Ads by Google X

روايه اشواك وخيانات الفصل الخامس عشر


 (الفصل الخامس عشر)


رفا خلصت الغدا انتظرت حسين يرجع وكانت وقتها لبست الفستان الاحمر الي، طلبه ورتبت شعرها ونزلت خصلات ناعمه ع جبينها... وكانت وقتها خلصت الغدا وحطته عندهم بالماكرويف علشان على مايجي يلقي الاكل جاهز وكان وقتها مجهزه السلطه والصلصه الحاره اللي تكون بجانب الرز والروب والرومان كمبرد وحلو. بعد الاكل..

رفا قعدت تلعب بشعرها وهي جالسه ع السرير تشوف فيلم رومنسي واندمجت معاااه...

سهت وصارت تحلم وتحس انها بحلم لما تزوجت م حبيب قلبها وصارت معااه تحت سقف واحد... وبعد، لحظات سمعت صوت الباب ينفتح وع طول قامت بسرعه تستقبل زوجها وع طول تعلقت برقبته وحضنته: شخبارك حبيبي وحشتني

حسين بشوق اخذ نفس طويل وهو يشتنشقها ويستنشق ريحة عطرها: انتي اللي وحشتيني موووووت

وع طول حضنها بقووه وباس خدها: اشتقتلك...

رفا بخجل احمر وجهها وابتعدت عنه بشويش... لانها تدري لو ماتبتعد مراح يتركها...

حسين رجع وسحبها له مرره ثانيه بس هي كانت تحاول تبتعد وتكلمت بدلع: سيسوو اتركني امش، صل وبعدين اسخنلك الغدا وتاكل وبعد، ماتشبع سو الي تبي.. غمزت له بعيونها ببراءه

حسين احتمئ زياده م حركتها وصار يناظرها نظرات هي فهمتها وتقدم نحوها لخطوات بس رفا بدلع: مسكته م ياقته وبلطافه: سيسو لا لا بعدين ...الحين ابحضرلك الغدا وانت روح صل..

حسين مسك نفسه وابتسم بتوتر وهو يلعب بشعره وهمس لها بأذنها: طيب ليه تدلعين قدامي اذا مراح تعطيني..

رفا بخجل: اشتقتلك وبعدين انا ببراءه ضميتك بس انت الله يهديك سريع الاشتعال

حسين بقهر رجع شعره لورا ومشي للحمام تسبح وتوضئ ولما طلع كان يرمقها بنظرات قهر ورفا ماسكه ضحكتها بالقوووه حست فيه انه مقهور هي طلعت الاكل م التسخين وصارت ترتبه ع الطاوله وهو فرش سجادته وصلئ...

رفا لما خلصت قعدت تتأمله وهو يصلي، وتتامل صلاته حست فيه اختلاف بينهم كلما تشوفه يصلي تسرح فيه وتخاف م شي واحد تخاف ان الثقافات تفرقهم بس تحاول تبعد ذي الافكار وتنسئ...

خلص حسين وصار، يدعي، بعد الصلاه و ماتدري ان حسين هو بعد كان حاس بفروقات الثقافات ويتجاهلها ويدعي ربه انه مايفرقهم ويحفظها له..

حسين حط السجاد ع الكمودينه وقعد ع الكرسي الي بالمطبخ التحضيري وصارو ياكلون... رفا تبتسم سيسو لييه زعلان حسين مد بوزه ومسوي نفسه زعلان... رفا مسكت ذقنه سيسو اشفيك... حسين ولسئ يبالغ بالتمثيل..

رفا ماطاوعها قلبها وقربت جمبه ومسكته م وجهه: بيبي لييه زعلان.. تنهدت بدلع تعرفه يتدلع عليها: طيب وش يرضيك.... سيسو... سيسو طيب رد.

حسين نسئ الغدا ومسك رقبتها وقرب ع طول وباسها بسرعه.... رفا بققت عيونها بأستغراب تكلمت وتنفسها يرتفع ويهبط بسرعه: سيسو.. بس هو ماعطها مجال تتكلم ورجع باس شفتها مرره ثانيه ومع التفاعل بالغلط جات ايده ع الصحن اللي قدامه وطيحه بالغلط ..وانتفضوا بسرعه ع طيحه الصحن وانكسر... رفا برعبه شهقت..

حسين ضحك بقوووه حس ان غبي وهمجي... ورفا لما استوعبت صارت تضحك معاااه وحست بالخجل وبجنون حبهم يعني حسين م يشوفها ينسي كل اللي حولينه..

قامت بتلم الاكل الطايح بس حسين مسك ايدها رفا فهمته ركضت وهو ركض يلحقها لانه يدري انها تبي تهرب منه بس هو ماراح يتركها...

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛













نوف تكلم رهف.... رهوووفه حبيبتي فكرت لك بهديه حلووه. اهديه، باقه ورد وعطر فخم وساعه رجاليه بس تكون ماركه بما انه، اول عيد ميلاد له وانتي معاااه ابيك تسوين، شي حلوو وراقي وابيك تسووين له عشاء يعني اطلبي لك م مطعم صيني، او ايطالي او حتئ، اذا تبين لبناني الي، يعجبك... وتسوين البيت كله ورد وبالونات باللون الاحمر ونثري ورد م قدام المدخل.. واهم شي لازم تلبسين له فستان احمر وطبعا ماوصيك يكون حلو ورقيق وماصخ..

رهف بققت عيونها: خايسه..

نوف: ذا الواقع اهم شي تفرحين قلبه وتجنينه ذاك اليوم.

رهف وعجبتها الفكره: تسلمين حبيبتي ويسلملي هالمخ الكبير انا، وش اكون م دونك

نوف، بثقه: ولا شي

رهف تضحك: خفي علينا يالواثقه

نوف تدلع: واثق الخطوه يمشي، ملكا. . وهي، تتكلم سمعت ام عبدالعزيز تناديها... ردت ع رهف وهي، مرتبكه: يلا انا. اخليك رهووفه بعدين اكلمك.

رهف بحب: تمام ياقلبي، ديري بالك ع حالك وع، عزوزك

وبعد سوالف سكرت نوف م رهف وراحت لخالتها تبي تشوفها وش تبي: هلا خالتي

ام عبدالعزيز: تخلخلت ضروووسك لا تقولين خالتي، ياخرابة البيوت اجل توسوسين ولدي علي

نوف نزلت راسها وحست بالدمعه تبي تنزل: لا والله ياخاله مستحيل اسوي، كذا، بس هو بالامس كان معصب واوعدك اليوم لا جاء اخليه يراضيك.

خالتها قامت وهي، معصبه: لا تراضين بينا انا وولدي، انا اعرف كيف اراضي ولدي، مو محتاجه مساعده م احد .. وانتي، لا تدخلين بينا،.. ادري، فيك سوسه.

نوف والدمعه بمحجر عينيها: لا ياخاله ما اقصد، كذا بس اعملي اللي يريحك واعذريني ابروح غرفتي..

ام عبدالعزيز وبلا اي رحمه: طلعت روووحك... يلا امشي م قدامي وجهه النحس.

نوف، فتحت عيونها بقهر وامتلئت بالدموع، مرره ثانيه ومشت لغرفتها واول ما وصلت رمت نفسها بسرير واستسلمت لدموعها تنزل... مهما تسوي لخالتها، مراح يملي عيونها ومامعها الا الصبر...

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

صباح اليوم الثاني أشررق وعند، عادل ماصار عنده صبر يبي يشوف رنيم مشتاق لها يبي يبرر لها كل شي ويحاول يقنعها تترك الزواج.... قرر يكلمها واخذ جواله واتصل وقلبه يدق، دقات جنونية وببعد اربع رنات ردت رنيم بملل تحاول تخفي حبها له: نعممم

عادل ورجع قلبه يدق اكثر: آااااااه، اشتقت لها الصوت كثير...

رنيم اختبصت، ودقات قلبها تسارعت اكثر بس، تخفيها: وش تبي؟

عادل بجراءه: ابيك انتي

رنيم بعصبيه: عادل، انا الحين وحده متزوجه ابعد، عني، ولا تحرجني، وعلشان تفهم زواجي، بعد اسبوع فلا تزعجني بمكالماتك السخيفه

عادل وجعه قلبه: الحين صارت مكالماتي، سخيفه.

رنيم حست بوجعه بكلامه بس لازم توضح له: اييه وياريت تنساني، ترا انا ما اخذ بقايا ريووف مثل ماخذتها تحملها

عادل، انقهر م كلامها الجارح حس انها تغيرت كثير.. بس، بعد مايلومها مثل ماهم جرحوها اكيد، بتتغير، ولازم يتحملها لانه جرحها حيييل وهي ع حق: ممكن طلب!

رنيم بدون نفس: بصفتك مين تطلب مني؟

عادل بضيق: بصفتي حبيبك؟

رنيم بقهر: كنت حبيبي.. بس انت الحين مجرد ولاشي.

عادل حس بالضيق اكثر كلما يسمع منها جرح يتضايق، خاطره ... قالها بترجي: ممكن طلب، يارنيم حراام عليك تعبتي قلبي

رنيم وجعها قلبها لانها لمست م كلامه الرجاء والندم الكثير: نعم وش تبي؟

عادل: ودي اشوفك اليوم وم بعدها، اعملي الي تبين ابي اشوفك مرره اخيره قبل لا تصيرين ملك لغيري

رنيم ضحكت بقوووه تخفي ضيقها: حلم ابليس.. بالجنه. لا تحاول ترا انا ماعدت اطيقك ..

وع طول سكرت بوجهه ... ولما، سكرت رمت الجوال، بقهر وصارت تبكي وتبكي لان كل اللي قالته م ورا قلبها علشان ماتبي، تضعف قدامه..

اما عند، عادل تضايق من كلامها حس، بكرهها له وخانته دمعته ع خده حس انه خلاص، خسرها، للابد وبسبب ريوف الكريهه.. بس ماطول بالتفكير الا وطرأت ع باله فكره.. وفكر انه مو لازم يستسلم لذا الشي ولازم يشوفها لانه مشتاق لها كثييير..

قام ودخل غرفة ريوف، لقاها نايمه، وشكلها تعبان وحس انها ذي الفتره صارت تنام كثير ماهتم لها ولا سأل عنها بالعكس، ذا الشي، يريحه اهم شي مايسمع، حسها، بالبيت.... وقف قدام علاقه ثيابها، وصار، يفكر شوي، وبعدها ابتسم ابتسامه خبيثه وقرب، وهو ياخذ عباية وحجاب، لريوف وخذهم لغرفته وقاعد، يتكتك للموضوع بهدوء...

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛













راكان ماترك دانه وكل مررره، يلح عليها باتصالات وهي تنطش صارت دايم تخبي جوالها بدولابها وتخليه صامت تخاف ان بدر يجي ع جوالها ويرد وعملت رمز القفل ع الاتصال علشان محد، يقد يرد، غيرها صارت تخاف ماتبي ترد، عليه بس بعد تبي تسكته علشان مراح يوقف الا لما هي توقفه عن حده...

اخذت جوالها بعصبيه وقتها كان بدر طالع م ع اخوياه وكانت وقتها الساعه 7 وربع وهي كانت راح تنزل تحت بالصاله تجلس مع حماتها وخوات زوجها.. بس اوقفها صوت الجوال...

دانه بملل: راكان تكفئ وقف ذي المهزلة انت ناوي تخرب عيشتي.. ودك زوجي يكشفني خلاص ياراكان انساني

راكان بتعب: حرام عليك يادانه انا تعبان تعبان يادانه م بعدك ماصرت لا اكل ولا اشرب حرام عليك اللي تسويه فيني معقولة قلبك يطاوعك تسوين، فيني كذا .

دانه بقسوه: وانا ماقلت لك ماتاكل، ولا، تشرب، ولييه تموت نفسك علشاني، وانا متزوجه وانت متزوج ومستحيل، نرجع، لبعض، خلاص، انسئ، وفكر بالموضوع م الجانب الواقعي، خلاص، ياراكان انساني، انا ماقدر اترك زوجي... وقالت وهي تكذب عليه كذبة بيضه علشان م نفسه ينسحب ويتركها.... انا ذي الايام.... وتكلمت بتردد وتحس بغصه وقلبها بدأ يألمها حست فيه انه تعبان ومرضان م وراها وهي تدري فيه انه يعشقها ويمكن يعشقها اكثر مما هي تعشقه وتدري انه راح يتضايق اذا سمع ذي الكذبه: راكان انا لو مكان عندي عيال م بدر كان طلقت م منه وتزوجتك بس، انا معاااي بنت منه مقدر احرمها م ابوها... بعدين ذي الفتره صرت اشك اني حامل...

راكان بصددددمه: حااااااااامل... دانه لييييه تسوين كذا فيني.. احسك عايشه حياتك وناسيه اني، احبك كيف تفكرين بالحمل وانتي، اصلا ماتحبينه ليييه... انتي ماتفكرين بمستقبلنا بمستقبل عيالنا..

دانه بضيق: ياراكان هو زوجي ماقدر امنعه.. انا اصلا ضايقه احسن منك بس، وش اسوي ترا هو زوجي ولازم ماتعاتبني بذي الامور لان ربك يدبرها وانااا مدري وش اقولك بس انساني ياراكان خلاص مالنا نصيب مع بعض انا فكرت. كثير وراجعت قراراتي وانت الله يوفقك بحياتك وانساني.

راكان صررررررخ بقهررررر يحس انها طعنته بهالخبر طعنته بقلبه طعنات قويه وكيف تقدر تعيش،حياتها عادي مع زوجها وهي،تحبه بعكسه هو اللي ماقدر ينساها وكل لحظه والثانيه اذا،طالع مرته سميه يتخيلها دانه بوجههه صار يخاف يغلط قدامها حس،بقهر م دانه وهي تكلمه بكل بساطه انساني،الله يوفقك وانساني: دااااااااااانه هذي، اخرت حبي لك انتي، اصلا ماحبيتيني انتي، اصلا ماصار عندك قلب والا كيف طاوعك قلبك كل ذي الفتره تطنشيني لو كنت قلبك مثل، ماتقولين مكان طاوعك قلبك انك تنسيني بالسهوله وتقولين بعد انك حامل حضرتك عايشه حياتك بباالطول والعرض وانا احرم نفسي اعيش حياة طبيعيه مع زوجتي علشانك..

وبقهر ضرب صدرره بقوووه: مشكلة قلبي ماحب غيرك يادانه.

دانه تهديه: راكان اهدا راكان خفض سرعتك لا تسرع ترا انااسمع صوت التواير راكان راكان اذا تحبني وقف السياره لين يخلص، كلامنا...

راكان ماكان يسمعها وهي تتكلم مكان يدري، بنفسه ايش، يسوي وسكت ماصار، يتكلم بس، كان يقود، بسرعه جنونيه وكان حاط كل حرته بالسواقه... وشوي، سمعت دانه صوت اصطدااااام قووووي، وصرخت بقووووووه : راكان.. راااااااكاااااان رد علي

رمت جوالها بدون، شعور وحطت بنتها، بالسرير وراحت، وطلعت عباتها ونزلت تحت وحطت بنتها، عند جدتها بحجه راح تزور صديقتها المريضه... وخالتها استغربت ف حالتها بس، اعذرتها، لان تدري، بهالمواقف محد، يقدر يميز او يركز ف اشياء تافهه مثل الكشخه والبرستيج... لان دانه فهمتها ان، صديقتها صار معها حادث....

طلعت بسررررعه وصارت تسأل بالمستشفيات عن اذا جاء لهم احد عامل حادث... وع المشفئ الرابع... قالوا لها ان قبل شوي جاءت اسعافات لواحد عمل حادث ومات... دانه صارت تصرخ وتبكي وتلطم بخديها وتقول هي، السبب بكت وبكت لين حست ان عيونها بدت تظلم وحست انها بدت تغيب عن الوعي و بلا شعور ماصارت تحس بأطرافها وع طول طاحت مغمي عليها...

اخذووها الممرضيين كلهم وع طول اخذووها للغرفه واعطوها مغذيات وعملوا لها فحوصات لازمه وهي بينهم مثل الجثه الهامده ماتشعر بحالها...

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

ريوف تكلم المشعوذه وهي معصبه: كيف خلص المفعول كذا فجاءه زوجي ماصار يحبني ويكرهني حتئ ماقدر اسوي له شي لان ماياكل م ايدي اكله كله م المطاعم وينام لحاله ويسكر غرفته طول اليوم..

المشعوذه: طيب تطلقي منه وش لك بذي العيشه

ريوف بقهر: دفعتلك كل ذي الفلوس واخر شي، تقوليلي، تطلقي انتي كذابه وعياره..

المشعوذه: شوفي انا سويت الي علي بس ربك اراد كذا يمكن احد لقئ السحر وبطل مفعوله مدري..

ريوف بقهر صرخت فيها: اقولك الحين سوي اي، شي، علشان يرجع معااي زي اول ولا افضحك..

المشعوذه ضحكت بقووووه: ياحبيبتي لا فضحتيني ابفضحك انتي عملتي السحر عندي واشتركتي معااي بهالجريمه.. اصلا انتي وحده غبيه اللي مايحبك لا ترمين نفسك عليه بالغصب...، المهم نصيحه مني حبيلك شخص يحبك ويحافظ عليك احسن لا تقعدين عالسحر انتي لسئ، بنت صغيره وراح تلاقين الي يقدرك.

ريوف بعصبيه: خلي نصايحك لك انا مو محتاجها انتي ساحره وعليك تنفذين الي اقولك فيه لا تفرضين علي حكيك وبعدين انتي تاخذين فلوس... ماتسوين شي ببلاش

المشعوذه بلا اهتمام: طيب، اذا تبينه يرجعلك م جديد زي اول واحسن جيبي اي شي منه او ثيابه وبسويلك..
ريوف بتحذير: بس هالمررره حطيه بمكان محد، يقدر يجي عليه

المشعوذه بثقه: راح اضبطك ايااااه

ريوف سكرت منها وهي تفكر بأي طريقه تدخل غرفة عادل بس القهر عادل ياخذ مفتاحه وطول اليوم تفكر كيف بتدخلها وبالاخير لمعت ف راسها فكره وقرررت ان بكرا تنفذها.

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛












رنيم كانت تجرب فستان العرس الي وصل م لبنان وفرحانه فيه لان طلع نفس ماكانت تبغئ ومثل مارتبتت وصممته.. وفهاللحظه جاتها الشغاله وهي، تدق الباب:ماما رنيم تحت ف حرمه يبي انتي..

رنيم عقدت حواجبها: م ذي الحرمه..

الشغاله: مافي يعرف.

طلعت الشغاله ورنيم سكرت الباب وراها وخلعت الفستان بسرعه ولبست ثيابها الي كانت لابستهم الي كان بنطلون جينز وقميص ايسكريمي وفيه ورود باللون الابيض وغطت راسها بالحجاب ونزلت لتحت وهي تدخل المجلس ومالقت احد استغربت ونادت ماريا: ماريا.. ماريا وين الحرمه؟.

الشغاله: حرمه مايريد يدخل خبر يجي برا اصلا هو ف مستعجل.

رنيم خذت العبايه م العلاقه الي قريبه م باب المدخل وطلعت وهي مستغربه م اللي جايه لها الحين ولما طلعت وقفت جمب الباب: هلا تفضلي ياختي انتي مين

الحرمه مسكت يدها بقوه وهي خافت م قوة مسكتها: لا يارنيم مايحتاج ادخل تعالي ابيك بموضوع

رنيم شهقت بخوووف: عادل؟؟؟!!!!!

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-