خطيبتي حامل ...الحلقه الثانيه
للكبارفقط 18+
اول لما هدير فتحتلى الباب ، اتصدمت من جمالها قصادى ، شعرها الطويل الناعم وجسمها فى الهدوم البيتي شكله يجنن ، تفاصيلها الانثوية كفيلة انها تخلي اتقل راجل يضعف قدامها ، ولما شوفت البيجامة اللى لابساها اتأكدت انها مخصوص علشانى ، الجاكت احمر وقصير وليه سوستة مفتوحة لحد اخر رقبتها واول صدرها ، والبنطلون اسود برمودا مبين رجليها وجمالها ، من كتر مادققت فى ملامحها كنت هوقع الكيسة وانا شايلها .
ابتسمتلى وقالتلى:
= خش ياتامر، الكيسة تقيلة عليك
دخلت الاوضة بتاعة نومها علشان احط الكيسة ، وانا بحطها ، لقيتها قربت مني اوى وصدرها خبط فى ايدى ، سواء قصدها او لا ، فدى حاجة جميلة ، احساس ممتع اوى مش قادر اوصفه ، شعرها وهي بتوطي لما لمسنى حسيت انى مش عايز اسيبها اصلًا ، مفيش دقيقتين وانا بركب الكيسة ، دخلت طنط سلوى وقالتلى:
= منور ياحبيبي ، معلش تعبناك معانا ، هعملك حاجة تشربها
.. لا متكلفيش نفسك ، شكرا
= لا طبعًا ، عنينا ليك ، كفاية انك جيت لحد هنا وهتركبلنا الكيسة كمان ، هعملك عصير لحد ماتركب الكيسة وتشغلها
هدير بصتلى وقالتلى بدلع:
= ايه ياتامر مش عايز تشرب عندنا حاجة ولا ايه؟
مقدرتش صراحة امسك نفسي اكتر من كده ولقيتني بقولها معاكسة:
.. ياحبيبتى ده انا اشرب المحيط علشان افضل هنا
الخجل اللى ظهر عليها خلى وشها اكتر جمال بكتير وقالتلى :
= وانا موافقة تفضل هنا
بدأ الكلام بنا كتير على التليفون ، بحجج كتير ، مرة انا اتصل واسأل عن الكيسة ومرة هي تتصل وتسأل عن تنزيل برنامج معين ، ومش بس كده ، الموضوع كان اكبر من التليفونات لما لاقيت طنط سلوى بتكلمنى وبتقولى ان الكيسة فيها مشكلة وعايزانى اجي اشوفها ، طبعًا روحت على طول وعرفت ان الكيسة كويسة مفيهاش حاجة ، لكن هدير قالتلى ، انا كل مااعوز اشوفك هقول ان الكيسة بايظة علشان تيجي.
بالرغم اني راجل تقيل اوى ومش سهل خالص انى اقول لبنت بحبك ، لكن فى يوم قفلت السايبر متأخر وكنت هتجنن واكلمها ، رنيت عليها كتير، لكن مردتش عليا ، تقريبًا كنت ظابط نفسي انى ارن عليها كل ربع ساعة ، وطقت فى دماغى اصحيها ، روحت البيت ونمت على السرير وقفلت باب الاوضة عليا ورنيت عليها لقيتها ردت ،طبعًا كلمتها بعصبية فى الاول وقولتلها:
= انتى فين كل ده برن عليكي مبترديش
صوتها كان ناعم اوى وهي لسه صاحية من النوم ، وردت عليا وقالتلى:
.. انا لسه صاحية حالا اهو
= صوتك جميل اوى وانتى لسه صاحية
.. انا كل حاجة فيا جميلة اصلا
= وانا عايز اشوف كل حاجة فيكي اصلا
.. تامر ! ايه اللى بتقوله ده
= ايوة انا بحبك ياهدير وعايز اتجوزك
.. وانت ايه اللى ضمنك انى اوافق
= علشان متأكد انك بتحبينى وعايزانى زى ماعايزك
.. لا انت عايزنى اكتر
= انا عايز كل حتة فيكي
شكل المكالمة المرة دى اختلف تمامًا عن كل المكالمات اللى فاتت ، معرفش مالى كنت حاسس ان الهرمونات والرغبة عالية عندى شويتين ولقيتنى بدخلها فى كلام ناس متجوزين بقالهم سنين ، احساسها كان عالى وبشكل غير طبيعى فى التليفون ، خلانى اغرق فى بحور الخيال لو هي معايا على الطبيعة وبنعمل كده ، اكيد الاحساس هيكون جميل اوى.
كلمت طنط سلوى وقولتلها انى عايز اخطب هدير ، رحبت اوى وكانت مبسوطة جدًا انى عايز اخطب هدير ، وخاصة انها عارفة انى مش بلعب بهدير ، لانى خيرتها انى اكتب الكتاب على هدير علشان محدش من الجيران يتكلم لما اطلع وانزل وهي رفضت وقالتلى لا وكمان عرضت عليا انى اعيش معاهم فى الشقة واجدد بس العفش والدهانات اللى موجودة .
يوم الخطوبة كان من اجمل الايام اللى عيشتها فى حياتى والاجمل منه لما بعدها كلمت هدير فى التليفون وقولتلها انى عايز اشوفها وانها وحشتنى وقالتلى ان طنط سلوى مش موجودة فى البيت وبتزور خالتها ، قولتلها :
= هاجى اشوفك فى البيت وامشي على طول
بكل رقة ودلع خلانى نفسي اغمض عيني وافتحها الاقيها قدامى ، قالتلى:
.. تعالى انا مستنياك ......
الحلقة الثالثة من هنا
للكبارفقط 18+
اول لما هدير فتحتلى الباب ، اتصدمت من جمالها قصادى ، شعرها الطويل الناعم وجسمها فى الهدوم البيتي شكله يجنن ، تفاصيلها الانثوية كفيلة انها تخلي اتقل راجل يضعف قدامها ، ولما شوفت البيجامة اللى لابساها اتأكدت انها مخصوص علشانى ، الجاكت احمر وقصير وليه سوستة مفتوحة لحد اخر رقبتها واول صدرها ، والبنطلون اسود برمودا مبين رجليها وجمالها ، من كتر مادققت فى ملامحها كنت هوقع الكيسة وانا شايلها .
ابتسمتلى وقالتلى:
= خش ياتامر، الكيسة تقيلة عليك
دخلت الاوضة بتاعة نومها علشان احط الكيسة ، وانا بحطها ، لقيتها قربت مني اوى وصدرها خبط فى ايدى ، سواء قصدها او لا ، فدى حاجة جميلة ، احساس ممتع اوى مش قادر اوصفه ، شعرها وهي بتوطي لما لمسنى حسيت انى مش عايز اسيبها اصلًا ، مفيش دقيقتين وانا بركب الكيسة ، دخلت طنط سلوى وقالتلى:
= منور ياحبيبي ، معلش تعبناك معانا ، هعملك حاجة تشربها
.. لا متكلفيش نفسك ، شكرا
= لا طبعًا ، عنينا ليك ، كفاية انك جيت لحد هنا وهتركبلنا الكيسة كمان ، هعملك عصير لحد ماتركب الكيسة وتشغلها
هدير بصتلى وقالتلى بدلع:
= ايه ياتامر مش عايز تشرب عندنا حاجة ولا ايه؟
مقدرتش صراحة امسك نفسي اكتر من كده ولقيتني بقولها معاكسة:
.. ياحبيبتى ده انا اشرب المحيط علشان افضل هنا
الخجل اللى ظهر عليها خلى وشها اكتر جمال بكتير وقالتلى :
= وانا موافقة تفضل هنا
بدأ الكلام بنا كتير على التليفون ، بحجج كتير ، مرة انا اتصل واسأل عن الكيسة ومرة هي تتصل وتسأل عن تنزيل برنامج معين ، ومش بس كده ، الموضوع كان اكبر من التليفونات لما لاقيت طنط سلوى بتكلمنى وبتقولى ان الكيسة فيها مشكلة وعايزانى اجي اشوفها ، طبعًا روحت على طول وعرفت ان الكيسة كويسة مفيهاش حاجة ، لكن هدير قالتلى ، انا كل مااعوز اشوفك هقول ان الكيسة بايظة علشان تيجي.
بالرغم اني راجل تقيل اوى ومش سهل خالص انى اقول لبنت بحبك ، لكن فى يوم قفلت السايبر متأخر وكنت هتجنن واكلمها ، رنيت عليها كتير، لكن مردتش عليا ، تقريبًا كنت ظابط نفسي انى ارن عليها كل ربع ساعة ، وطقت فى دماغى اصحيها ، روحت البيت ونمت على السرير وقفلت باب الاوضة عليا ورنيت عليها لقيتها ردت ،طبعًا كلمتها بعصبية فى الاول وقولتلها:
= انتى فين كل ده برن عليكي مبترديش
صوتها كان ناعم اوى وهي لسه صاحية من النوم ، وردت عليا وقالتلى:
.. انا لسه صاحية حالا اهو
= صوتك جميل اوى وانتى لسه صاحية
.. انا كل حاجة فيا جميلة اصلا
= وانا عايز اشوف كل حاجة فيكي اصلا
.. تامر ! ايه اللى بتقوله ده
= ايوة انا بحبك ياهدير وعايز اتجوزك
.. وانت ايه اللى ضمنك انى اوافق
= علشان متأكد انك بتحبينى وعايزانى زى ماعايزك
.. لا انت عايزنى اكتر
= انا عايز كل حتة فيكي
شكل المكالمة المرة دى اختلف تمامًا عن كل المكالمات اللى فاتت ، معرفش مالى كنت حاسس ان الهرمونات والرغبة عالية عندى شويتين ولقيتنى بدخلها فى كلام ناس متجوزين بقالهم سنين ، احساسها كان عالى وبشكل غير طبيعى فى التليفون ، خلانى اغرق فى بحور الخيال لو هي معايا على الطبيعة وبنعمل كده ، اكيد الاحساس هيكون جميل اوى.
كلمت طنط سلوى وقولتلها انى عايز اخطب هدير ، رحبت اوى وكانت مبسوطة جدًا انى عايز اخطب هدير ، وخاصة انها عارفة انى مش بلعب بهدير ، لانى خيرتها انى اكتب الكتاب على هدير علشان محدش من الجيران يتكلم لما اطلع وانزل وهي رفضت وقالتلى لا وكمان عرضت عليا انى اعيش معاهم فى الشقة واجدد بس العفش والدهانات اللى موجودة .
يوم الخطوبة كان من اجمل الايام اللى عيشتها فى حياتى والاجمل منه لما بعدها كلمت هدير فى التليفون وقولتلها انى عايز اشوفها وانها وحشتنى وقالتلى ان طنط سلوى مش موجودة فى البيت وبتزور خالتها ، قولتلها :
= هاجى اشوفك فى البيت وامشي على طول
بكل رقة ودلع خلانى نفسي اغمض عيني وافتحها الاقيها قدامى ، قالتلى:
.. تعالى انا مستنياك ......
الحلقة الثالثة من هنا