رواية شيخ قلبي الفصل السابع والعشرون
أما عن الشيخ مصطفى و فاطمة بعد اخر
حديث بينهم عادت فاطمة احالتها السيئة من جديد و كانت تلتزم الغرفة و تبتعد تقدر الامكان عن مصطفی
في شقه زین
منذ خروجه من المنزل وهو يشعر بصداع
شديدة
باكل في راسه يجوز هذا بسبب تركه المشروب لاكنه كان قوي و كل يوم يزداد عن القبله اخذ مسكنات و أدوية كثيرة لاكن بلا جدوه
دق جرس الباب فذهب زين و فتح ليجد والده عاد و دلف إلى الداخل دون أن يحدثه و جلس
بجمود
أقترب محمد و جلس بجواره قائلا " ايه مش ناوي ترجع ولا ايه حتی كتب کتاب اختك هامنذ خروجه من المنزل وهو يشعر بصداع شديدة ياكل في راسه يجوز هذا يسب تركه المشروب لاكنه كان قوي و كل يوم يزداد عن القبله اخذ مسكنات و أدوية كثيرة لاكن بلا حدود
دق جرس الباب فذهب زين و فتح ليجد والده عاد و دلف إلي الداخل دون أن يحدثه و جلس
بجمود
6.
أقترب محمد و جلس بجواره قائلا " ايه مش ناوي ترجع ولا ايه حتي کتب کتاب اختي ما حضرتش رد زین ببرود قائلا " أنا مستریح کده خلي الهانم تاخد راحتها ما عليك انت محمد" انت صحاب البيت الأول و الاخير یا زین و ابني الوحید و مافيش حد علي وش الدنیا اهم منك صمت زين قليلا ثم تحدث قائلا " عايزني ارجع البيت ماشي بس انا لي شرط ترجع و تعيد تحليل ال دي أن ايه ليك و لمصطفی و تثبت أن . كان مصطفى ابنك ولا لا
جاري كتابه الفصل السابع والعشرون اترك تعليق ليصلك الفصل الجديد فور الانتهاء من كتابته ونشره او عاود زيارتنا علي روايات سكيرهوم