رواية أنت لي الفصل الثالث 3 بقلم احمد عقل






رواية أنت لي الفصل الثالث 3 بقلم احمد عقل

الحلقه الثاني والثالث من رواية ((أنت لي)) 

متابعه صفحتي

عشان توصيل القصه كامله  


وقفت سارة بينهم وهيا تبكي... انتوا اتجنتوا

 عاوزين تتخا*نقوا


ياسين بغ*ضب... إنتي مش شيفاة ماسكها إزاي 


احمد بغ*ضب اكبر... انا حر أنا الكبير هنا واعمل إلى أنا الي عاوزة


دفعة ياسين من صد*رة ... لا أنت مش حرة وهتسبها حالا


فقد احمد السيطرة على أعصابة وقد عم*تة غير*تة وقام بض*ربة في وجة فن*زف أنفة د*م


صر*خت سارة بإسم أخيها واسرعت إلية ... ياااااسين


فعلت فدوة نفس الأمر ولكن منعها أحمد... تعالي هنا إنتي راحة فين


أبعد ياسين سارة وهج*م علي أحمد... بقولك سيبها أنت عاوز منها اي


دفعة أحمد ... أبعد احسنك أنا مش عاوز أذ*يك  


أراد ياسين أن يه*جم علية مجددا لكي يبعدها عنة ولكن فدوة ترجتة .... عشان خاطري يااسين بلاش وأنا هروح معاة 


كذ على اسنانة ... بس 


نظرت إلية بعينيها تترجاة... أرجوك مش عاوزين مشا*كل الناس تحت 


ياسين... أنا بردوا إلى بعمل مشا*كل ولا هو 


سارة... عشان خاطري أنا كمان ي ياسين سيبة هو كدا كدا ميقدرش يأذ*يها 


كانت تتحدث وهيا تنظر الي شقيقها الكبير بعد*ائيه كبيرة











فذالك الوقت قام أحمد بسحبها إلى أحد الغرف في نهاية الممر 


ياسين بضيق... أنا مش عارف أي إلي حصل خلاة يكر*ها بالطريقة دي 


عند دخولهم الغرفة. وترك أحمد يدها هج*مت علية وظلت تضربة في صد*رة مع بكائها الشديد... أنت عاوز مني أنا عملت ليك أي عشان تكر*هني بالطريقة دي 


قام أحمد بدفعها علي الجدار وقب*لها بع*نف لتنصدم الأخرى وترخي يديها ويتجمد جسدها وتفتح عينيها علي أخرهم  


ابتعد عنها وهيا لاتزال علي صدمتها 


اقترب مرة أخرى فهيا تبدوا شهية فمنظرها ذاك يبدوا كثمرة ناضجة للأكل خاصة بعد أن إكتسا وجهها بحمرة طبيعية وفي هذة المرة استجابت معة ناسية أي شئ آخر فهي فالنهاية تعشقة منذ نعامة اظفارها 


في الخارج


سارة بهمس.... أنت سامع حاجة


ياسين... لا


فزعت سارة.... يلهوي ليكون قت*لها جوا 


ياسين... اشششش بطلي هبل وخليني أعرف أسمع 


لوت سارة فمها .... دا علي أساس أنهم بيتكلموا اصلا


في الغرفة 


أبتعد أحمد عنها وكادت أن تتحدث ولكن قد سبقها ووضع يدة علي فمها وبدأ هو الحديث .... حبيت بس أوريكي إنك واحدة رخي*صة بتستجيبي مع إي حد عشان كدا ابعدي عن ياسين أحسلك عشان مقلبش حياتك جح*يم


تركها مصدومة من حديثة وغادر الغرفة غير مهتم لنظرات شقيقية الذين اسرعوا إلى الغرفة 


أما هيا مازالت كما تركها تقف بلا حركة ودموعها تغرق وجهها وحديثة يتردد في رأسها


ياسين وسارة .... فدوة مالك. احمد عملك اي 


هزتها سارة... فدوة انتي كويسة فادوة ردي عليا 


شعرت بأن الأرض تدور بها فهيا منذ أيام لم تذق غير بضع لقيمات منذ خبر خطوبتة وها قد قام بضر*بها بالض*ربة القا*ضية فهو لا يراها غير فتاة رخص*ية لتقع مغ*شي عليها مع صريخ 

 

ياسين وسارة... فددددادوة 


إنخل*ع قلب الآخر عندما استمع لصر*يخهم بإسمها ليسرع إليها غير عابئا بتلك التي تنتظرة في الميكب ارتس 


هج*م علية ياسين عندما رأة ... أنت عملت فيها اي ي حيو*ان 


لتدخل خالتهم في ذالك الوقت ((أم فدوة)) ... ي نصيبتي أنتو بتتخا*نقوا عيب كدا ي ياسين أبعد عن أخوك الكبير 


لم تلاحظ إلى الآن إبنتها ولا حتي بكاء سارة حتي نادتها الأخيرة... خالتوا إلحقيني فدوة م بتتنفس 


#رواية((أنت لي)) 

متابعه صفحتي


البارت التالت من رواية ((أنت لي))

 صلو علي رسول الله 


إنها*رت سارة من البكاء عندما وجدت فدوة لا تتنفس .... خالتو إلحقيني فدوة م بتتنفس 


ضر*بت الأم صد*رها عندما رأت وضع إبنتها .... يلهو*ووي بنتييييي.  


د*فع أحمد ياسين وأسرع إليها .... فدوة فدوة فدوة ردي عليا 


إنزوت سارة بجانب الحيط وظلت تبكي... فدوة ما*تت فدوة ما*تت


انها*رات والدتها ....فدوة مالها ي احمد   

بنتيييي جرالها اي 


حاول أحمد تملك اعصابة... أهدي ي خالتوا فدوة كويسة 


لط*مت الأم.....عاوزني أهدي إزاي وبنتي م بتتنفس 


هج*م علية ياسين وقام بم*سكة من ملابسة لتصر*خ خالتهم....أنت بتعمل اي ي ياسين أبعد عن أخوك هيا كانت نقصاك 


ياسين بغ*ضب... لو فدوة جرالها حاجة أقسم بالله مش هيكف*يني فيك عمرك


ز*قة أحمد .... مش وقتة الكلام دا وروح هات ليا علبة الإسعافات الأولية من اوضتي يلاااا بسرعة


جري ياسين بأقصي مالدية فما يهمة الآن هو حيات فدوة 


حمل أحمد فدوة وقام بوضعها علي الفراش... متخفيش ي خالتي فدوة أن شاء الله هتكون كويسة


لمس وجهها بحنان... أنا السبب أنا السبب أنا لايمكن اسامح نفسي لو كان جرالك حاجة 


جلب يوسف الإسعافات الأولية وبدأ احمد في الكشف عليها برغم أنة دكتور نس| وتو*ليد ولكن قام بالكشف عليها  


لتدخل أم أحمد. غير واعية للوضع....إنتي فين ي أمينة يعني ابعتك تنادي العيال تقومي تتاخري إنتي كمان 


أم أحمد بخضة.عندما رأت حالة الجميع... هو اي بيحصل هنا وفدوة مالها 


أحمد... مافيش حاجة ي ماما فدوة كويسة أنا لسا كاشف عليها الضغط بتاعها نزل جامد علقت ليها محلول وأن شاء الله هتفوق كمان شوية و هتكون كويسة 


أم أحمد...طب روح أنت ي حبيبي جيب عروستك زمانة مستنياك من زمان 


أحمد.... أنا مش هخطب


أم أحمد..... أنت بتقول أي ي احمد


أحمد.... بقول إلى سمعتية ي ماما أنا مش هقدر أكمل في الخطوبة دي


أم أحمد... أنت اتجننت ي احمد جاي تقول الكلام دا يوم خطوبتك 


أحمد... أنا هتجنن بجد لو كملت فالخطوبة دي أنا مبحبش هند 


رفعت والدته يدها وقامت بضربة علي وجة.... طخخخخخخ 


لينصدم الجميع فهذة أول مرة تمد والدتهم يدها علي أحدهم خاصة أحمد لأنه يعتبر الأقرب لقلبها 


أم أحمد وتُدعي فاطمة.... أنا شكلي دلعلتك زيادة ي ابني بطني أنت مفكر أي أن بنات الناس لع*بة وقت ماتعوز تخطب تخطب وقت متعوز تفشكل تفشكل. لاااا

أنا إلى مردهوش علي بنتي مردهوش علي بنات الناس يلا روح جيب عروستك مش عاوزين نتاخر علي الناس اكتر من كدا


أمينة... اهدي ي فاطمة مش كدا 


فاطمة.... أهدي إزاي ي أمينة إنتي مش سامعة هو بيقول إي 


أمينة... معلش ي فاطمة تلاقية بس لسا مخ*ضوض علي فدوة 

وأنت ي أحمد روح لعرستك إحنا مش ناقصين فضا*يح. يلا ي حبيبي ربنا يهديك كانت عين اي بس الي صا*بتنا يارب


نظر نظرة أخيرة على فدوة وذهب 


فاطمة.... يلا ي ياسين أنت كمان روح مع اخوك 


ياسين .. أنا مش هروح فمكان غير لما اطمن علي فدوة


فاطمة..... ياااااسين أنا قولت كلمة ومش هعدها تاني يلا روح مع أخوك 


خرج من الغرفة غا*ضبا فهو لا يريد أن يحت*ك بأخية حتي لا يفتعل ش*جار فهو لن يتركة حتي يعرف ماذا فعل لفدوة حتي ي*غمي عليها 


تقابل ياسين مع أحمد عند السيارة 


اقترب منة ... ياريت تخليك فعروستك وملكش دعوة بفدوة 


اقترب أحمد هو الآخر منة ونظرات التحدي تشع من عينة .. ولو مبعتدش هتعمل إي 


دف*عة ياسين من صد*رة ... أنت عاوز منها إي مش خطبت واحدة تانية


تدارك أحمد الموقف وشد اخية إلية وقام بحضنة متحكما في غض*بة وغير*تة فيبدوا أن أخية يحبها هو الآخر وقال ببرود متناهي ...... إحنا مش لوحدنا فبلاش نعمل مش*كلة عشان أمك تعبانة ومش هتستحمل تشوفنا بنتخا*نق 


ثم ابتعد عنة وصار الي السيارة متعمدا خب*ط كتفة ثم قال له بت*ملك وهو ينظر داخل عينة ... متفكرش فيها لأن فدوة بتاعتي بتاعتي أنا وبس


احت*دت عين ي ياسين وهو يتابعة يصعد إلى السيارة وهمس بك*رة شديد لأول مرة يشعر به تجاة شقيقة... دا لما تشوف حل*مة ودنك أنا استحالة اخليك تقرب منها إلى علي جث*تي


وصلوا إلى البيوتي سنتر لجلب العروسة


رواية (( أنت لي )) بقلم ((أماني المغربي )) استغفر الله


هند بقلق ورقة ... اتأخرت لي وبرن علي موبيلك مبتدردش 


أحمد ... مافيش فدوة بس تعبت شوية 


هند... طب هيا كويسة دلوقتي 


أحمد ... أيوة مش يلا بقا 


هند بطفولة... لا أنا مش بعد ماستنيت دا كلة أمشي كدا أنا مليش داعوة أنا عاوزة أعمل فديو ذي بتاع اليوتيوبر بطوط  











اتنهد احمد بضيق فهو لم يُرد أن يأتي من الأساس ... يلا ي هند وبطلي دلع 


قامت بمسك يدة وأخذت تترجاة بعينيها البريئتين التي تشبة عينين الأطفال.... عشان خاطري والنبي والنبي ي ميدوا 


اتنرفز أحمد وسحب زراعة ... لا يعني لا ي فدددوة


انصدمت هند عند لف*ظة بإسم أخرى وشعرت إن قلبها انقسم لشطرين ثم همست والدموع تتساقط من عينيها .... هند إسمي هند مش فدوة 


لع*ن أحمد حالة فكيف له أن يخطئ مثل هذا الخطأ ... هند أنا 


حاولت هند التماسك حتي لا تنف*جر في البكاء ... مفيش داعي تبرر يلا عشان منخليش الناس تستني أكثر من كدا


  لا يعرف ماذا يحدث له وكيف أصبح بتلك القسو*ة فهو منذ ذالك اليوم الذي استمع فية لحديث فدوة وهو أصبح شخص مختلف تمام عما يعرفة 

لم يحاول حتي أن يبرر لها أو يطيب خاطرها فهو فكل الأحول سيتركها 


أما عند فدوة بعد أن استيقظت ظلت صامتة لا تتحدث ودموعها تنهمر علي خديها كلما تذكرت كلماتة 

((أماني المغربي)))


بعد مرور أربع شهور في منزل احمد


فاطمة.... تعال ي احمد عاوزة اكلمك فموضوع


أحمد....نعم ي ماما


فاطمة.... أخوك عاوز يخطب فدوة 


لم يتفاجاء أحمد اطلاقا وقال ببرود.... وهو ينفع بردوا يخطب مرات أخوة 


 لا حولا ولا قوة إلا بالله

 العلي العظيم

أنا هبعتها ا كل يوم أن شاء الله الساعة 7 للأدمن 

شجعوني بقا واعملوا كومنتات كتير عشان أنزلها 


متقولولي أي رأيكوا في شخصية أحمد

 

رواية(( أنت لي)) 

            الفصل الرابع من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا







Knight of novels
Knight of novels
تعليقات