Ads by Google X

رواية يلا بينا نعرف نبينا الفصل الرابع والتسعون 94بقلم اسماء

   

رواية يلا بينا نعرف نبينا الفصل الرابع و التسعون 


يلا صلوا على النبى :)
تلخيص غزوة بدر ❤ 

عشان نقدر نستوعب الغزوات سوا .. فأحنا أتفقنا أننا حننزل بوست يبقى فيها تفاصيل كل غزوة فى نقاط مختصرة و كمان أسبابها .. و بعدين حننزل يوميآ بتفاصيل الغزوة كلها على حلقات بإذن الله ♡ -------------------------------- #غزوة_بدر

1) سميت بهذا الأسم : 












عشان موقع الغزوة كان عند بئر أسمه " بدر " .. و يوم غزوة بدر ربنا عز وجل سماه فى القرآن بى " يوم الفرقان " طيب ليه ؟ عشان أحداث يوم بدر فرّقت بين إن الدولة الإسلامية فى نظر العرب من دولة ضعيفة و فقيرة و مهددة من باقى القبائل لدولة قوية ليها إعتبارها و كيانها ..

2) طرفي القتال : 
حوالى 1000 من قريش خارجين من مكة بى 1000 ناقة و 200 فرس يعنى الجيش كله راكب أما الطرف التانى حوالى 313 من المسلمين مع رسول الله خارجين من المدينة بى 70 ناقة فقط و حيركب الصحابة و رسول الله علي النوق دى بالتناوب و كل واحد حيمشى شوية ..

3) أسباب الغزوة :
 _ تهديد قريش لفظيآ للمسلمين بإرسال جواب تهديد بقتال المسلمين و رد رسول الله على الخطاب و قال أنه لا يريد الحرب و لكن يريد أن يخلو بينه و بين الناس ( يعنى ميقفوش فى طريق دعوة الناس للإسلام ) لكن ردت قريش على النبى و قالت أنها مش حتسيب النبى و لا أصحابه حتى بعد هجرتهم من مكة ..

_ أعتدت قريش بالفعل على المسلمين بعتت قريش سرية هجمت عليهم بالليل ( فبقت حياة رسول الله و دعوته للإسلام فى خطر شديد ) .. رغم إن قريش أجبرت المسلمين أنهم يسيبوا بيوتهم و أموالهم فى مكة و هاجروا الصحابة من التعذيب الشديد و محاولات قتل لرسول الله و رغم كل ده رايحيين ورا المسلمين بردوا عشان يعتدوا عليهم ..

_ خروج المسلمين فى سرية عند منطقة أسمها " النخلة " لرصد حركة كفار قريش ( سرية مخباراتية ) و النبى عليه الصلاة و السلام أمرها بالخروج للرصد فقط و لكن مش للقتال رغم إن قريش بادئة العدوان .. و لكن الرسول عليه الصلاة و السلام كان حريص إن ميحصلش قتال و الدليل أنه أمر السرية بالخروج فى الأشهر الحرم ( التى حرم الله تعالى فيها القتال ) ..

4) الأحداث المترتبة على ذلك : 
_ رصدت الإستخبارات إن فى قافلة تجارية تبع قريش كانت فى طريق رجوعها من الشام لمكة بقيادة " أبى سفيان بن حرب " و كانت كبيرة و فيها ألف بعير ( ناقة ) و عليها فلوس كتير جدآ والمخابرات اللى تبع المسلمين عرفت إن القافلة تاجرن بأملاك و أموال المسلمين اللى أتعذبوا و أجبرتهم قريش على الهجرة من مكة بسبب إسلامهم لدين الخير و السلام و الأخلاق و الوفاء يحرم الزنى و القمار و بيحقق مساواة بين العبد و السيد ..

_ تحرك المسلمين لإستراد أموالهم فقط ( أموال المسلمين و شقاهم و حقهم و مش ينفع يسيبوه .. والله لا يستحيي من الحق ) ..












_ يوصل خبر لأبى سفيان إن المسلمين هييجوا ياخدوا أموالهم .. فيطلب مدد من مكة لأنه فكر أنه حيواجه قتال .. فيبعت واحد أسمه " ضمضم " لمكة عشان يبلغهم .. و لكن ضمضم الخبيث قام جارح الناقة و أخد دمها و حطه على وشه و لبسه و نعكش شعره و يدخل ضمضم مكة و يدعى إن المسلمين هجموا لقتال أبى سفيان .. وده كذب طبعآ ..

_ تسمع قريش الكلام ده فيحرضهم أبو جهل بتجهيز جيش مقاتل و متجهز بكل أدوات الحرب من 1000 جندى .. و حاول واحد من المشركين بإقناع قريش أنهم ميحاربوش محمد عليه الصلاة و السلام لأن محمد مش عايز حرب و كل طلبات محمد عليه الصلاة و السلام أنهم يخلو بينه و بين الناس و يسيبوه ينشر دين الله عز وجل و من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر لكن أبو جهل أصر على الحرب و منع دعوة رسول الله لدين الإسلام و أستمر فى تحريضه للحرب ..

_ عرف النبي عليه الصلاة و السلام إن قريش جهزت جيش و هدفها القتال و الصحابة أتخضوا جداً لكن المسلمين بقوا مضطرين لمواجهة الجيش ده .. حيتقابل الجيشين فى نص الطريق عند بئر بدر ، هيعسكر النبى فى مكان أسمه " العدوة الدنيا " .. وقريش هتخرج من مكة وتعسكر في مكان أسمه " العدوة القصوى " ( العدوة : ده تل .. جبل صغير ) ..

_ هتبدأ المعركة بالمبارزة  .. حيطلع تلاتة من كفار قريش " عتبة بن ربيعة " ، " شيبة بن ربيعة " و " الوليد بن عتبة " .. ( عتبة و ابنه و أخوه ) و يقولوا : " يا محمد أخرج لنا ثلاث من مهاجرى قريش نبارزهم " .. فيخرج 3 من صحابة رسول الله " حمزة بن عبد المطلب " ، " علي بن أبي طالب " و " أبو عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب " حيتقتل الصحابى الجليل أبو عبيدة ابن الحارث و حيشتد القتال و حتستمر المعركة بين حوالى 1000 قرشى و حوالى 313 مسلم ..

5) نهاية المعركة :








حتفضل المعركة مستمرة وجيشهم كبير جداً وجيش المسلمين بقى تعبان فيقف النبي علي التل ويدعي ربنا و يرفع إيده و يقول : " اللهم أنصرنا .. اللهم أنجزني وعدك " .. حتي يسقط رداءه من علي كتفيه الشريف .. فجري أبو بكر وأخد الرداء وحطه علي ظهر النبي وحضن النبي صلي الله عليه وسلم و قال له : " هون عليك يا رسول الله " .. و أول ما النبي خلص الدعاء تنزلت الملائكة إستجابة إلي دعاء رسول الله هتتنزل الملائكة وهتحارب و حيشوفها الصحابة عياناً بياناً في أرض المعركة و ينتصر المسلمين ♡ ..


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-