![]() |
رواية هروب سيلا الفصل الثامن عشر 18 بقلم نور الحياه👈يافانز أحمد لازم يلزم حدوده شوفوا البارت الجامد وقولوا رأيكم ايه الروايه قربت تنتهى 👉👇 بسم ألله الرحمن الرحيم #هروب_سيلا البارت الثامن عشر حمزه كان واقف امام البحر بعد انتهاء عمله ويتذكر كل الأحداث التي مر بها... أفاق من ذكرياته على صوت هاتفه حمزه :ايوا ي مصطفى مصطفى :سألت ف النادي زي م حضرتك قولتلي حمزه : اه وعرفت ايه مصطفى :الفتره اللي فاتت كانت بتقابل احمد بإستمرار والغريب ان التنين بيجوا منفصلين وبيمشوا منفصلين برضو حمزه :انت متأكد؟!!! مصطفى : ايوه طبعا بس فى حاجه حمزه بشك: فى ايه مصطفى: فى شخص تقريبا كل يوم بشوف مريم هانم فى نادى الليالي حمزه :معرفتش هو مين مصطفى: لا بس النهارده هقول لحضرتك على كل حاجه حمزه وهو يقف:طيب هستنى وخلي عنيك عليها ع طول أغلق هاتفه وصعد بسيارته عائداً لمنزله وفى مكان آخر كانت سيلا تقوم بترتيب الملابس عندما دق باب الغرفه فتحته لتجد احمد يقف امامها احمد:ممكن نتكلم شويه سيلا: طيب اتفضل ف الجنينه تحت وهاجي وراك احمد:مينفعش تحت ...ممكن نتكلم هنا ف الأوضه سيلا برفض تام:لا طبعا ... واتفضل مينفعش توقف هنا اصلا فتح الباب فجأه ودخل سيلا بصوت عالي وغضب:انت بتعمل ايه احمد: انتى الي بتعمل ايه انتى الي زايك يعيش ملكه والكل يخدمها امسكها من حجابها بقوه حتى وقع الحجاب علي الأرض وتفرد شعر سيلا لينظر لها احمد :يمكن نسيتي اللي حصل بس مش مشكله هفكرك تاني حاولت إبعاده عنها ولكنها لم تستطيع سيلا بصراخ:بقولك ابعد عني احمد وهو يقرب وجهه منها لكي يقب* لها قائلا :المره اللي فاتت فلتي من ايدي لكن انهارده لأ... وانتي اللي جبتيه لنفسك امسكت بيده وقامت بعضه ليرميها بقوه فتصتدم رأسها بحافه السرير وتقع على الارض احمد وهو يرى يده:والله لعلمك الأدب ي بنت **** اقترب منها وامسكها من شعرها بقوه يرفعها عن الأرض ليتفاجئ بدماء غزيره تغطي وجهها وفى ذلك الوقت كانت مريم فى الطرقه وسمعت ضجا من اوضه حمزه وكالعادة اقتربت لتسمع ماذا يحدث وتفاجاء انها تسمع صوت احمد وتفتح الباب مريم بخوف من الدماء:ي مصيبتي انت عملتلها ايه تركها احمد على الأرض وقام بفزع وهو يمسح يديه بملابسه بطريقه عشوائيه احمد بفزع:م ماتت!!! اقتربت منها مريم ووضعت يدها على رقبتها تستشعر نبضها لتردف ببعض الطمأنينه:لاا مماتتش نظرت إليه بخوف:لو فاقت هتقول كل حاجه احمد ابتلع ريقه بتوتر قائلا :تقول كل حاجه بدل م تموت ويبقا بسببي .... كلمي الدكتور بسرعه غادرت مريم متجهه لغرفتها كي تأخذ هاتفها وتتصل بالطبيب وفى الحظه دى وصل حمزه منزله وجد ام ابراهيم تجلس والقلق مرسوم علي ملامحها حمزه: مريم فين وقفت ام إبراهيم بسرعه بخوف وقلق:جابت الدكتور ومش عارفه راحت فين ي بيه حمزه بقلق:ليه جدي تعب نطقي جدى كويس ام إبراهيم :الدكتور جه علشان الست سيلا حمزه وقد ازداد قلقه: سيلا سيلا ليه!!! ام ايراهيم: الست سيلا مش عارفه حصلها ايه ودماغها اتفتحت ودكتور كان هنا ولسه ماشي و الست مريم هى الي تصلت بي صعد حمزه بسرعه وقلبه يكاد يتوقف من القلق فتح الباب وهو يدعي بألا يكون قد اصابها مكروه وجدها نائمه على السرير وحول رأسها ضماد طبي اقترب منها بحذر : سيلا....انتي سمعاني ام إبراهيم :الدكتور قاال انه عطاها مسكن ومش هتصحى دلوقتي يا بيه حمزه بجمود:احمد فين ام إبراهيم :كان موجود هو والست مريم وبعد م خرج الدكتور ملقيتهمش ياتره ايه الي يحصل البارت القادم نااار لو فى تفاعل كبير انزل البارت قبل الأخير ولسه مفاجأة نار فى الإنتظار انتظرونى الفصل التاسع عشر من هنا |
رواية هروب سيلا الفصل الثامن عشر 18 بقلم نور الحياه
تعليقات