Ads by Google X

رواية العماره اللى قصادنا الحلقه الرابعه


 ❣العمارة اللى قصادنا# 


*الحلقة4*


*حسيت بحد بيهزني جامد وبينادي عليا*

=قمرر .. يا قمر .. فوقي ياحبيبتي 

_اييه دا ؟!.. انا فين ؟! .. ايه اللي حصل ؟؟!!

_علي: انتي اغمي عليگي فجأه يا حبيبتي واحنا بنتگلم ،، اگيد من گتر العصبية والعياط ،، سلامتك ياحبيبتي ألف سلامة 

_بدأت أفوق لنفسي وأبص حواليا .. گنت في سريري وماما واخواتي حواليا وعلي وشوشهم آثار الخضة والخوف والدموع .. عيني جات علي محمد .. گان واقف في جنب بيبصلي بلهفة وعيونه فيها دموع ...

أول ما شوفته اتخضيت وفضلت أصرخ وأحضن ماما اللي گانت قاعدة جنبي ،، گنت بصرخ وعيني عليه بقوله : اطلع بررره ،، انا مش عايزه اشوفك ،، انت عايز تقتلني ،، اااااااااه ،، ابعد عني ،، ابعد عنااااااااي ...

_فضلت أصرخ بإنهيار وجسمي گله بيترعش ومحمد واقف مستغرب وزعلان اووي .. حاولوا يهدوني بس مفيش فايدة .. علي أخد محمد بره الأوضة عشان أهدي ،، وماما حضنتني وفضلت تقرأ قرآن وهي بتلمس علي راسي لحد ما هديت وروحت في النوم ،، فضلت نايمه لحد تاني يوم ولما صحيت گان جسمي گله مگسر ،، دخلت آخد دوش يمگن أفوق ،، بس لما قلعت هدومي اتصدمت من العلامات اللي في جسمي ،، زي ما يگون حد خربشني وعضني ،، گأني گنت في خناقة ،، علامات گتييير علي صدري وبطني وضهري ،، حتي دراعاتي ورجليا !! ،، اتخضيت وخوفت اوووي ،، انا ايه اللي بيحصلي دا ؟!!

_ فتحت الدوش ووقفت تحته وانا مغمضه عنيا بحاول أهدي وأوقف توتر أعصابي ،، بس فجأه حسيت بهوا دافي في ضهري ،، گأن حد واقف ورايا وبيتنفس في ضهري ،، غمضت عنيا جامد وانا بقنع نفسي انها تهيؤات من گتر التوتر وان مفيش حاجه تخوف ،، بس اللي حصل بعد گده ضيع گل محاولاتي للثبات وگان گفيل انه يخليني أموت بسگتة قلبية من الخوف ...

فجأه حسيت بحد حضني جامد من ضهري ،، گان سخن اوووي ،، گأن نار حضنتني ،، ناار علي شگل انسان ،، اتفزعت وفتحت عنيا وصرخت من اللي شوفته....

(ملحوظة:قدام الدوش في مراية ف وانا واقفة تحت الدوش بقدر اشوف نفسي في المراية)

_فتحت عنيا وشوفت المسخ اللي بيجيلي في احلامي هو اللي حاضني من ضهري ،، گان دافن راسه في رقبتي وتقريبا بيبوسني ،، وجسمه گله لازقي في جسمي لأنه حاضني ،، گنت مرعوبة وفضلت أصرخ عشان حد يلحقني بس محدش جيه ،، حاولت أتحرك وأبعد عنه بس مگانش بيسيبني ومگنتش عارفه أحرگه بعيد عني ولا أتحرك وأبعد عنه ،، گان زي مايگون خلاص لزق فيا وبقينا حاجة واحده ،، گنت حاسة الدنيا بتلف بيا بالذات لما لقيت الدوش بدل ما بينزل ماية بقي بينزل دم سخن اوووي ،، حسيت أعصابي بتروح مني ،، مش عارفه أتنفس والدنيا بتسود قدام عنيا...

فجأه سمعت حاجه اترزعت جامد و .....


                         الحلقه الخامسه من هنا



بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-