Ads by Google X

رواية الحب الاول الفصل السابع عشر


 مكنتش متخيل إني ممكن أعمل فيديو تاني بعد الفيديو ال نزل
بس الصراحة مقدرتش أفوت الفرصة دي خصوصا إن ضيفي في الفيديو مفاجئة كبيرة محدش كان يتوقعها ولا حتي انا كنت متوقعها
بس الحمدلله هو ضيفي عمل المعجزة وجه من أخر الدنيا من الصعيد ل إسكندرية مخصوص عشان يسجل معايا وكمان بالمرة يقتل شوق
ايوه متستغربوش هو فعلا كان جاي عشان يقتل شوق ال من المفروض اني خاطفها ومن المفروض برضو إنه جاي عشان يخلصها مني مش يخلص منها
علاء .. الواد ده كداب محدش يصدقه
احمد .. إتطمن ياعلاء بيه كل ال دار ما بينك وبين شوق كنت بصوره فيديو صوت وصوره وهنزله لحضراتكم في التعليقات دلوقتي
نرجع بقا لموضوعنا هاتي التليفون ياشوق وتعالي اقفي جنب علاء بيه وإحكي كل ال حصل معاكي
فعلا حكت شوق كل حاجة من أول معرفتها ب علاء لحد اللحظة دي
في نفس اللحظة نزل أحمد الفيديو ال علاء معترف فيه بكل حاجة في التعليقات
وفي النهاية أحمد قال
أكيد كلكم دلوقتي عرفتو مين هو شاكر محفوظ وابنه الظابط علاء
وإن كنت انا قتلت ف أنا قتلت بدافع التار
أما بقا شاكر محفوظ ياتري كان بيقتل ليه وبدافع إيه !!؟
أنا بطلب من أهالي ضحايا شاكر محفوظ يظهرو دلوقتي ويقدمه بلاغات لو مكانش عشان أهاليهم ال اتقتلو ع الأقل اعملو كده عشان تعرفو الناس هو عمل إيه وده في حد ذاته هيقوي موقف أخوكم ال واقف قدامكم دلوقتي
أما دلوقتي بقا أستأذن أنا وشوق وهنسيب معاكم الوجه الشيطاني البريئ ده تخلو بالكم منه لحد الشرطة ما تيجي
وفعلا مشي أحمد وشوق متوجهين للصعيد
وصل احمد وشوق عند مناع وإسراء
أحمد .. إزيك ياإسراء
إسراء .. الحمدلله
شوق .. وحشتيني ياإسراء
إسراء .. وانتي كمان ياشوق
أحمد .. مالك ياإسراء مش بحالتك
إسراء .. مالي ما انا كويسة اهو
أحمد .. متأكدة !؟
إسراء .. اه الحمدلله مفيش حاجة
شوق .. انا عايزة أشوف ابويا ياأحمد
أحمد .. دلوقتي!؟
شوق .. ياريت
أحمد .. ياعم مناع
مناع .. نعم ياولدي
احمد .. خد شوق رجعها عند ابوها العمدة
مناع .. إنت عارف إنت بتقول إيه ياولدي!؟
أحمد .. إسمع مني ياعم مناع خلاص كل حاجة إتكشفت وموضوع الخطف مينفعش يطول أكتر من كده وأسراء كمان هترجع بيتها بس الاول نفذ ل شوق رغبتها
العم مناع .. ماشي ياولدي ال تشوفه
شوق .. طب هشوفك تاني امتا!؟
احمد .. قريب ياشوق
فعلا العم مناع خد شوق ورجعها لأبوها العمدة ال بدوره أعلن الدبايح والبلد عاشت في ليلة كلها فرح بعد الدرس ال جعل من العمدة راجل ظالم ومغتصب الحقوق لراجل عادل بيقف في ضهر الغلابة
كمان في وقتها أعلن إنه بيكتب 100 فدان بإسم أحمد وكمان أعلن إنه هيجيب طاقم طبي مخصوص من بره مصر لمعالجت حالت أم أحمد
رجع مناع من عند العمدة وبلغ أحمد بكل الاخبار السارة ال حصلت
إسراء .. ايوه ياعم أحمد حماك العمدة بيحبك
أحمد .. قوام ما خلتيه حماي
إسراء .. وليه لا ما خلاص شوق بقت متاحة ليك وال بيعملو معاك العمدة بيقول إنه خلاص بقا يعتبرك واحد من العيلة
مناع .. الحق ياأحمد إلحق ياولدي
أحمد .. في إيه ياعم مناع انطق
مناع .. الواد الظابط هرب قبل الحكومة متوصله






بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-