قصة مرعبة كاملة
بنت واقفة ورا المكتب
في البداية ، انا ماليزيا. قبل كام سنه ، في سنه 1989 (كان عمري 12 سنه ، ودلوقتي 34 سنه ) كنت عايش في بيت والدي (تم تحويل المكتب بعد كده لبيت ). كان ا
لبيت مملوكًا لرئيسه.
الحادثه كانت بليل يوم السبت تقريبا الساعة 2:00 بعد نص الليل .
بيتي مفيش فيه مصدر للمياه. وبالتالي ، بنحتاج للحصول على المياه من مصنع قريب.
بيبعد حوالي 800 متر عن البيت .
قرر والدي استخدام خرطوم . قمنا بتثبيت الخرطوم في صنبور الماء الخاص بالمصنع وفي بيتنا للحصول على الماء.
في اليوم المحدد ، راحت أمي لوحدها للمصنع الاول تشغل المياه. رجعت للبيت لكن مفيش اي مياه افتكرت امي ان في تسريب من الخرطوم.
وأصرت على أني اروح أنا وأختي عشان نعرف السبب .
روحنا بالدراجة (كان المكان مخيف وخلف بيتي مقبرة ).شفنا ست لابسه زي هندي وافه بالقرب من الشجرة الكبيرة . احنا الهنود اللي عايشين هنا فقط .
كانت شكلها جميل جدا وواقفة في زاوية المكتب (جنب المصنع مباشرةً).جالنا ذهول . جرينا بدراجتنا بسرعه ورحنا للبيت .
قلنا لأمنااللي حصل. كانت ساكتة لانها بتجارب مماثلة لما دخلت المصنع. سمعت حد بينادي ما .. أماه .. مآآ ... (أمي) بصوت ذكوري .
دي قصة حقيقية جدا اقسم بالله اني شفت شابة واقفة هناك. انا مش بؤمن بالاشباح ، من وقت الحادثة بدأت أؤمن بالأشباح والأحداث الغريبة.
كانت مواجهتي التانية لما شفت راجل طويل و عجوز جدا ليمشي قدامي مسافة 500 متر تقريبًا. كنت في طريقي وانا راجعه من المعبد.
كان الوقت حوالي الساعة 2:00 بعد نص الليل ، وكان عندنا صلاة خاصة في اليوم ده والمعبد على مسافة قريبة.
موقف كمان البيت اللي عايش فيه دلوقتي . كمان
ر مسكون ، كنت بسمع دايمًا ضوضاء في نص الليل. كان كلبي ينبح لوحده في الليل شوفت دخان أبيض عند المطبخ .
موقف كمان في الليل ، كنت في الحمام أستحم. فجأة ، الباب اتقفل مره واحده (كان مفتوح تقريبًا). اتصدمت. مسكت بملابسي وصرخت في وجه بنت أخي عشان متهزرش بالطريقة دي . لكنها كانت في الصالة بتلعب مع دميتها الصغيرة. مفيش حد في البيت . بس أنا وهي.
الأشباح موجودة. ونقدر نحس بوجودهم. لكنهم مش أقوياء . خليك شجاع لما تواجه مواقف زي اللي حصلت ليا !
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
