(الفصل السادس)
شريف:علاقة رجل الاعمال الشاب المليادير الملقب بالحوت سيف القاسم بموظفة بشركة مراد السيوفي (ي.م) وهي تحمل طفلة الان
شريف نظر لة بقوة..
شريف:دا صح
سيف:لا طبعا هي مش حامل ولو يبقي مش مني
شريف:هو سؤال انت عملت حاجة مع البنت دي
صمت سيف ينظر لفراغ امامة ...
شريف :يعني افهم من الصمت دا انة اه
لم يتحدث سيف ...
شريف:تتجوزها
لينظر لة سيف بصدمة :لا ...لا انا يمكن اكون عملت معها حاجة بس هي مش حامل ولو في حمل اكيد مش مني
شريف بضيق:واية اللي يخليك متاكد
لم يجيب سيف نظر لناحية الاخري
شريف اقترب منة ونظر لة وامسك بيدة
شريف:عشان خاطري اتاكد من الموضوع دا ولو فعلا حامل اتجوزها متخليش واحد من عائلة القاسم يتربي بعيد عنا كمان متنساش انك محتاج لوريث لامبراطورية بتاعتك مين هيورثنا لو جرلنا حاجة
نظر سيف لا يعرف بما يجيب...اكتفي بأخذ مفاتيح سيارتة ورحل...
...........................................................
استيقظت من نومها علي نداء والدها ....
خرجت من الغرفة بسرعة ...لتجد وجة والدها متضايق جدا
خير يابابا في حاجة قالتها يارا
نظر لها والدها بغضب
انا كلمت صادق قالها والدها
لتتسع عيونها في خوف ولينقبض قلبها ووجهها تحول لونة الي الاصفر...
محمد:سالتة اية اللي حصل عشان تسيبوا بعض
تكاد تقسم ان قلبها سيتوقف في اي لحظة
محمد:قالي ان كل شي قسمة ونصيب وانتم اللي عايزين كدة
نظرت لوالدها بشك.....
يارا:بجد
محمد:اه ....بس يعني فجاه مش عايزين بعض
يارا:نصيب يابابا
محمد:ماشي اناهنزل اروح الشغل
يارا:ماشي مع السلامة
محمد:سلام وخرج من البيت
لتلتقط يارا انفسها بهدوء ...وهي تحاول التفكير فيما يفكر صادق
ليرن جرس الباب ....اعتقدت ان والدها ربما نسي شئ
فجرت لتفتح الباب لتتفاجأ ب....
..............................................................
كان صادق يجلس في المحل يفكر لما قالة لعمة
فلاش باااك
رن هاتفة ليجد عمة يرن علية
الووو قالها صادق
محمد:ايوة ياصادق اية اللي حصل
للحظة كان سيخبرة ولكنة قرر ان يكون والدها من يعرف بنفسة حتي تتلقي العقاب الصحيح كما ستكون سمعتها سيئة
محمد:انت معايا
صادق: ايوة يا عمي معاك بس مفيش نصيب
محمد :انت جاي تقول كدة دلوقت
صادق:انا اسف ياعمي
محمد:ماشي يا صادق مع السلامة
بااااااك
صادق:تستحقي اكتر من كدة يا قذرة
ليفيق علي صوت صديقة ...
احمد:انا لحد دلوقت مش مصدق انكم سبتم بعض
صادق:لية يعني
احمد : عشان انت كنت بتحبها اوى
صادق:كنت
احمد:في حاجة مخبيها عليا
صادق:حاجة اي
احمد :مش عارف انا حاسس انك في مشكلة
صادق:لا مفيش خلاص انا عارف هعمل اية
....................................................
في منزل يارا
انت ....اية اللي جابك هنا قالتها يارا
نظر لها سيف باستحقار ودخل لمنزل واغلق الباب دون دعوة...
يارا:اطلع برا
سيف بسخرية:علي اساس انك مش عارفة انا جاي لية
هي دي بقي خطتك عشان تخددي كل حاجة الفلوس وكل حاجة
يارا لم تفهم ما يقصدة من كلامة...
يارا:انت تقصد اية انا مش فهمة حاجة
سيف بضيق:انتي حامل
لتتفاجأ لم تعرف بماذا تجيب ,كيف عرف ,من اخبرة
صمتت ونظرت بفزع لفراغ
سيف:جاوبي انتي حامل
لم تجيب اكتفت بتحريك رائسها بالموافقة ...
نظر لها بسخرية كبيرة
سيف :من مين
نظرت لة بفزع ايتهمها بانها حامل من اخر ,لم يلمسها رجل غيرة كيف يتهمها هكذا
سيف:من ابو الطفل
لم تتحمل رفعت يدها وكادت تتضربة الا انة امسك بيدها بقوة ووضع يدها خلف ظهرها لتنصدم بصدرة لينظر لشفتيها الرقيقة برغبة ثم رفع نظرة لعينها الرمادية ...
سيف:عمر ما راجل عملها عشان في الاخر انتي تعمليها...
يارا بتصميم: وانا عمر ماحد اتهمني في شرفي زى ما انت عملت عمر ماحد ذلني وبهدلني بتقول مين ابو الطفل انا اصلا محدش لمسني غيرك انت اول واحد ومحدش عمرة عملها وانت اكيد عارف انك الاول
نظر لعيونها بقوة نعم هو يعلم انة الاول ولكن يشك في كونة الاخير رغم ان هذة الفكرة تتضايقة هو يعلم انة ليس طفلة
سيف نظر لشفتيها ....ليبتعد عنها ويدير لها ظهرة...
سيف:انا برضو عارف انة مش طفلي ...
لم تعرف بماذا ترد علية ...وعندما جاءت لتتكلم قاطعها هو
سيف:انتي اللي نشرتي الخبر في الجرايد
يارا:خبر اية
سيف التف ونظر لها بغضب
سيف:انتي هتسهبلي ولا اية
يارا:استهبل ...
سيف:خبر انك حامل مني
لتنصدم بقوة وكأن دلو من الماء الثلج سكب عليها
كيف حدث هذا ايمكن ان يراة والدها
يارا:اية ...ازاي
اعتقد سيف انها ربما تتذاكي علية
نظر لطاولة وجد عليها صحيفة ...ليذهب لطاولة ويمسك بالصحيفة ويفتح علي الخبر ويعطها الصحيفة وبينما هو يعطها الصحيفة تلامست ايدهم لتسري موجة كالكهرباء بداخلهم .. ليتجاهلوها .عندما وقعت عيناها علي الخبر عينها دمعت بقوة
يارا:مين عمل كدة
سيف بسخرية:السؤال دا يتوجة ليكي
لم تعرف بماذا تخبرة ....
سيف:المهم حاليا ان عمي قراء الخبر وهو معتقد ان الطفل دا ابني وطلب اني ....انا ...ليحاول التنفس بهدوء...اتجوزك
لتنظر لة بقوة ....ايطلب يدها لزفاف ..ولكن هو لا يعترف بطفل كما يتهمها بانها من استدراجتة
سيف:فكري الاقتراح دا كويس ليكي وليا متنسيش انهاردة الصحافة كتبت اسمك بالحروف الاولي بكرة هتكتبة كامل وهتبقي فضيحة ليكي
لتندفع يارا بقوة:لا بابا
سيف:اظنة مش هيقدر يستحمل خبر زى دا ممكن مخدش بالة انهاردة من الخبر بكرة هيخود بالة واعتقد هتبقي مشكلة
نظرت لة يارا بقوة:وانت هتستفاد اية وانت اصلا مش معترف بالطفل
سيف:عمي هو الحاجة الوحيدة اللي فضلت معايا بعد مااهلي ماتوا وبعد مشاكل كتير في حياتي وهو عايز كدة عايز الوريث وهو مصدق انة ابني
لم تعرف يارا بما تجيب كيف توافق علي انسان اصبحت حياتها قاحلة بسببة قلب حياتها رائس علي عقب
كان يتأملها وهي مستغرقة في التفكير ...ينظر لها وهي مرتدية بجاما طفولية بيضاء مرسوم عليها تويتي ومصففة شعرها علي هيئة ذيل حصان ينظر لعيونها الرمادية الحائرة وانفها الصغير وشفتيها الرائعة ويتامل جسدها بدقة وهو يتذكرها بين يدية ..اضطربات اصابتة
هو كل مرة ينظر لها يصبة الاضطرابات
فكري كويس وانتي عارفة مكاني .قالها سيف وخرج بسرعة من منزلها قبل ان يخطفها بين احضانة ولايتركها الا ان يشبع منها .....
هي نظرت لاثرة .....وجلست علي الاريكة تفكر لاتعرف كيف يمكن ان تتزوج من هذا الذي اذلها
واذا ما تزوجتة ماذا تخبر والدها ...هي لاتستطيع ان تقتل طفلها ولا اخفاءة
..............................................................
في شركة السيوفي:-
كان مراد يجلس خلف مكتبة ....وهو كان يضحك بقوة
الهام:ممكن اعرف اية اللي يضحك كدة
مراد:اصل سيف اخد حتة قلم
الهام:سيف ازاي
مراد:انت مقرئتيش الجرايد ولا اي
الهام:لا هو في حاجة فاتت عليا
مراد:اه طبعا...اتفضلي اقرئي
امسكت الهام بالجريدة واخذت تقراء في ذهول
الهام:يارا
مراد:شوفتي وكان يضحك بقوة
الهام:معقولة والخبر دا صح
مراد:اكيد
نظرت لة الهام في استغراب ...
مراد:متفكريش كتير قالها ونهض خارج من المكتب
.......................................................
كان باب شقة فاخرة يدق بقوة ....لتفتح الباب الفتاه لتجد
سيف قالتها مني
سيف دخل لبيت وكانت بداخلة العديد من المشاعر والاضطرابات
مني:انا قراءت الجرايد انهاردة بتحبها لدرجة تخلف منها
لم يتكلم جذبها يقبلها بقوة وقسوة وهو يقبلها ظهرت صورة يارا امامة ليزيد من قبلتة
شريف نظر لة بقوة..
شريف:دا صح
سيف:لا طبعا هي مش حامل ولو يبقي مش مني
شريف:هو سؤال انت عملت حاجة مع البنت دي
صمت سيف ينظر لفراغ امامة ...
شريف :يعني افهم من الصمت دا انة اه
لم يتحدث سيف ...
شريف:تتجوزها
لينظر لة سيف بصدمة :لا ...لا انا يمكن اكون عملت معها حاجة بس هي مش حامل ولو في حمل اكيد مش مني
شريف بضيق:واية اللي يخليك متاكد
لم يجيب سيف نظر لناحية الاخري
شريف اقترب منة ونظر لة وامسك بيدة
شريف:عشان خاطري اتاكد من الموضوع دا ولو فعلا حامل اتجوزها متخليش واحد من عائلة القاسم يتربي بعيد عنا كمان متنساش انك محتاج لوريث لامبراطورية بتاعتك مين هيورثنا لو جرلنا حاجة
نظر سيف لا يعرف بما يجيب...اكتفي بأخذ مفاتيح سيارتة ورحل...
...........................................................
استيقظت من نومها علي نداء والدها ....
خرجت من الغرفة بسرعة ...لتجد وجة والدها متضايق جدا
خير يابابا في حاجة قالتها يارا
نظر لها والدها بغضب
انا كلمت صادق قالها والدها
لتتسع عيونها في خوف ولينقبض قلبها ووجهها تحول لونة الي الاصفر...
محمد:سالتة اية اللي حصل عشان تسيبوا بعض
تكاد تقسم ان قلبها سيتوقف في اي لحظة
محمد:قالي ان كل شي قسمة ونصيب وانتم اللي عايزين كدة
نظرت لوالدها بشك.....
يارا:بجد
محمد:اه ....بس يعني فجاه مش عايزين بعض
يارا:نصيب يابابا
محمد:ماشي اناهنزل اروح الشغل
يارا:ماشي مع السلامة
محمد:سلام وخرج من البيت
لتلتقط يارا انفسها بهدوء ...وهي تحاول التفكير فيما يفكر صادق
ليرن جرس الباب ....اعتقدت ان والدها ربما نسي شئ
فجرت لتفتح الباب لتتفاجأ ب....
..............................................................
كان صادق يجلس في المحل يفكر لما قالة لعمة
فلاش باااك
رن هاتفة ليجد عمة يرن علية
الووو قالها صادق
محمد:ايوة ياصادق اية اللي حصل
للحظة كان سيخبرة ولكنة قرر ان يكون والدها من يعرف بنفسة حتي تتلقي العقاب الصحيح كما ستكون سمعتها سيئة
محمد:انت معايا
صادق: ايوة يا عمي معاك بس مفيش نصيب
محمد :انت جاي تقول كدة دلوقت
صادق:انا اسف ياعمي
محمد:ماشي يا صادق مع السلامة
بااااااك
صادق:تستحقي اكتر من كدة يا قذرة
ليفيق علي صوت صديقة ...
احمد:انا لحد دلوقت مش مصدق انكم سبتم بعض
صادق:لية يعني
احمد : عشان انت كنت بتحبها اوى
صادق:كنت
احمد:في حاجة مخبيها عليا
صادق:حاجة اي
احمد :مش عارف انا حاسس انك في مشكلة
صادق:لا مفيش خلاص انا عارف هعمل اية
....................................................
في منزل يارا
انت ....اية اللي جابك هنا قالتها يارا
نظر لها سيف باستحقار ودخل لمنزل واغلق الباب دون دعوة...
يارا:اطلع برا
سيف بسخرية:علي اساس انك مش عارفة انا جاي لية
هي دي بقي خطتك عشان تخددي كل حاجة الفلوس وكل حاجة
يارا لم تفهم ما يقصدة من كلامة...
يارا:انت تقصد اية انا مش فهمة حاجة
سيف بضيق:انتي حامل
لتتفاجأ لم تعرف بماذا تجيب ,كيف عرف ,من اخبرة
صمتت ونظرت بفزع لفراغ
سيف:جاوبي انتي حامل
لم تجيب اكتفت بتحريك رائسها بالموافقة ...
نظر لها بسخرية كبيرة
سيف :من مين
نظرت لة بفزع ايتهمها بانها حامل من اخر ,لم يلمسها رجل غيرة كيف يتهمها هكذا
سيف:من ابو الطفل
لم تتحمل رفعت يدها وكادت تتضربة الا انة امسك بيدها بقوة ووضع يدها خلف ظهرها لتنصدم بصدرة لينظر لشفتيها الرقيقة برغبة ثم رفع نظرة لعينها الرمادية ...
سيف:عمر ما راجل عملها عشان في الاخر انتي تعمليها...
يارا بتصميم: وانا عمر ماحد اتهمني في شرفي زى ما انت عملت عمر ماحد ذلني وبهدلني بتقول مين ابو الطفل انا اصلا محدش لمسني غيرك انت اول واحد ومحدش عمرة عملها وانت اكيد عارف انك الاول
نظر لعيونها بقوة نعم هو يعلم انة الاول ولكن يشك في كونة الاخير رغم ان هذة الفكرة تتضايقة هو يعلم انة ليس طفلة
سيف نظر لشفتيها ....ليبتعد عنها ويدير لها ظهرة...
سيف:انا برضو عارف انة مش طفلي ...
لم تعرف بماذا ترد علية ...وعندما جاءت لتتكلم قاطعها هو
سيف:انتي اللي نشرتي الخبر في الجرايد
يارا:خبر اية
سيف التف ونظر لها بغضب
سيف:انتي هتسهبلي ولا اية
يارا:استهبل ...
سيف:خبر انك حامل مني
لتنصدم بقوة وكأن دلو من الماء الثلج سكب عليها
كيف حدث هذا ايمكن ان يراة والدها
يارا:اية ...ازاي
اعتقد سيف انها ربما تتذاكي علية
نظر لطاولة وجد عليها صحيفة ...ليذهب لطاولة ويمسك بالصحيفة ويفتح علي الخبر ويعطها الصحيفة وبينما هو يعطها الصحيفة تلامست ايدهم لتسري موجة كالكهرباء بداخلهم .. ليتجاهلوها .عندما وقعت عيناها علي الخبر عينها دمعت بقوة
يارا:مين عمل كدة
سيف بسخرية:السؤال دا يتوجة ليكي
لم تعرف بماذا تخبرة ....
سيف:المهم حاليا ان عمي قراء الخبر وهو معتقد ان الطفل دا ابني وطلب اني ....انا ...ليحاول التنفس بهدوء...اتجوزك
لتنظر لة بقوة ....ايطلب يدها لزفاف ..ولكن هو لا يعترف بطفل كما يتهمها بانها من استدراجتة
سيف:فكري الاقتراح دا كويس ليكي وليا متنسيش انهاردة الصحافة كتبت اسمك بالحروف الاولي بكرة هتكتبة كامل وهتبقي فضيحة ليكي
لتندفع يارا بقوة:لا بابا
سيف:اظنة مش هيقدر يستحمل خبر زى دا ممكن مخدش بالة انهاردة من الخبر بكرة هيخود بالة واعتقد هتبقي مشكلة
نظرت لة يارا بقوة:وانت هتستفاد اية وانت اصلا مش معترف بالطفل
سيف:عمي هو الحاجة الوحيدة اللي فضلت معايا بعد مااهلي ماتوا وبعد مشاكل كتير في حياتي وهو عايز كدة عايز الوريث وهو مصدق انة ابني
لم تعرف يارا بما تجيب كيف توافق علي انسان اصبحت حياتها قاحلة بسببة قلب حياتها رائس علي عقب
كان يتأملها وهي مستغرقة في التفكير ...ينظر لها وهي مرتدية بجاما طفولية بيضاء مرسوم عليها تويتي ومصففة شعرها علي هيئة ذيل حصان ينظر لعيونها الرمادية الحائرة وانفها الصغير وشفتيها الرائعة ويتامل جسدها بدقة وهو يتذكرها بين يدية ..اضطربات اصابتة
هو كل مرة ينظر لها يصبة الاضطرابات
فكري كويس وانتي عارفة مكاني .قالها سيف وخرج بسرعة من منزلها قبل ان يخطفها بين احضانة ولايتركها الا ان يشبع منها .....
هي نظرت لاثرة .....وجلست علي الاريكة تفكر لاتعرف كيف يمكن ان تتزوج من هذا الذي اذلها
واذا ما تزوجتة ماذا تخبر والدها ...هي لاتستطيع ان تقتل طفلها ولا اخفاءة
..............................................................
في شركة السيوفي:-
كان مراد يجلس خلف مكتبة ....وهو كان يضحك بقوة
الهام:ممكن اعرف اية اللي يضحك كدة
مراد:اصل سيف اخد حتة قلم
الهام:سيف ازاي
مراد:انت مقرئتيش الجرايد ولا اي
الهام:لا هو في حاجة فاتت عليا
مراد:اه طبعا...اتفضلي اقرئي
امسكت الهام بالجريدة واخذت تقراء في ذهول
الهام:يارا
مراد:شوفتي وكان يضحك بقوة
الهام:معقولة والخبر دا صح
مراد:اكيد
نظرت لة الهام في استغراب ...
مراد:متفكريش كتير قالها ونهض خارج من المكتب
.......................................................
كان باب شقة فاخرة يدق بقوة ....لتفتح الباب الفتاه لتجد
سيف قالتها مني
سيف دخل لبيت وكانت بداخلة العديد من المشاعر والاضطرابات
مني:انا قراءت الجرايد انهاردة بتحبها لدرجة تخلف منها
لم يتكلم جذبها يقبلها بقوة وقسوة وهو يقبلها ظهرت صورة يارا امامة ليزيد من قبلتة