 |
رواية زواج من أجل الورث الفصل الثامن عشر بقلم الفتاة العاقلةكان ادم يضع السكين على رقبة سوزى لدرجة انها احست انه سوف يقتله فعلا ولكن لم تتكلم قام ادم برمى السكين من يده ادم:انا حخنقك بايدى يا قذرة وبالفعل بدا ادم فى الضغط على رقبة سوزى سوزى: فوق مراتك فوق ما ان سمع ادم حتى ترك رقبة سوزى وسحب سوزى خلفها وصعد بها الى الغرفة من الباب الخلفي اما امجد وضع فاتن على السرير امجد:تعرفى انك قمر وخسارة فى واحد زى الزفت ادم على العموم الليلة حلوة زيك يا قمر قام امجد لكى يظبط وضع الكاميرا واخذ بعض دقائق فى الموضوع وفجاه فتح باب الغرفة وكان ادم ليشاهد فاتن على السرير بجواره امجد يحاول خلع حجابها عنها وانها الحمدلله ما ان رائه ادم وجن حنونها ادم بعصبيه:بتعمل اية يا .................. وهجم عليها ادم ليبدا فى ضربها بكل قوته امجد:مالك عصبى ليه بس اغمى عليها وجابتها هنا وكنت نازل اقوالك ادم: ضرب ادم امجد بالقلم لعدة مرات متتاليه الفيلم الخايب دع اعملها على حد غيرى يا معفن وصلت لمراتى انا حقتلك واشرب من دمك يازبالة انت والنجسة اللى ساعدتك حقتلكوا يا اولاد................ كانت ادم يضرب في امجد بهستيير ولا يتوقف عن الضرب وكان امجد يوجه لها اللكمات ولكن ادم كان المتغلب هو رجل شاهد زوجته كادت تغتصب دمها يغلى زل يضرب فى امجد وسوزى تتفرج وخائفة جدا اما الناس تحت لم يسمعوا شى بسبب صوت الموسيقى العالى ضرب امجد ادم ضربة فى رجلها جعلت ادم يفقد توازنه وبسببها هرب امجد وظل يجرى من الفيلا اما ادم قام ونظر الى سوزى وضربها عدة مرات بالقلم ادم:اتفوه ده مقامك يا قذرة وربى وما اعبد لحخليكى تندمى على اليوم اللى عرفتينى فيها بعدها حمل ادم فاتن وسار بها خارج الفيلا ووضعها فى للسيارة وذهب الى الفيلا انا ثريا كانت بالفيلا تشتعل من الغضب ثريا:يعنى اية الخطة فشلت انتى غبية ازاى تقولى لادم على المكان سوزى:كان حيموتنى ابنك مجنون ثريا:قدرت تنفد بنت فاطمة من تحت ايدى المرة يدى بس لسه الايام جاية سوزى:حخلى ابنك يندم انها ضربنى فى يوم من الايام انا يا انت يا ادم وصل ادم الى الفيلا ولم يراها احد وصل الى غرفته ووحاول افاقة فاتن بكل الطرق ولكن فشل ادم: اسف يا عمرى انا اللى غلطان انا اللى سمحت لحقير ده يعمل كده لو كنت ربيتها من سعته ما عاكسك كان وقته فكر الف مر ة قبل ما يبصلك بعينه وحياتك عندى حجبلك حقك |
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
