![]() |
لم تكن عذراء الحلقه السابعه |
عندما نمت و انا في غاية السعادة و الفرحه كان ثقه بالنفس لم اشعر بها في حياتي شعور اني محبوب و مرغوب و يوجد من يهتم بي و يريد ان اكون بالقرب منه
كان كلام الدكتوره ناهد يزيد عندي الامل اني ممكن ان اتزوج عبير
كنت اشعر انها تريد ذلك ان اكون زوج بنتها و كنت اشعر انها تحاول ان تقربني لعبير و تقربني للاسره..
كان شعور فقط... كنت اخاف ان يخيب ظني...
كنت منهك جدا من ذلك اليوم الجميل...
غمضت عيني و دون ان اشعر نمت بكامل ملابسي
حلمت حلم غريب جدا عكس سياق اليوم عكس كل ما دار في هذا اليوم...
حلمت اني عاري تماماً و اسبح في بحر صافي جدا المياه شفافة جدا و كانها لؤلؤ و رماله بيضاء و جميله
كنت اسبح في هذا البحر انا فقط و كانت ناديه تجلس علي كرسي علي الشاطئ ترتدي بالطو ابيض و كانها في المستشفى و تنظر لي و انا اعوم باعجاب شديد
و اشارت لي ان اخرج لاجلس بجوارها...
كنت اخرج من البحر و عندما خرجت الي ناديه ضحكت جداً و اشارت بيدها علي مكان عضوي الذكري
عندما نظرت انا الي مكانه لم اجد شئ و كاني انثي..
جريت احضرت فوطه و غطيت بها مكان عورتي...
ناديه استمرت بالضحك و السخرية...
كانت تقولي انا كنت فكراك راجل كده انا اجيب راجل ليا و ليك و تضحك جدا جدا
كانت ضحكتها ترج اركان المكان و كنت انا مرعوب خائف
و كنت اتوسل اليها ان لا تقول لاحد
كنت اقول لها عشان خاطري يا ناديه بلاش تقولي لعبير
عبير لو عرفت ممكن تسيبني و كنت في حالة خوف و انكسار
نهضت ناديه و قالت لي
ناديه... عايزني ما قولش لحد
انا... اه عشان خاطري
ناديه... بوس ايدي
انا... حاضر ( اقبل يدها)
ناديه... هات الفوطه دي عشان دي بتاعتي
انا... بلاش
ناديه... ( تشد الفوطه بالقوه) و تركب سياره و ترحل
اظل انا علي الشط عاري بمفردي اخرج علي الطريق كي اركب اي سياره لاذهب الي المنزل
اري ناس كثيره تمشي علي الطريق كلهم رجال عراه اصحاب اعضاء ذكريه ضخمه و انا بدون
كلهم يشيروا لي و يضحكوا
ضحكات قوية..
استيقظت و انا في حالة سيئة..
هل انا اخاف من الفشل مع ناديه هل انا ليس لدي ثقه في قدرتي الجنسية..؟!
هل اصلح للزواج..؟!
استيقظت و انا تدور في راسي بعد هذا الحلم اشياء كثيره لم اكن اهتم بها في السابق...
حاولت ان اتجاهل تلك الافكار و اذهب الي الجامعه لقد اقتربت الامتحانات.. و الدكاتره بيعطوا بعض الاشياء المهمه في هذه الفترة و انا اريد ان انهي دراستي بتفوق حتى احصل علي فرصة عمل جيده..
لما اجعل ناديه و الدكتوره و عبير هم من يوقف تفوقي مهما كانت الاغرائات...
بدلت ملابسي و ذهبت الي الجامعه..
و صلت الجامعه متاخر قبل موعد المحاضرة بخمس دقائق و كان الدكتور عنيف يرفض الدخول بعد بداية المحاضرة كنت مسرع جدا
و كانت عبير تقف مع احد الشباب امام قاعه المحاضرات
تجاهلت وجودها و اسرعت الي دخول المدرج
كنت قد قررت ان التفوق اولا
قررت ان استمر في النجاح هو الشئ اللي انا شاطر فيه و اقدر ان اتفوق
لكن من الواضح اني غير ناجح مع النساء و لست ناجح معهم
دونت كل شئ في المحاضرة و كتبت كل التفاصيل...
و بعد انتهاء المحاضره جلست في المدرج اراجع ما قاله الدكتور حتي لا انسى
كما تعودت ف انا لم اقدر ان اخذ درس خارجي ان لم استوعب في نفس اليوم من الممكن ان انسى و لو خرجت من المدرج ممكن الاصدقاء يشغلوا تفكيري..
عندما انتهيت و عند خروجي وجدت عبير تجلس خلفي..
انا.. اذيك يا عبير انتي هنا من امتي
عبير.. من اول ما المحاضرة انتهت
انا... ياااه ماقولتيش ليه
عبير... لقيتك مشغول جدا
انا.. اه قولت اخلص المحاضرة قبل ما انسى
عبير.. طيب قوم عشان انا جعانه ناكل اي سندوتشات في الكافيتريا..
انا... يلا انا برضه عايز اشرب قهوة
......
قبل أن نخرج من باب القاعه اسمع صوت نجلاء و هي زميله مجتهده جدا و دائماً كان يوجد منافسة بيني و بينها في ترتيب الدفعه
لكن كنا نحترم بعض جدا ولا نبخل علي بعض باي معلومات رغم المنافسة و كانت دمها خفيف جدا و تحب الهزار مع اصدقائها فقط
كنت اقدرها و احترمها لانها من اسره متوسطة..
و كانت تفتخر ان ابوها فلاح بسيط و انها تسكن في المدينة الجامعية و لا تريد ان تكون عبئ علي ابوها
...
نجلاء... سامح سامح
انا... نعم يا نجلاء
نجلاء... ( تمد يدها تسلم عليا و تتجاهل عبير) و نبي يا موحه انا عايزه محاضرة انهارده عشان انا جيت متاخره
انا... ماشي تحت امرك
نجلاء... انت رايح فين
انا... انا رايح الكافيتريا انا و عبير و هنشرب حاجه علي ماتيجي المحاضرة التانية
نجلاء... ( تتجاهل و جود عبير نهائي) خلاص نص ساعه اكون نقلت المحاضره و في المحاضرة التانية اعطي لك الكشكول
انا.... ماشي
نجلاء... طول عمرك جدع يا موحه ( و تاخد الكشكول و تدخل القاعه)
.....
انا.... يلا يا عبير
عبير.... ( بسخريه) يلا يا موحه
انا... ماشي يا ستي
عبير... ايه موحه دي
انا... عبير دي اعرفها من ثانوي و هي بتحب تهزر
عبير... لا دي قله ذوق فيه واحده تقول لزميلها كده
انا... عادي يا عبير
عبير... ( تقف و تنظر لي و تضع يدها في وسطها) ااااه ده انت شكلك مبسوط بقي
انا.... خلاص بقي يا عبير تعالي بس عشان انا مصدع و نفسي اشرب قهوة
......
كنت وقتها في غاية السعادة
عبير بتغير عليا معقول..
ولا هي عشان نجلاء تجاهلتها كرمتها و كبريائها هما سبب زعلها
.....
نذهب الي الكافيتريا و عبير في غاية الانفعال
انا... عبير فيه ايه.. اهدي بقي
عبير... ماشي خلاص.. ناوي تعمل ايه انهارده
انا.. مافيش ان شاء الله احضر المحاضره و اروح الشغل
عبير... يعني هتيجي امتي
انا... هجي فين
عبير.... سامح احنا مش اتفقنا انك هتيجي تذاكر معايا
انا.... انتي قولتي لبابا..
عبير... و الله انا قولت له و ماما قالت له... اقول لبواب يقول له كمان
انا... لا كفاية انتي و ماما و هو قال ايه..
عبير... و الله قال عادي مافيش مشكلة
انا... بجد يا عبير
عبير... يا ابني بابا عاش عمره كله في فرنسا و بريطانيا مافيش عنده العقد دي..
انا.... خلاص خليها بكره الساعه 9 كده
عبير... و بكرة ليه؟
انا... عشان لازم اروح الشغل انهارده
عبير... انا مش فاهمه انت بتشتغل و تدرس اذاي دي اخر سنه و مافيش وقت علي الامتحانات
انا.. ما انا عايز اروح الشغل عشان اخد اجازه لبعد الامتحانات
عبير... كويس كده
انا... انا بعمل كده كل سنه..
عبير.... فكره كويسه بس ممكن تخلص الشغل و تيجي عندنا
انا... ( اتذكر موعد ناديه) انا ممكن اتاخر
عبير... لو حتي الساعة 1 مافيش مشكلة
انا... عموماً لو خلصت هاجي
عبير... ماشي
تاتي نجلاء و تعطي لي الكشكول
نجلاء... شكرا يا اجدع سامح في الدنيا
انا... علي ايه يا بنتي.. انتي جدعه برضه يا نجلاء
نجلاء... حبيبي و الله يا موحه ( و تنصرف)
عبير... ايه حبيبي دي؟
انا... عبير... اهدي بقي هي نجلاء ده اسلوبها اعمل ايه يعني
عبير... وقفها عند حدها..
انا... اعمل ايه؟ اضربها يعني؟!
عبير.. لا بس فيه ذوق
انا... ما تكبريش الموضوع يا عبير
عبير... اقول لك حاجة
انا... قولي
عبير... البت دي بتحبك
انا... يا سلام و ايه عرفك
عبير... من عينيها
انا.... يا بنتي والله نجلاء ما بتفكر كده خالص
عبير... سامح.. انا بنت و عارفه كويس البنت لما تحب بتبقي عامله ازاي
انا... ( اتجاهل الاستمرار في الحديث و انهض اجمع اوراقي) انا داخل المحاضرة هتيجي معايا
عبير... لا انا هروح عشان انا رايحه مع ماما مشوار
انا.... ماشي سلمي عليها كتير
عبير... حاضر... بس انا هستناك انهارده
انا... هحاول ان شاء الله
عبير... بااي سلام
.......
دخلت المحاضرة و جلست في المقدمه بعد قليل وجدت نجلاء جائت و جلست بجواري
و كانت كطبيعتها مهتمه جدا بالمحاضره..
بعد انتهاء المحاضره..
نجلاء... هتروح ولا رايح فين
انا... لا والله عندي شغل
نجلاء... ربنا معاك يا سامح كلها كام شهر و تشتغل معيد في الجامعه و تخلص من الشقا ده بقي
انا... لا انا مش بتاع تدريس انا عايز شغل في المواقع
نجلاء... المهم أن كلها كام شهر و هتكون في مكان كويس انت مجتهد و ان شاء الله هيكون لك مستقبل مشرق
انا... ان شاء الله و انتي هتكوني اجمل معيده
نجلاء... يااااارب اسيبك بقي تروح شغلك
انا... سلام يا نجلاء
نجلاء... سلام يا موحه
......
كانت الساعة اقتربت من الرابعة..
كنت افكر..
اذهب الي ناديه؟!
كنت في حيره اروح لناديه ولا بلاش..
هروح اعمل ايه؟..
بدون ان اشعر وجدت قدمي تجرني الي المطعم التي تنتظرني فيه ناديه
و كاني اريد ان اختبر نفسي مع ناديه...
كانت تنتظر ناديه في نفس المكان..
انا... اذيك يا ناديه عامله ايه
ناديه.. الحمد لله
انا... تحبي نتغدي
ناديه.. و حياة امك
انا... ايه؟
ناديه... انت عايز تضيع وقت ليه انا عامله غدا و كل حاجه
انا... معقول لحقتي
ناديه... انا اصلاً ماروحتش الشغل انهارده
انا... ليه؟
ناديه... مش قولت لك دخلتي انهارده..
تخرج ناديه ورقه فيها العنوان بالتفاصيل..
ناديه.. هتروح عند البيت و تطلع عادي لو البواب قالك طالع لمين قول له مكتب الترجمه..
انا... ماشي اتفقنا
ناديه.. الحق اروح انا و انت نص ساعة كده و تعالي اتفقنا؟ ..
انا.. خلاص اتفقنا..
.....
كنت في غايه الارتباك و التوتر
انتظرت نصف ساعة و ذهبت الي العنوان و صعدت الي شقه ناديه بدون ان يوقفني احد
رنيت الجرس.. و فتحت لي ناديه
و كانت و كانها واحده اخري
كانت مثل نجمات الاغراء في السينما
كانت ترتدي قميص اسود خفيف فوق الركبه يظهر كل ما تحته كانت ترتدي اندر و برا نفس اللون
و كان شعرها اسود طويل يصل الي اسفل ظهرها
كانت رائعه...
اشارت لي بالجلوس علي كنبه
ناديه.. ايه مالك مكسوف كده
انا... لا مش مكسوف
ناديه.. ( تقف و تلف لتستعرض جسمها) ايه رايك
انا... حلوة جدا
ناديه... القميص حلو
انا... جداً
ناديه... ( تمسك يدي) تعالى افرجك علي الشقه
نلف في الشقه و هي شقه جيده مرتبه و نظيفه و ذوقها راقي جداً
كانت ناديه تتقدمني و تفرجني علي غرفه الصالون و المطبخ و عندما دخلنا غرفه النوم
جلست ناديه علي السرير و قالت تعالى جنبي...
جلست بجوارها و انا اسمع دقات قلبي
ناديه امسكت يدي و قبلتها و قبلت خدي و عندما لعقت اذني شعرت و كاني فقدت وعي كان شعور رائع و نزلت قبلت عنقي و لعته ايضا كنت مثل دميه تحركها ناديه..
عندما لمست صدرها كنت اول مره المس جسد مراه عاري
لم ترحم ناديه ضعفي و استمرت بلا توقف اخرجت ثديها و وضعت حلمتها في فمي و فتحت ازرار القميص و نزعته عني و نزعت عني ملابسي كلها
كنت في حالة نشوه غريبه
كنت اشعر و كاني عصفور صغير ضعيف يصارع لبؤه قوية عفيه
كانت ناديه تداعب صدري و تنزل بيدها ببطئ و خبره الي بطني ثم الي عضوي عندما مسكته لم احتمل كل هذه الممارسات قذفت و لم نكمل خمس دقائق و بدون ممارسة حقيقة
تجاهلت ناديه و كاني لم اقذف و استمرت في مداعبتي و تقبل كل سنتي من جسمي حتى لعقت قضيبي لكن للاسف لم يقدر علي الانتصاب مره اخري...
عندما فقدت ناديه الامل استلقت بجوراي كانت تنهج بسرعه كبيرة و كانها كانت تجري في مارثون 1000 متر
كان صدرها يصعد و يهبط بسرعه
...
انا.... انا اسف يا ناديه
ناديه.. ( بخيبه امل) لا مافيش حاجة
انا... اصل انا ماليش تجارب خالص
ناديه... بس انت خلصت بسرعه قوي ده مالوش دعوة بالتجارب
انا... يعني ده مرض
ناديه... اه اسمه سرعه قذف
انا... انا همشي بقي
ناديه....
الحلقه الثامنه من هنا