القصه الجديده
خطيبتى حامل....الجزء الأول
مكنتش اعرف ان الواحد اللى بيحب واحدة وعايزة يخطبها لازم يعملها كشفين ، كشف عُذرية وكشف حمل ، وده اكبر خازوق خدته فى حياتى ، واحلى حاجة ان كل ماكانت تلاقينى ببص على بطنها تقولى اصل القولون تاعبنى حبتين ، وهي اصلا قصيرة شويتين وبيبان عليها الحمل جدًا ، لكن اقول ايه ، الظاهر ان اللى بيفتكر نفسه حدق اليومين دول بيطلع اكبر مغفل.
كانت عجبانى جرأتها جدًا وتلميحاتها ليا كلها بتبين انها بتفكر فى الجنس والنوم وبس ، فى الاول كنت بقول ده طبيعي بيني وبين خطيبتى خاصة ان دى اول تجربة خطوبة ليا ، وكمان لانى تعبت جدًا علشان اتعرف عليها واثبتلها اني بحبها ، ومكنتش متوقع ابدًا انها ترضى بيا لانها عارفة ان ليا علاقات كتير وزى مابيقولوا كده بتاع بنات .
منكرش ان البنت عجبانى بس الظاهر كده اني مش معجب بخطيبتى بس ، تقريبًا كده امها كمان ليها دور ، حماتى وخطيبتى عايشين لوحدهم بعد ماحمايا الله يرحمه مات ، حماتى فى نص الاربعينات ، وخطيبتى يادوب 18 سنة .
الحكاية بدأت وانا قاعد فى السايبر نت بتاعى ، دخلت عليا هدير وطنط سلوى ودى كانت اول مرة يخشوا عندى يطلبوا حاجة ، وكانت عايزة تعرف نتيجتها 3 ثانوى وخايفة جدًا وواقفة قدامى متوترة ، هي قصيرة وبيضا وجسمها حلو وانثوى اوى ، وهي واقفة قدامى كنت حاسس ان صدرها هيخبط فى وشى ، حتى استعجبت جدًا ان ازاى بنت فى السن ده وامكانياتها الانثوية قوية اوى كده ، طنط سلوى كمان مامتها زى القمر وجسمها انثوى اكتر منها كمان ، فقولت الموضوع وراثة ، بس لفتت نظرى جدًا خاصة ان هدير الكسوف والتوتر كان باين عليها بدرجة كبيرة ويمكن ده اكتر حاجة عجبتنى.
بدأت العب بأعصابهم وهما واقفين وبعد كده قولتلهم ان النتيجة لسه مظهرتش وهتظهر يااما بليل يااما بكرة ، علشان اخليهم ييجوا عندى تانى، وفعلا بليل نزلتلى طنط سلوى وسالتنى ورغم انى كنت ناوى اقولهم النتيجة لكن علشان هدير مجتش معاها ، قولتلها اخر كلام هتظهر بكرة بس لازم هدير تدينى شوية بيانات علشان اطلعلها النتيجة بسهولة ، وطبعًا مفيش بيانات ولانيلة بس انا كنت عايز اجيب هدير تانى يوم علشان اشوفها .
لبس هدير مكنش ضيق اوى ، كان عادى لكن هي اى حاجة بتلبسها بتكون مُلفتة فيها جدًا ، تانى يوم جتلى وتقريبًا ملامحها كانت اكتر توتر من اليوم اللى قبله ، وانا كان اعجابي بيها بيزداد يوم دقيقة عن الدقيقة اللى بعدها ، ولما قولتلها انها نجحت بس جايبة مجموع قليل ، لقيت طنط سلوى وهدير فرحوا جدًا بالنجاح وقالتلي طنط سلوى:
= مش مهم المجموع ، كده كده هجوزها واقعدها فى البيت ، المهم انها عدت السنة الفقر دى
طبعًا ايدت كلامها وقولتلها:
.. الست مالهاش غير بيت جوزها فعلاً
وبدات اتعرف عليهم انتوا ساكنين فين وتعرفوا مين من المنطقة ، عرفت ان بقالهم كام سنة ساكنين فى المنطقة ، وتقريبًا علاقاتهم بالجيران قليلة اوى ، طنط سلوى لاحظت اهتمامى بهدير وبيها وبدأت هدير تتلكك علشان تجيلي تانى ، عدى يوم ولقيت اليوم اللى بعده جاتلى هدير لوحدها وجايبالى كيسة جهاز عايزة نسخة ويندوز ، الكيسة كانت تقيلة جدًا ومش قادرة تشيلها ، قولتلها:
= طب ليه مكلمتنيش كنت جيت عملتهالكم فى البيت بدل ماتشيليها على قلبك كل ده
.. انا معرفش انك ممكن تيجي تعملها عندنا فى البيت
= انا فى العادى مبطلعش عند حد ، بس علشان خاطرك انا اعمل اى حاجة ، خدى الكارت بتاعى اهو ورنى عليا دلوقتى وانتى واقفة علشان اسجل رقمك
"
.. حاضر ، واول ماتخلص الكيسة رن عليا عرفنى
رديت عليها بهزار
= ممكن اكلمك من غير مااعمل الكيسة اساسا
اتحرجت وابتسمت وقالي
.. ماشى ياتامر براحتك ، كلمنى اى وقت
= مامتك وباباكى مش هيضايقوا لما اكلمك
.. احنا عايشين لوحدنا ، انا وماما بس لان بابا مات من سنتين
= خلاص هكلمك ، اطلعى انتى وانا كمان لما اخلص الكيسة على اخر اليوم هطلع اركبهالكم واظبطلك البرامج اللى انتى عايزاها
وصفتلى البيت ، كان قريب جدًا وانا عارف المنطقة دى كويس ، خلصت شغل وطلعتلهم ، اول ماخبطت لقيت هدير فتحتلى الباب ، واتصدمت لما شوفتها......
الجزء الثاني من هنا
خطيبتى حامل....الجزء الأول
مكنتش اعرف ان الواحد اللى بيحب واحدة وعايزة يخطبها لازم يعملها كشفين ، كشف عُذرية وكشف حمل ، وده اكبر خازوق خدته فى حياتى ، واحلى حاجة ان كل ماكانت تلاقينى ببص على بطنها تقولى اصل القولون تاعبنى حبتين ، وهي اصلا قصيرة شويتين وبيبان عليها الحمل جدًا ، لكن اقول ايه ، الظاهر ان اللى بيفتكر نفسه حدق اليومين دول بيطلع اكبر مغفل.
كانت عجبانى جرأتها جدًا وتلميحاتها ليا كلها بتبين انها بتفكر فى الجنس والنوم وبس ، فى الاول كنت بقول ده طبيعي بيني وبين خطيبتى خاصة ان دى اول تجربة خطوبة ليا ، وكمان لانى تعبت جدًا علشان اتعرف عليها واثبتلها اني بحبها ، ومكنتش متوقع ابدًا انها ترضى بيا لانها عارفة ان ليا علاقات كتير وزى مابيقولوا كده بتاع بنات .
منكرش ان البنت عجبانى بس الظاهر كده اني مش معجب بخطيبتى بس ، تقريبًا كده امها كمان ليها دور ، حماتى وخطيبتى عايشين لوحدهم بعد ماحمايا الله يرحمه مات ، حماتى فى نص الاربعينات ، وخطيبتى يادوب 18 سنة .
الحكاية بدأت وانا قاعد فى السايبر نت بتاعى ، دخلت عليا هدير وطنط سلوى ودى كانت اول مرة يخشوا عندى يطلبوا حاجة ، وكانت عايزة تعرف نتيجتها 3 ثانوى وخايفة جدًا وواقفة قدامى متوترة ، هي قصيرة وبيضا وجسمها حلو وانثوى اوى ، وهي واقفة قدامى كنت حاسس ان صدرها هيخبط فى وشى ، حتى استعجبت جدًا ان ازاى بنت فى السن ده وامكانياتها الانثوية قوية اوى كده ، طنط سلوى كمان مامتها زى القمر وجسمها انثوى اكتر منها كمان ، فقولت الموضوع وراثة ، بس لفتت نظرى جدًا خاصة ان هدير الكسوف والتوتر كان باين عليها بدرجة كبيرة ويمكن ده اكتر حاجة عجبتنى.
بدأت العب بأعصابهم وهما واقفين وبعد كده قولتلهم ان النتيجة لسه مظهرتش وهتظهر يااما بليل يااما بكرة ، علشان اخليهم ييجوا عندى تانى، وفعلا بليل نزلتلى طنط سلوى وسالتنى ورغم انى كنت ناوى اقولهم النتيجة لكن علشان هدير مجتش معاها ، قولتلها اخر كلام هتظهر بكرة بس لازم هدير تدينى شوية بيانات علشان اطلعلها النتيجة بسهولة ، وطبعًا مفيش بيانات ولانيلة بس انا كنت عايز اجيب هدير تانى يوم علشان اشوفها .
لبس هدير مكنش ضيق اوى ، كان عادى لكن هي اى حاجة بتلبسها بتكون مُلفتة فيها جدًا ، تانى يوم جتلى وتقريبًا ملامحها كانت اكتر توتر من اليوم اللى قبله ، وانا كان اعجابي بيها بيزداد يوم دقيقة عن الدقيقة اللى بعدها ، ولما قولتلها انها نجحت بس جايبة مجموع قليل ، لقيت طنط سلوى وهدير فرحوا جدًا بالنجاح وقالتلي طنط سلوى:
= مش مهم المجموع ، كده كده هجوزها واقعدها فى البيت ، المهم انها عدت السنة الفقر دى
طبعًا ايدت كلامها وقولتلها:
.. الست مالهاش غير بيت جوزها فعلاً
وبدات اتعرف عليهم انتوا ساكنين فين وتعرفوا مين من المنطقة ، عرفت ان بقالهم كام سنة ساكنين فى المنطقة ، وتقريبًا علاقاتهم بالجيران قليلة اوى ، طنط سلوى لاحظت اهتمامى بهدير وبيها وبدأت هدير تتلكك علشان تجيلي تانى ، عدى يوم ولقيت اليوم اللى بعده جاتلى هدير لوحدها وجايبالى كيسة جهاز عايزة نسخة ويندوز ، الكيسة كانت تقيلة جدًا ومش قادرة تشيلها ، قولتلها:
= طب ليه مكلمتنيش كنت جيت عملتهالكم فى البيت بدل ماتشيليها على قلبك كل ده
.. انا معرفش انك ممكن تيجي تعملها عندنا فى البيت
= انا فى العادى مبطلعش عند حد ، بس علشان خاطرك انا اعمل اى حاجة ، خدى الكارت بتاعى اهو ورنى عليا دلوقتى وانتى واقفة علشان اسجل رقمك
"
.. حاضر ، واول ماتخلص الكيسة رن عليا عرفنى
رديت عليها بهزار
= ممكن اكلمك من غير مااعمل الكيسة اساسا
اتحرجت وابتسمت وقالي
.. ماشى ياتامر براحتك ، كلمنى اى وقت
= مامتك وباباكى مش هيضايقوا لما اكلمك
.. احنا عايشين لوحدنا ، انا وماما بس لان بابا مات من سنتين
= خلاص هكلمك ، اطلعى انتى وانا كمان لما اخلص الكيسة على اخر اليوم هطلع اركبهالكم واظبطلك البرامج اللى انتى عايزاها
وصفتلى البيت ، كان قريب جدًا وانا عارف المنطقة دى كويس ، خلصت شغل وطلعتلهم ، اول ماخبطت لقيت هدير فتحتلى الباب ، واتصدمت لما شوفتها......
الجزء الثاني من هنا