Ads by Google X

رواية شبح ذكريات الماضي الفصل الخامس


 رواية شبح ذكريات الماضي الفصل الخامس

ميسون : مروان تتجوزني
مروان بصدمه قام وقف :.....
ميسون بهدوء ظاهري: تقبل تتجوزني


مروان وعقدت الصدمه لسانه : ........
ميسون : مروان لآخر مره هسالك مستعد تتجوزني
مروان :........
ميسون : كنت عارفه😓 عندك حق محدش هيوافق يرتبط بواحده في سني وعندها بنت وماضيها كله علامات استفهام
أسفه إني ضيعت وقتك ومتشكره جدآ علي كل حاجه
وقامت متجه لطريقها لباب


بس وقفها صوت مروان الغاضب: اكيد موافق بس أنت المش عطياني فرصه اجواب وأحب اوضحلك حاجه أنتي تفكيرك كله غلط مش الكل بيحسبها كده وأنت ميت حد يتمنكي بس أنت المصىره تدمري حياتك بغبائك
ميسون : أنا لازم احكيلك علي كل حاجه
مروان : وأنا سامعك بس قبل ما تقولي حاجه أنا عايز اوضحلك أني مش مهتم باي ماضي أنا أهم حاجه عندي الحاضر
ميسون وكلامها بيقطع قلبه : أنا هعترفلك دلوقتي باخطر سر في حياتي رهف مش بنتي رهف أمها الله يرحمها ماتت من حوالي ٥ سنين بس مفيش مخلوق علي الأرض يعرف الكلام ده والكل مفكر أنها بنتي ورحلتي بدأت يوم ما روحت لماما صفاء هانم واعترفت بوجود رهف في حياتي


وقتها اتجننت وقعد تصرخ وتضربي وتسأل رهف بنت مين
بس كأن جوابي السكوت أنا قطعت وعد علي نفسي أن محدش يعرف عنها حاجه وقتها أمي فكرت أن رهف بنت ادهم خطيبي السابق ولما عرفت أنها مش بنته اتجننت اكتر وقالتي اني لازم اتخلص منها قبل ما حد يعرف وتبقي فضيحه قدام الصحافه والاعلام وقدام بيت جوزي وقتها فرحي كان المفروض يكون بعد شهر ونص سبب الحادثه المهم قالت لي انها هتتصرف وتحل كل حاجه وكان حلها التخلص من رهف واني أكمل حياتي مع ادهم وانسي الحصل وقتها رفضت لأني أرفض اني ابني حياتي علي كذب واستحالة اسيب رهف وبعد تفكير قررت اني اقابل ادهم واحكيله كل حاجه وأنا واثقه أنه هيقف جنبي هو سندي كنت مفكره أنه هيتقبل الموضوع وأنه واثق فيا وان حبي الدام ٦ سنين مش هيتهد في لحظه بس وقتها خلف كل توقعاتي وقتها كان رده أنه ضربني قلم وقالي اني كسرت ثقته وضيعت حبه وقال عليا ابشع الالفاظ واتهمني باسوء الاتهامات وقتها انكسر قلبي بدون رحمه و فرحي اتلغي قبل الفرح بأيام
ومع أنه جرحني جدآ وقتها ذلني وشك فيا وشكك في كل حاجه كانت بينا بس كنت لسه بحبه لحد ما بعدها عرفت الخبر الكان كفيل بالقضاء على آخر قطعه فيا البيه خطب نور عز الدين الحريري بنت عمي الكبيره بعدها بأسبوع الخبر ده كان كفيل بقتلي أدهم


حبيبي الكان بيعشق التراب البمشي عليه ادهم الكان بيحسب بالدقائق والساعات أمتي ابقي مراته ادهم يعمل كده؟! قررت اكلمه وقتها اتفجئت بجحوده ومدى وقحاته تصور قالي يومها اقفلي علشان متاخرش علي خطبتي وحبيبتي ده قال أنه عمره ما حبني اصلا جرحني اوي وغلط في حقي كتير ولما رحت لماما صفاء هانم علشان تاخدني في حضنها كان ردها عليا قلم تاني وخيارتني بأني اتخلص من البنت دي وللابد أواكمل حياتي جنبها ومع الشخص الهي تختاره او أنها تتبري مني ولما تمسكت برهف لقيت نفسي في الشارع من بعد ما كنت ميسون الحريري بإشاره تجي الحاجه لحد عندها بقت في الشارع من غير ماوئ جردتني من كل حاجه مجوهراتي ، عربتي ، مزرعتي، حتي رصيدي في البنك اتجمد حرمتني من ورثي بس ده كله ماثرش فيا قد صدمتي فيها أنها اتخلت عني وأنا في أشد الحاجة ليها خرجت مع رهف بشنطة هدومي والحصلت عليها بعد معانه تعرف يا مروان أنا وقتها مكانش معي غير ٣٥٠ جنيه في شنطتي


معرفش اذي وقتها كنت في حالة ضايع أروح فين هعمل ايه الوقت ليل وأنا قاعده في النادي لحد ما جه عم عبده السواق وعرض عليا اروح معه ووقتها رفضت بس في الآخر واقفت أصل مكنش عندي حل تاني وطلبت منه يشوفلي شغل بس ولدتي اكتشقت وهددته بالطرد فمشيت علشان مأذيهوش بس هو اتصرفلي في سكن وكملت ببكاء تعرف فين يا مروان اوضه علي السطح مفيهاش غير سرير وحاجه شبه البوتجاز كده بس بعين واحده وحمام في نفس الاوضه وقتها انهرت علي حالي من قصري الفخم للوضع ده بس استحملت وطبعاً مترحمتش من الناس لأنهم مختلفين عني كانوا بيصبوا لي علي اساس اني واحده بنت ليل تعرف يا مروان كان كلوا مركز معي ومع لبسي وبدأوا يقلوا عليا اي كلام تعرف يا مروان أنا كنت كل يوم بنام وأنا من الرعب خايفه حد يدخل عليا او يسرق بنتي أنا شوفت الذل بسببها وبسبب أدهم بس مع كده قومت من تاني علشان حلمي وبنتي و وبدأت ادور علئ شغل بشهادتي بس معرفتش بسبب صفاء هانم طبعا


وقتها بدأت استغل نادله و اغسل أطباق وغيره ومع كده مكنش مكفيها ذلي كانت بتمنع أي حد يشغلني خوفا على برىستجيها الاجتماعي حد يكتشف أن ميسون الحريري بتغسل أطباق دي كانت وصلتني لمرحله اصعب منما تتخيل كنت ضايعه لحد ما قابلت دكتور كامل دكتوري وصاحب بابا الله يرحمه ساعدني جدا ونقلت شقه جديده في مكان شبه راقي وكملت دراسه لحد ما بقيت دكتور ميسون ورجعت نوعا ما لحياتي الأولي و وقتها فكرت أن خلاص هرتاح وأن الحياه هتضحكلي بس فوقت علي كابوس أن في حد نشر اشاعات عن ماضيا ورجع شبح ذكريات ماضيا الحي يطاردني من جديد وقتها فكرت أن خلاص أنا اعتدت علي المشاكل والصدمات بس الحياه طبعا ذي كل مره بتعرفني أن لسه صغيره وفي كتير لسه هتعلمه وتفجئني بكارثه اكبر من القبلها أسر طالب عندي وكان صديق لي من حوالي ٦ او ٧شهور و بيستغل موضوع رهف في أنه يجبرني علي الزواج منه بالقوه وإلا وقتها هيكشف حقيقه رهف وأنا ادخل السجن بس أنا مش هقدر اتجوزه أبداً أنا أنا ودخلت في نوبه عيط


مروان قام من مكانه وراح قعد جنب ميسون واخدها في حضنه و قعد يهديها ويتمتم بكلمات كتير تهديها متخافيش أنا جنبك مش هسيبك خلاص اهدي وغيره بس ميسون ودنها مترجمتش غير كلمه واحده بحبك
ميسون فجاه اتجمدت مكانها ودموعها وقفت وشهاقتها انكتمت ومروان لاحظ كده
مروان : ميسون أنت كويسه
ميسون رفعت عينها ليه بدموع متجمدة : أنت قولت ايه
مروان بتوتر من نظرات الغضب في عيونها: مقلتش حاجه


ميسون : لا أنا سمعتك قولت حاجه
مروان : اه قولت قولت يا ميسون أنا بحبك من أول يوم شفتك في الجامعه وفي حاجه بتشدني فيكي مش عارف افسرها دموعك بتجرحني وبسمتك بتفرحني شوفتك بطمني وقربك بيرحني علي فكره أنا متابعك من زمان من أول السنه يعني يوم ما اتكلمنا في المدرج مكنتش أول مره بس كنتي دائماً بانيه اسوار حوليكي حاولت كتير اقرب عن رغم عدم فهمي لتحقيقه مشاعري اتجاهك بس مع كده كنتي بتصدني
ميسون وهي مش مدركه أنها لسه في حضن مروان : أنت بتقول ايه
مروان : بقولك اني بحبك


قطع كلامهم دخول ليلي ومعها اوراق في أيدها وبتتكلم ومش منتبها
ليلي : مروان الورق ده وااااااااااه
وبرقت بصدمه أن مروان حاضن ميسون وسمعته بيعترف بحبه بصت بغيظ وعيون مشتعله واخذت تصفق بصوت عالي جدآ
ليلي بغيظ وغيره : الله الله يعني حضرتك كلفتني أنا بشغلك ولغيت اجتماعك واجلت التصميم علشان تقعد تحب في الهانم
مروان بعصبية وتفجأ من رده فعل ليلي المبالغ فيها : ليلي اعرفي كلامك


ليلي : أنت بتزعقلي يا مروان لا لحد هنا وسوري أنت الغلطان لأن ده مكان شغل مش كافي تقابل فيه المدام وتحب فيها وياريت تحترم كده ولو الهانم مش عامله اعتبار لمنظرها واحترامها قدام الناس فحضرتك منظرك مهم جدا قدام موظفينك يا مروان بيه فياريت تتحكم في عواطفك خلال الشغل وتحط مصلحه الشغل والشركة في الاعتبار
قطعتها ميسون بحده : بس لحد كده وكفايه أوي وبعدين أنت مين اصلا واذي تدخلي من غير استأذن أو بتدخلي في حياتنا الشخصيه بصفتك إيه مهما يكون رابط الصداقه البينكم ميعطكيش الحق فإنك تحسبني بالطريقه دي وبالنسبه للمكان علي ما أعتقد أن دي شركته وان ده مكتبه وهو البيعطي الأوامر والتعليمات هنا مش حد تاني ولو حضرتك اضايقتي من المنظر فأحب اقولك أن الغلط عندك لانك دخلتي من غير استأذن وياريت تطلعي بره فورا وتقفلي الباب وراكي علشان كلامنا لسه مخلصش ياله اتفضلي


ليلي بصت كتير لمروان وبعدها خرجت وهي بتتوعد لميسون وعلي ذكائها لأنها عرفت تقلب عليها الطاوله
ميسون وبعدت من جنب مروان : اياك تفكر تلمسني ابدا مهما كانت الظروف أنت فاهم وياريت الحصل ده ميتكررش ابدا علي ما أعتقد كلامي واضح
مروان : .....


ميسون ؛ وأحب اوضحلك حاجه من البدايه ان جوازنا ما هو الا صفقه فبلاش تدخل العواطف والمشاعر في النص لأنك هتخسر علي ما أعتقد أني شرحتلك أسبابي لعرض الزواج وان لازم تكون قدام حقيقه واضحه جدا وهي أن معنديش اي مشاعر اتجاهك نهائى وعلي اي حد تاني لاني وباختصار شديد قالبي مات قلبي اصبح قلب بارد مش بيفرح بالمشاعر ومش بيحس ياشتياق أنا معنديش اي حاجه اقدر أقدمها ليك وأنا حبيت اوضحلك الوضع كويس علشان مكنش استغلتك وأرجع اقولك ان عرضي للزواج ما هو صفقه لاحتياجي لاسمك وعدم رغبتي في الخضوع لأسر لأني متعوتش علي الهزيمه .


مروان : بس أنا بحبك وهسمحلك تستغلي حبي ليكي بس تعرفي ليه لسبب واحد هو أني مصر علي اني ارجعك للحياه تاني واحررك من سجن الماضي الانتي عايشه فيه وعلشان مش هسمح لحد يجبرك علي حاجه
ميسون بثبات ظاهري : تمام علي العموم هعطيك فرصه تفكر كويس قبل ما ترد عليا
مروان : وأنا بقولك أنا موافق ومتأكد من قراري
ميسون : وأنا مصره أعطيك فرصه للتفكير هستني ردك النهارده في الليل


ولبست نظارتها وخرجت قبل سماع رده وهي خارجه التقت عيونها بنظرات ليلي الملئيه بالغيظ والقهر بصلتها ميسون من فوق لتحت وظهرت شبه ابتسامه جانبيه علي وجهها أخذت رهف واكملت خطواتها بثقه وغرور شديد
في مكان تانى كأن أسر قاعد سرحان في أفكاره بيخطط لخطوته الجايه وهل ميسون هتوافق ولا لا بس هو مش هيسمح لاي حد يقف في طريقه او يعرقل نتفيذ انتقامه مهما كانت الطريقه ف حتي وان هزت عواصف التحديات مركابه فاصراره علي الانتقام وكره ينجيه آلامه ودموعه كفيله بتدمير اي عقبه ممكن توقفه قطع أفكاره دخول ريناد مثل الاعصار الثائره


خلع سماعته بملل ورفع نظارته بتافف وكمل بالامبالاه
أسر : خير يا ريناد مالك دخله شبه الزوبعه كده ليه
ردينا : إيه الأنت قولته النهارده ده
أسر وهو بيضع السماعه في ودنه تاني :.......


ردينا اخدت السماعه ورماتها وكملت بصراخ
لما اكلمك تبقي تبصلي أنت فاهم رد عليا إيه الأنت قولته النهارده ده و تقصد ايه بأنك تقول إن ميسون خطييتك
أسر : علي ما أعتقد أنها كلمه سهله ومش محتاجه توضيح
ريناد : أنت أكيد اتجننت
أسر : اعرفي كلامك لأني مش هسكتلك كتير أنا لحد دلوقت محترم أنك أختي ومش عايزه ازعلك إنما لو اتكلمتي معي كده او حاولتي تقللي زوق معي أو مع ميسون فوقتها أنا مش مسئول عن تصرفي


ريناد : أختك أنا عمري ما شوفتك اخ ليا أنت عارف إني بحبك من واحنا عيال
أسر بتنهيده: أنا عمري ما شوفتك اكتر من اخت ليا وعمري ما عملتك اكتر من كده ومنيش مسئول عن افكارك
مشي أسر وساب ريناد وسط دموعها
ريناد : لا يا أسر مش أخوات وعمرنا ما كنا اخوات وان مكنتش ليا مش هتكون لغيري أنت بتاعي أنا الكنت جنبك من طفولتنا واستحملت كل جنانك علشان تجي العجوز دي تخطفك لا وزقت الطربيزه بكل العليها وكملت بصراخ مش هتحصل يا أنا يا مفيش يا أسر


ميسون كانت قاعده في البيت وبتفكر هل تصرفها صح او لا وهل فعلا أسر هيكست يا تري أيه الهيحصل قطع سيل الأفكار دي جرس الباب
راحت تفتح الباب بس انصدمت بمروان كان لابس بدله كحلي غامق وقميص أزرق فاتح وشوز اسود اللون وساعه فضي ورافع شعره علي جنب وماسك في ايده بوكيه ورد جوري مختلف الوان
ميسون بصدمه وانبهار😳 : مروان !!
مروان بابتسامة عريضة :اممم هنقف كده كتير مراتي المستقبلية هتسبني كده علي الباب
ميسون بعدت لتسمح ليه بالدخول


مروان دخل وقعد في الصالون قبل ميسون ما تسمحله
مروان مد ايده بعلبه لميسون
ميسون: خير ممكن أعرف إيه ده وانت جاي في الوقت المتاخر ده ليه
مروان😊: جاي علشان اتجوزك اتفضلي
ميسون🤨 : إيه ده


مروان : ده ورد أما العلبه افتحي وأنت تعرفي
ميسون فتحت العلبه كأن فيها فستان رمادي غامق رائع وحذاء اسود كعب
ميسون : ......
مروان⁦: : مفيش وقت دقائق والضيوف يوصلوا
ميسون 🤨: ضيوف إيه!! أنا مش فاهمه حاجه
مروان⁦☺️⁩ : في أن كلها عشر دقاىق وتبقي مراتي علئ سنه الله ورسوله
ميسون 🤨: ممكن توضح أنا بجد تعبت ؟


مروان بتنهيده : أنت متاكده انك دكتوره بجد يعني الشهاده دي مش مزوره ولا حاجه 🙄
ميسون😑 : مرررووواااان
مروان بضحك : خلاص يا ستي متزعليش بصي عشره دقائق والمازون و٢ أصحابي يوصلوا فيله الحقي اجهزي بسرعه
ميسون : بس ليه السرعه دي ثم إني مش عامله حسابي
مروان: هو أنتي مسمعتيش عن الجمله الشهيره خير البر عاجله ياله للضيوف علي وصول


دخلت ميسون تستعد وهي مسيطر عليها حاله من التوتر
بعد ربع ساعة خرجت ميسون ولقت مروان ومعه المازون و٢ شباب في عمره أو اكبر حاجه بسيطه
مروان انتبه لدخول ميسون بس وقتها انصدم من جمالها كانت طالعه في غايه الجمال في فستانها الرمادي الطويل المناسب مع لون عينها البدون أكمام الضيق من علي الخصر ومتسع قليل من تحت ويزينه حزام فضي اللون ومزين بفيونكه كبيره نسبياً
وتركت لشعرها البني الحريري العنان


فضل سرحان فيها لحد ما هي قاطعته برغبتها في بدء الإجراءات
فعلاً بدأ المازون في عقد القران وانهي بالجمله الشهيره بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
مروان😊 : مبروك عليا يا عروستي
ميسون : ......
مروان😉 : إيه مفيش حاجه
ميسون🤔 : إيه مش فاهمه
مروان😒 : إيه حضن كتب الكتاب


ميسون لسه هتتكلم قطع كلامها صوت جاي من علي الباب
بصت لقت أسر واقف وساند ظهره علي الباب كان مرتدي بنطال جينز وحذاء رياضي بني اللون وقميص مفتوح بضع ازراه الأولي تكشف عن سلسال فضي رقيق ممسك ببدلة جاكته من علي الكتف خلع نظارته بكل غرور واخد يتقدم في خطواته الواثقة
جلس في الكرسي المقابل لميسون ومروان ووضع ساق فوق الأخري


وأكمل ببرود : مش عيب تقرب من حاجه مش تخصك
مروان بغصب : ولله دي زوجتي ومش ليك حق التدخل بين رجل ومراته
أسر : زوجتك هو أنتم اتجوزتم أنت
مروان : حالا و آسف نسينا نعزمك لأن وجودك غير مرحب بيه من الأساس
أسر : وهو ينفع تتجوز واحده متجوزه اصلا
مروان : أنت بتقول ايه
أسر :.......

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-