بعد لقائنا
انا... ماكدبش عليكي طبعاً زعلت حسيت انك عايزه علاقة جنسيه و خلاص...
ناديه... ليه كده؟ انت كنت شايفني رخيصة لدرجة دي
انا.. مش رخيصة بس انتي لما لقيتي في عدم تكافئ في العلاقه
رفضتي ان اكمل او حتى تعطيني فرصة تانية
ناديه... انت مش عارف كان ايه احساسي وقتها..
انا... تخيلي بقي انا احساسي كان ايه؟!! و انا خارج من عندك شبه مطرود و اشعر بالعجز
ناديه.. انا اسفه و الله جدا بس انت راجل و سيد الرجاله كمان بس انا للاسف ماقدرتش ان دي اول مرة تعمل كده
انا... مش مشكلة انا مش زعلان منك و انتي هيفضل لك مكان في قلبي مهما حصل
ناديه.. انا مش عايزه مكان يا سامح انا عايزه قلبك كله..
انا... انتي طماعه قوي
ناديه.. و طماعه في حاجة تانية
انا.. ايه؟
ناديه... عايزه اشوفك تاني
انا.. ما انتي شيفاني اهوه
ناديه.. لا عايزه اصالحك عندي في البيت
انا... ناديه الامتحانات
ناديه... ساعه او ساعتين عشان خاطري
انا... حاضر بس اشوف كده اي وقت مناسب
.....
تاتي لي رسالة علي الهاتف المحمول..
ناديه... ايه ده انت جبت تليفون
انا... اه
ناديه... خلاص هات رقمك و نرتب مع بعض ميعاد
انا... ماشي و اعطيها رقمي و اخذ رقمها...
انا... سلام انا بقي عشان الحق الجامعة
ناديه... ماشي سلام يا حبيبي
.....
انصرف و اذهب الي الجامعه و دخلت للدكتور محمود و اكدت له اني امشي في اجراءات السفر..
و كان الدكتور محمود سعيد باهتمامي و حبي للعمل معه
.....
كنت اود ان اجلس مع الدكتوره ناهد علي انفراد
لكي اكلمها عن علاقتي بعبير..
....
كنت في حيره بين اكلمها الان او اكلمها بعد الامتحانات..
قررت اني اكلمها بعد انتهاء الامتحانات...
حتى لاتفهم اني اضغط عليها او اريد مقابل لاهتمامي بعبير
و حتى تكون وضحت جميع جوانب عملي الجديد..
.....
عندما اعطتني نجلاء الشنطه
انشغلت و نسيتها مع انشغالي و عندما فتحتها...
و جدت فيها جلابيه و سجاده صلاة و مصحف المدينة و زجاجه مياه زمزم...
و كان يوجد خطاب داخل الشنطه...
كان من عم عتمان...
......
نص الخطاب..
اذيك يا سامح عامل ايه؟ يا رب تكون بخير...
الحاجات اللي في شنطه دي لما سافرت انا و ام نجلاء من سنه في عمره..
اشترينا بعض الهدايا للاهل و الاقارب..
و تبقي منها كل ما في الشنطه كنت اقول لام نجلاء نعطي الهدايا دي لفلان او لفلان كانت تقول لا الهدايا دي هتروح لصاحب نصبها...
كنت اندهش جدا انها تنتظر حد يكون الهدايا دي من نصيبه
كنت اضغط عليها كتير ان نعطي هذه الهدايا لاي حد من الاهل كنت اشعر بحرمانيه ان نترك مصحف و سجاده دون ان يستفيد بهم احد
كانت تحزن جدا و تقولي مالكش دعوة بالهديا دي خالص بكرة يجي صاحب نصبها...
مع غضبها من اي اقتراب من هذه الهديا تجاهلتها تماماً و حتي لم اعرف مكانها فين و كنت لا اسئل علي هذه الهدايا ابدا مراعه لرغبتها في الحفاظ عليها.. ..
و عندما توفت الحاجة دخلت غرفتها و فتحت دولابها الخاص رايت شنطه الهدايا في اول رف
و كنت معطره و نظيفه و كانها كنت تنظيفها يومياً...
عندما و جدت الشنطه بكيت كثيرا و قولت لقد موتي ولم يأتي صاحب نصيبها...
عندما جئت عندنا للتعزيه و بعد ما سافرت...
جلست انا و قبل صلاة الفجر كنت انظف المسجد و عندما انتهيت منه
ارتكنت علي احد اعمده المسجد و نمت...
حلمت بالحاجة تقولي لقد جاء صاحب نصيبها... و رايت نجلاء تعطي لك هذه الشنطه
....
سامح انا لا اعرف تفسير ذلك الحلم لكن التفسير الوحيد ان هذه الاشياء هديه من ام نجلاء لك....
عمك عتمان
.....
لم اتمالك نفسي بكيت جدا كنت اشعر انها رسالة من الله لابد انها خيره و لكني لا اجيد تفسيرها
كنت سعيد جدا و في نفس الوقت كنت اشعر بشئ مجهول لا اعرفه شئ في الغيب قادم
شئ حلو شئ وحش لا اعلم
طبعاً شربت من ماء زمزم و لم اتخيل فرحه امي بالماء
كانت تبكي و تدعي لصاحب الهدية و كانها تعرفه و الغريب انها لم تسئل من هو صاحب الهديه لم تهتم ابدا و هذه عكس طبيعتها كانت دائماً تسئل..
عندما قولت لها انتي عارفه الماء ده مين اللي جابه
قالت اللي جابه ربنا..
اجابه لم اتوقعها....
.........
استمريت في الذهاب الي عبير يوميا و كنت احاول ان اقترب منها و اشعرها باني الشاب المناسب نفس الامر مع الدكتوره ناهد التي اصبحت تثق بي بصوره كبيرة لدرجة انها كانت تريد ان تعطي لي مفتاح الشقه لاني مره جئت و هما كانوا في الخارج...
كنت سعيد جدا بوجودي مع هذه الاسره...
......
عندما قابلت ميرفت كانت سيده ثرثاره جدا تتكلم كثير و تتكلم في اي شئ و لا تراعي اسرار او حرمه....
و قتها طلبت مني ميرفت ان انزل و اصعد مره اخري لان عبير و ناهد طبعاً في انتظار نزولي و يراقبون الباب من العين السحرية
نزلت حوالي ربع ساعة و صعدت مره اخري...
و كانت حجه ميرفت انها تريد ان اخذ راحتي في عمل الشغل و حتي لا تفهم عبير و ناهد تأخيري غلط
....
ميرفت كانت تعيش في احدي الدول الاوروبية مع اسرتها و تعرفت هناك علي زوجها و رجل اوربي و تزوجته و طبعاً هي كانت متحرره للغاية و زوجها ايضا لدرجة انهم كانوا يعملوا حفلات جنسيه و هي كانت سعيده جدا بهذه الاشياء كانت تكلمني و كانها كانت تفعل شئ جيد و كانت تسافر احياناً لتشارك في هذه الحفلات و تجلس هناك شهر او اتنين و تعود و كانت شايفه اننا نعيش في مجتمع منغلق...
و كانت ايضا تعاني من اضراب نفسي او جنسي فكانت تعاني من مرض اسمه الماسوشيه و هي عكس الساديه...
الماسوشيه دي عباره عن.
اضطراب في شخصية تسمية الشخصية الخضوعية
وتعني الحصول على المتعة عند تلقي التعذيب الجسدي أو النفسي. ... فهي شعور جنسي يتلذذ فيه المرء بالتعذيب الجسدي والإذلال النفسي الذين ينزلهما به محبوبه أي التلذذ بالاضطهاد....
كنت اشعر و هي تحكي لي فعلاً انا خلف كل باب اسرار لا تنتهي
انا... و انتي ليه وصلتي لكده
ناديه... انا دخلت في علاقات كتير كان في منها علي النت، وفي منها كان علي أرض الواقع كنت بستمتع جدا بالإيذاء الجسدي والنفسي وحدودي في تحمل الألم كبيرة جدا، مكنتش بسمح إن الموضوع يوصل لأذي كبير يفضل معلم في جسمي بس مع الوقت لما بقي يحصل موقف يضايقني بقيت أنا اللي استخدم أدوات حادة وأجرح نفسي
انا... ده فيه متعه
ميرفت.... جداً انا بشعر بلذه كبيرة جدا..
ميرفت... انت سيدي و انا كلبتك المطيعه ( و ذهبت و احضرت كرباج) اضربني يا سيدي
انا... ما اقدرش يا ميرفت
ميرفت... ( حاولت ان تتعري لتغريني) و كانت تقبل يدي
تهربت منها و قولت لها بعد الامتحانات اكون صافي الذهن و متهايئ نفسياً لاي افكار جنسيه لاني اكون فاضي وقتها
تكلمت معي ميرفت عن علاقة عبير بجار لها و انه تحبه جدا و انها لابد ان تتزوجه و انها علي علاقة به من ايام الطفولة..
تكلمت كثير جدا عند خروجي من منزلها قسمت اني لن ادخله ابداً تشعر و كانه منزل يسكنه الشيطان ( منزل يسكنه الشيطان) سوف تكون قصه سوف انشرها ستكون ميرفت بطلتها.... ...
.....
....
ناديه اتصلت بي... كنت اتردد ان ارد عليها لكن فتحت..
انا... اذيك يا ناديه
ناديه... عامل ايه اخبارك
انا... مطحون في المذاكرة و الجامعه
ناديه... انت بتسبق عشان مش عايز تيجي
انا... و الله مافيش وقت فاضي و الامتحانات خلال ايام
ناديه.. و الله انا مش عايزه منك غير اننا نتكلم
انا.. نتكلم بعد الامتحانات حاضر
ناديه... انا كنت عايزه اقول لك حاجة تفكر فيها بعد الامتحانات
انا... ايه؟
ناديه.. ماينفعش في التليفون
انا... قولي في التليفون عشان مش هعرف اشوفك والله خالص
ناديه... نعقد حتي في المطعم
انا... قولي يا ناديه هو الكلام اللي في تليفون هيختلف
ناديه... مش عارفه رد فعلك هيكون ايه
انا.. قولي يا ناديه اخلصي
ناديه... ايه رأيك....
انا... انطقي بقي عايزه فلوس
ناديه... لا مش عايزه فلوس
انا... طب عايزه ايه؟
ناديه عايزه اتجوزك..
لم تكن عذراء الحلقه الثانية عشر من هنا
ناديه... انا دخلت في علاقات كتير كان في منها علي النت، وفي منها كان علي أرض الواقع كنت بستمتع جدا بالإيذاء الجسدي والنفسي وحدودي في تحمل الألم كبيرة جدا، مكنتش بسمح إن الموضوع يوصل لأذي كبير يفضل معلم في جسمي بس مع الوقت لما بقي يحصل موقف يضايقني بقيت أنا اللي استخدم أدوات حادة وأجرح نفسي
انا... ده فيه متعه
ميرفت.... جداً انا بشعر بلذه كبيرة جدا..
ميرفت... انت سيدي و انا كلبتك المطيعه ( و ذهبت و احضرت كرباج) اضربني يا سيدي
انا... ما اقدرش يا ميرفت
ميرفت... ( حاولت ان تتعري لتغريني) و كانت تقبل يدي
تهربت منها و قولت لها بعد الامتحانات اكون صافي الذهن و متهايئ نفسياً لاي افكار جنسيه لاني اكون فاضي وقتها
تكلمت معي ميرفت عن علاقة عبير بجار لها و انه تحبه جدا و انها لابد ان تتزوجه و انها علي علاقة به من ايام الطفولة..
تكلمت كثير جدا عند خروجي من منزلها قسمت اني لن ادخله ابداً تشعر و كانه منزل يسكنه الشيطان ( منزل يسكنه الشيطان) سوف تكون قصه سوف انشرها ستكون ميرفت بطلتها.... ...
.....
....
ناديه اتصلت بي... كنت اتردد ان ارد عليها لكن فتحت..
انا... اذيك يا ناديه
ناديه... عامل ايه اخبارك
انا... مطحون في المذاكرة و الجامعه
ناديه... انت بتسبق عشان مش عايز تيجي
انا... و الله مافيش وقت فاضي و الامتحانات خلال ايام
ناديه.. و الله انا مش عايزه منك غير اننا نتكلم
انا.. نتكلم بعد الامتحانات حاضر
ناديه... انا كنت عايزه اقول لك حاجة تفكر فيها بعد الامتحانات
انا... ايه؟
ناديه.. ماينفعش في التليفون
انا... قولي في التليفون عشان مش هعرف اشوفك والله خالص
ناديه... نعقد حتي في المطعم
انا... قولي يا ناديه هو الكلام اللي في تليفون هيختلف
ناديه... مش عارفه رد فعلك هيكون ايه
انا.. قولي يا ناديه اخلصي
ناديه... ايه رأيك....
انا... انطقي بقي عايزه فلوس
ناديه... لا مش عايزه فلوس
انا... طب عايزه ايه؟
ناديه عايزه اتجوزك..
لم تكن عذراء الحلقه الثانية عشر من هنا