Ads by Google X

رواية احببت سيدي الفصل الثالث3 بقلم برنسيس

 


 رواية احببت سيدي الفصل الثالث 




نور بعياط :باابااا.. 
نور خرجت من الاوضه جري:ست محاسن.. ست محاسن 
محاسن :عايزه اي ي عملي الاسود 
نور : باباا نام وهو كان بيكلمني زي ماما لما نامت ف المستشفى وبعد كده معتش شوفتها..
محاسن زقت نور:ي مصيبتي وراحت عند عبد الله..
نور راحت وراها..
محاسن قربت من عبدالله : يخربيتك ده مات 
نور :م..ما.مات.. ازاي.. انا بقولك كان بيكلمني ونام..
محاسن قربت من نور ومسكتها من شعرها جامد :قولي ي بت عملتي ايه..
نور : انا معملتش حاجه.. انت بتقولي اي ده بابا بس نام شويه صح ي بابا..













محاسن سابت شعر نور وراحت ل عبدالله :اعمل اي دلوقتي..
نور جريت بسرعه وراحت للدكتور محمد واحد جارهم وقالتله وهو اجى وكشف عليه لكن للاسف فات الاوان
محمد :انا لله وانا اليه راجعون.. البقاء لله ..ربنا يصبر قلوبكم 
وبعد كده الكل اتلم واخدوا عبدالله علشان صلاة الجنازه..
نور بتعيط : انتم هتاخدوا بابا فين.. انتم هتاخدوا زي ما اخدتوا ماما لا بابا هيفضل معايا 
الكل بدا يهدي نور واخدوها ودخلوها الاوضه وكانت نور منهاره حرفياا..
محاسن كانت مضايقه انها كده مش هتعرف تمسك ع نور ذله انها تشتغل ومن ناحيه فرحانه انها الشقه هتبقا ملكها هي..
(ي شيخه منك لله 🙄)
 بعد مرور ساعتين ونور ف الاوضه بتعيط 
اجي راجل كبير اسمه عبدالحميد (اخو عبدالله) دخل لنور ..
عبدالحميد :اي ي بنت اخويا.. هتفضلي زعلانه كده كتير ده ماات يعني راح للاحسن مني منك وبعدين مكبرا الموضوع ليه بكرا هتنسيه زي ما نسيتي فاتن..
انت بس انزلي اشتغلي وانت هتنسي كل حاجه واسمعي كلام محاسن ..
نور قامت وقفت :انا عمري ما هنسى بابا زي ماما علشان انا منستش ماما اصلا وشكرا ع نصيحتك وخرجت برا الاوضه
دخلت محاسن ل عبدالحميد وقفلت الباب..
محاسن :قولي هنعمل اي دلوقتي ف مقصوفة الرقبه اللي اسمها نور..
عبدالحميد قرب منها:متقلقيش ي حبيبتي هنخلص منها حتى لو وصلت انها تحصل ابوها وامها المهم ان انا وانت ونعيش مع بعض ف الشقه هنا وغمز صح ولا اي..
محاسن :هيهيهي ي باي عليك راجل.. طبعا صح ي سيد الرجاله..
عبدالحميد :وطي صوتك لحد يسمعنا هي الحكايه ظرف كام اسبوع نخلص من نور وبعد كده هنعيش انا وانت مع بعض وابنگ هشام هيبقا ف حضنگ..
محاسن :شيمو قلبي.. هو بقا عنده كام سنه..
عبدالحميد :11 سنه..
محاسن :قلب امه..
تعالوا نعرف عبدالحميد مين وهشام مين ويعرفوا محاسن منين اصلا..











(عبد الحميد اخو عبدالله الكبير بس مش عايش معاهم ف القاهره هو عايش ف الصعيد ومحاسن مراته ومحدش يعرف انه متجوز وعندهم ولد اسمه هشام ولما فاتن ماتت عبدالله كان عايز يتجوز واحده تربي نور عبد الحميد كان طمعان ف الشقه بتاعت عبدالله ولما طلب واحده يتجوزها عبدالحميد قاله ع محاسن وعبدالله اتجوزها ومحاسن هي السبب ف تعب عبدالله علشان توصل للشقه وترجع لعبدالحميد وهشام ابنها..يعني من الاخر كده هي كانت عايشه مع عبدالله ف الحرام 🙂حد فاهم حاجه..تعالوا نرجع تاني )
عبد الحميد يلا اخرجي اول وانا هخرج وراكي علشان محدش يحس اننا كنا مع بعض 
محاسن :حاضر..
عبدالحميد :والله لخرجك منها ي نور زي ما خرجت ابوكي..

عند احمد..
احمد وخالد راحوا المطعم وطلبوا اكل وبعد كده دفعوا الحساب وراحوا العربيه علشان يرجعوا القاهره 
ف العربيه..
الفون رن واحمد رد.. السلام عليكم 
جابر : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. طمني اي اخبار الدنيا عندك .. اي المكان مناسب
احمد : ايوه الحمدلله المكان كويس جدا وانا اتكلمت مع الاستاذ ادهم لو ف اي مشاكل ف ملكية الارض قالي كله تمام وكمان الموقع كويس جدا انه بيطل ع البحر..
جابر :طب كويس جداا.. هتبدا ف التنفيذ امتى ؟!
احمد : ان شاء الله من بكرا ..
جابر : اذا كان كده يبقا تجيلي بكرا الساعه 9 ف الشركه علشان هيكون ف اجتماع لكل المهندسين اللي هينفذوا وهما هياخدوا التعليمات منك اللي هيمشوا عليها.. وبالتوفيق ان شاء الله 
احمد :تمام.. ان شاء الله وقفلوا واحمد كمل سواقه..
______بقلم/princess M
بعد مرور شهر...
هقول اللي حصل خلال الشهر ده ف اختصار..
عند نور..
نور عايشه مع محاسن ف حزن كبير جدا ونور منزلتش الشغل الشهر ده خالص علشان محاسن تقدر تكسب ثقة كل اهل الحاره انها هتحافظ ع نور و كل يوم الجيران تتطمن ع نور لحد ما الكل وثق ان محاسن بتعامل نور معامله حلوه ومعتش حد بيسال عليها.. نور زعلانه جداا ومش بتتواصل مع اي حد عايشه مع صورة امها وابوها وبس..

عند احمد..
احمد راح الشركه وحضر الاجتماع وبداو ف بناء الفندق وكل حاجه تمام.. حامد واسماعيل بيساعدو احمد لان المسئوليه كبيره جدا ع شاب عنده 20 سنه حتى لو كان جد ف شغله وطموح..
حميده رغم انها فرحانه ان ابنها بقا ليه مشروع خاص بيه لكن هي غيرانه بردو علشان ملهاش نصيب ولا حتى حد بيقولها اللي ابنك فيه ده الفضل بيرجع ليكي الكل دايما بيقول ان الفضل بيرجع لربنا ثم حامد واسماعيل..
(هما فعلا بيساعدو لكن حميده مش بتعمل حاجه)
عوده الي الوقت الحالي..
عند نور ..











محاسن بتتكلم ف الفون: ايوه ي عبدالحميد.. لا كله تمام..لا لا معتش حد بيسال عليها.. بالليل؟!! خلاص تمام.. سلام
وقفلت..
محاسن لنفسها :واخيرا اجيت نهايتك ي ست نور..
نور كانت بتصلي العصر وبعد كده دخلت قاعدة ع السرير وسرحانه ف ان هي قد اي بقت وحيده..
الساعه 1 بعد منتصف الليل..
نور نامت..
عبدالحميد خبط ع الباب ومحاسن فتحت..
عبدالحميد :اي جهزتي كل حاجه..
محاسن :ايوه طبعا.. هي نايمه ف الاوضه دي.. وهدومها ف الشنطه دي...
وحقنة المخدر اهي..
عبدالحميد حلو اوي..
واخد الحقنه ودخل عند نور وعطاها المخدر ولف نور ف بطانيه ومحاسن اخدت الشانطه بتاعت الهدوم..
عبدالحميد ومحاسن اخدوا نور لمكان بعيد وسابوها ع الرصيف نايمه وحاطوا جنبها الهدوم ومشيوا..
عبدالحميد اخيرا خلصنا منها ..
محاسن :ايوه اخيرا هم وانزاح..بس دلوقتي مينفعش تيجي تعيش معايا لان الحاره هتسال عن مقصوفة الرقبه وانا هقولهم هربت او معاك او اي حاجه.. لحد ما ينسوها اصلا .. فترهه كده وتيجي نعيش مع بعض 
عبدالحميد :ايوه صح معاكي حق.. هتوحشيني ي جميل..
محاسن :يوووه بقا ي سي عبدالحميد..
كل واحد راح ع بيته..
تاني يوم الصبح..
نور صحيت من النوم ع صوت حد بيصحيها.. قامت فتحت عنيها بصدمه من كمية الناس اللي حواليها و منظر الشارع اللي اول مره تشوفه..
قرب منها شاب :انت اي اللي جايبك هنا كده..
نور : عمو احمد.. اء..انا فين ..
احمد:...
______


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-