Ads by Google X

قصة زوجتي خائنه الحلقة الثالثه


زوجتي خائنه 3
.....
عندما فتحت الباب و رايت شيماء ارتبكت جدا و زوجي يقف خلفي متحفذ من هذه
هل معقول شيماء جايه عشان تفضحني و تكمل علي الباقي اللي فاضل عندي
هل ممكن تتكلم امام زوجي و تقول اني كنت معاها عند عمار
حسيت بضربات قلبي تتصاعد كنت اظن ان زوجي يسمعها
كسرت شيماء كل هذه الشكوك عندما قالت... ايه يا مدام نغم انتي جيتي المحل و مشيتي ليه اوعي تكوني زغلتي..
انا!!!!!!! استغربت قولت في سري محل ايه؟
شيماء هاتي الحاجات اللي حضرتك كنتي عايزه تضيقيها عشان اعملها لك حضرتك اهم زبونا عندنا
انا... اتنفس الصعداء و قولت لها انتي عملتي لي مشكلة كبيرة علي فكره
شيماء انا اسفه اي غلط يتصلح
زوجي بتحفذ هي كانت عندك امتي



شيماء من ساعتين كده و قاعدت شويه و لما اتاخرنا عليها زعلت و مشيت
دخلت جبت القميص و بنطلون و قولت لها هما دول
زوجي قال بسخريه بدون مقاسات ولا حاجه كده
شيماء و بسرعه بديهه اخرجت مازوره من شنطتها و قالت لزوجي انا ممكن اخد المقاسات بس مدام نغم دي زبونتنا عندنا صفحة باسمها فيها مقاساتها
زوجي بداء يشعر بخجل
قولت لشيماء اتفضلي اشربي حاجه..
دخلت شيماء بسرعة و كانها تريد الدخول
جلست علي كرسي بجوار الباب و دخلت اقدم لها عصير
زوجي كان يجلس امام التلفزيون و شيماء تتكلم بصوت علي و انا في المطبخ
شيماء... حضرتك كنت جايه لابسه البيي دول عشان نوال تاخد مقاسه بالظبط
انا... بفرحه اه
شيماء... يااااااه انا اسفه جدا المحل كان زحمه و حضرتك كنتي مستعجله و بتقولي انا خارجه من غير ما اقول لجوزي
و تنظر الي زوجي و تضحك و تقول له براحه شويه علي مدام نغم دي بتخاف منك موت
خرجت معي صنيه العصير و اختلست النظر لزوجي و جدته ينظر في الارض و هو الي حد ما نادم
نظرت لي شيماء و عينها تقول ايه رايك 👍
كنت وقتها في غاية السعادة



شيماء نهضت و قالت لي هاتي البيي دول عشان انا عندي قماش جاي من فرنسا هعملك واحد حلو جدا يحرك الحجر و نظرت الي زوجي و تضحكت
اعطيتها البيي دول و قبلتني و همست في اذني و قالت عمار بيسلم عليكي و باعت لك البوسه دي و قبلتني و لمست صدري و ضحكت و قالت ده اللي مجنن عمار و انصرفت
دخلت الغرفة و غيرت ملابسي و لبست ملابس خروج و جهزت شنطتي و انتظرت حتي ياتي ابي
دخل زوجي
قال... ايه انتي لابسه ليه؟
انا.. انا رايحه بيت ابويا.
قال... خلاص بقي ماتزعليش انا اسف
انا... انا اسف؟! '! حلوة دي والله تطعني في شرفي و تقولي انا اسف
زوجي... انا بغير عليكي موت و كنت مش متخيل انك ممكن تخرجي لابسه كده
انا... انت غبي و انا مش هستمر معاك كده كفاية
زوجي... بسهولة كده عشره عشر سنين
انا.... مين اللي بسهولة تقولي رايحه تقلعي و ترقصي للراجل
زوجي.. لحظه شيطان انا اسف



انا... مش هقبل اسفك
زوجي.. حاول يقبلني او يثرني من انه حاول يمسك صدري و يضمني له و يرفعني من مؤخرتي
انا نهرته و قولت له انت مش جوزي دلوقتي
هنا دق الباب بعنف كنت مرعوبه من رد فعل ابويا
جوزي قالي افتحي الباب
قولت له لا روح انت
الباب لم يهداء من الخبط
راح جوزي يفتح الباب
ابويا دخل هو و امي
ابويا ينظر لي فيه ايه اللي جوزك بيقولوا ده صح
انا برعب لا والله هو فهم غلط
ابويا.. يلفظ لفظ خارج اح.. هو فيه في الخيانه فهم غلط و ينظر الي زوجي... انت راجل عر..لفظ اخر لم اري ابي يلفظ تلك الالفاظ من قبل
ابي قالي تعالى معايا يلا
و اشار لزوجي بتهديد انا ابقي راجل خو...لو ماجبتش حق بنتي
و شدني من ايدي كنت هقع من قوه يده
زوجي لم يتكلم و كان في حاله خجل و ندم
نزلت انا و ابي و امي كان ابويا في حالة صعبة جدا لدرجة ان اخذ حبوب الضغط مرتين
طول المشوار و هو يقود السيارة لم يسكت طول الوقت يسب في زوجي و يهدد انه سوف يطلقني منه
توقف ابي و صعدنا الي المنزل و قالي خدي دش كده و غيري هدومك و تعالي
طبعاً كنت في حيره استمر في الكذب حتي يتم طلاقي ولا احاول اخفف الامر عند ابي عشان ارجع لزوجي...
كنت في حيره
جوزي اتصل بالتليفون و قاعد يعتذر كتير جدا جدا
و يقولي ابوس رجلك و يحكي عن عشرتنا
حاولت اكون تقيله عشان ابويا مايزعلش
جلست في غرفتي التي لم يغيرها الزمن نفس الصور و الكاست و المرايه كنت انظر لكل تفاصيل الغرفة بعد عشر سنوات زواج اعود مره اخري



كنت اشعر بالفشل و الحزن لم اكن سعيدة بزواجي حتى لم ارزق باطفال لان زوجي كان عنده مشاكل في الحيوانات المنوية مشوهه و قليله
حتى في العلاقه لم اكن استمتع معه لم يكن يهتم سوي برغبته او ينهي العلاقة بسرعه لم يكن يثق في نفسه دائما يتهرب او يتحجج بالتعب احيانا كثيرة اشعر و كاني مازلت عذراء انا لم اشعر اني كنت مع رجل كامل كان ضعيف جدا و كان عنيف ايضا كلامه دائما قاسي مندفع كان يشك في دائما كان يفتش في دولابي كان احيانا اراه يفتح تليفوني و يفتح الواتس او الفيس كان لو رائه اني مهتمه بنظافتي الشخصية و عامله سويت او اضع كريمات تفتيح في منطقة البيكيني كان يسئلني ليه هو انا طلبت منك حاجة!!!! كنت اقول له ده لنفسي كنت مستمرة رغم كل هذه الظروف لاني لا اريد ان احمل لقب مطلقة
كنت اسمع من صديقاتي عن ازوجهم عن الفسح و الخروج و الهزار و العلاقه بينهم اذاي هي فيها ود و موده و حب
كنت اري زوجي مختلف جدا كل همه الاكل و الشرب و التلفزيون و فقط و الغيره و الشك
.....



نده علي ابي و جلست معه و حكيت له المشكلة من وجه نظري الكاذبه اني كنت عند الخياطة و استدليت بالخياطه انها اتت الي المنزل لتعتزر لي
طبعاً ابويا صدق و قالي احنا رضينا بالهم
بعدها دخلت غرفتي لاستريح انه كان يوم طويل و قاسي
نمت علي ظهري و كنت انظر الي السقف و لم يترك منظر عمار خيالي و هو يقبل شيماء و قوته و فحولته مع شيماء كنت اتخيل نفسي مكانها بدون ان ادري تحركت يدي الي الاماكن التي كانت يداه تلمسها مع شيماء و بدائت اتخيل عمار فوقي و يمارس معي كل اشكال المتعه
كنت افكر هل فعلاً انا احب عمار ولا انا عايزه اجرب معاه العلاقة الجنسية فقط هل انا مشتاقه لاجرب علاقة مع رجل بهذه القوه و الخبره و في اثناء ما كنت افكر و انا في كامل نشوتي
ياتي لي اشعار رسالة واتس
افتح اري رسالة من عمار يقول فيها.......
.....


الحلقة الرابعه من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-