رواية غرام ملك الجان الجزء الثانى حورية الامير برقان الفصل الثامن والعشرون28 بقلم حور زاهر


 

 رواية غرام ملك الجان الجزء الثانى حورية الامير برقان الفصل  الثامن والعشرون بقلم حور زاهر

 يقم باسم مفزوعا خوفا علي حورية في اتصالها بوقت متاخر ولكن يتراسم الفرح بدل الخوف عندما يستمع الي صوتها وهي تبلغه بموافقتها علي هذا الزواج يقفل معها ويبلغ غدير لتفرح غدير ولكنها تسئلؤ هل غصبته عليها باسم ليرد  باسم مندهش من سؤالها ويقول من متي بغصب اولادي علي شي لايريدونه لتبتسم غدير وتحتضنه تاليف حور زاهر  وتقول له لاتزعل مني فانا ام واخاف تكرار احزان لا اريدها ان تتكرر  وتمر اليلة بكل سعادة ولكنها تمر بحزن عميق  علي حورية بموافقتها بسبب ابتعاد برقان عنها فما هو حبه لها سوء نزوه شي وهمي ليس له وجوده وياتي الصباح معلنا يوما جديدا علي الجميع ليذهب باسم تاليف حور زاهر  وهو سعيد ليبلغ ادم البشرة السعيدة بموافقه حورية علي مهيب الصياد وهنا يرن الفون ليبتسم باسم ويقول الواد خفيف مش قادر يتحمل ليضحك ادم ويقول اسملله عليك ياعاقل الله يرحم ليضربه باسم بخفه ويفتح ليرد علي الصياد ويبلغه بموافقه حورية ويحدد معه يوما لمقابله بمنزله رسمي ثم يعود لمنزل ليخبر زوجته بقدوم الصياد الليله لطلب يد حوريه رسمي منهم لتفرح غدير وتشكر الله علي تحقيق حلمها وتقول له بس اين الان حورية فهي ليس بتاتي هنا منذو حادث ياسمينا ليقول لها باسم ما انا عزمته عند والدتك بالمنزل لتقول غدير طب هل خبرت ماما بكدا ليقول باسم بقي بذمتك دي عايزة سؤال طبعا اتصلت. خبرتهم وفرحو كتير والان هيا بنا لكي نصل قبل الصياد لتسرع غدير لتحضير نفسها وماهي الا دقائق وكانت انتهت ليضحك باسم ويقول لو كنا متفقين نخرج كان زمنا قاعدين بالخمس ست ساعات منتظرين حضرتك لتضحك غدير وتقول له دى حوريه ياباسم يلا بقي وبطل رخامه ليسرعو بالخروج من منزلهم لذهاب لمنزل الجدة وفي مكان اخر كانت حورية تبكي علي مافعلته نادما علي اعطاء قلبها لمن لايستحق لتطرق جدتها الباب عليها لتاذن حورية لها بدخول لتقول الجدة  بكل سعادة اية ياعروستنا لسه مخلصتيش لية الناس علي وصول لتهز راسها بابتسامة زائفه وتقول حاضر جدتي لحظات واكون انتهيت لتقبلها الجدة وتقول لها هذا اليوم من اجمل ايام حياتي هو رؤيتك مع شريك حياتك  لتبتسم حورية لها لتضمها الجدة ثم تقول لها هيا ملكتنا الجميلة استعدي وتذهب لتكمل لمساتها الراقيقه علي اشهي الماكولات التي صنعتها بنفسها فرحة من اجل حوريه وهنا يرن الجرس ليقم خالد بفتح الباب ليلاقي غدير ترتمي بحضنه ليحتضنها بخفاف ويرحب بي باسم يشعر باسم بحزن غدير ولكنه ليس بيده شي فهي بنظرهم جميعا اخطاءت لابد من ان تدفع التمن لتخرج الام شيماء ولا تقل جفاف عن مقابله خالد لغدير ولكنها ترحب جيدا بي باسم وتطلب منهم الدخول حتي تنتهي بما بيداها لتسرع غدير قائلة هل تحبي المساعدة لترد الجده بجفاف عليها لاباس لقد انتهيت وسوف اعود تاليف حور زاهر  لتشعر غدير بانها في مكان غير مرحبين بها يااالله كم هذا صعب ان تكون غريبا وسط اهلك واقرب الناس اليك يحاول باسم مجارية الموقف ليرن الجرس ليدخل احمد وحور ثم ادم لتفرح غدير وتحمل التؤامان بكل حب وخصوصا ياسمينا  ثم يلاحظ كلا من احمد وادم تغيرات الكلام واسلوب الجفاف الذى يباشرونه مع غدير ليحزن ادم من اجلها فهو الوحيد الذى يعلم بالحقيقة ويحاول مجاريه  المواقف الصعبه امام غدير ليلاحظ باسم اهتمام ادم بغدير رغم حبه لصديقه ولكنه كارجل شرقي لايسمح باحد غيره يهتم بزوجته مهما كان ليلاحظ احمد نظرات باسم لي ادم بطريقه غريبه ليتفاهم مشاعره ليحاول تلطيف الامور ويحاول التلميح لي والده حتي لايثير غيرة عمو باسم وفي لحظة يرن الجرس ليكون الزائر ماهو غير الصياد بنفسه عملاق الاقتصاد ليدخل بكل شموخ ليرحب به الجميع ويتحدثون سويا حتي تدخل حورية ليقم الصياد بكل اناقه ويقبل يداها برقه لتشعر حورية بمشاعر غريبة امامه ولكنها تتذكر من قسي عليها لتقول في نفسها لايوجد من يستحق ساظل كمان انا دون قلب ارحم لتجلس معهم ويبد الحكي بينهم ثم يقومون ليتركون مساحة لحورية لسؤال باي شي لصياد كاتعارف بينهم وهنا يقول الصياد اسعدني حقا موافقتك عليه واعدك بانكي لن تندمي ابدا من قرارك بلارتباط بي  لتبتسم حورية ويسئلها هل لديكي اي سؤال تحبي تعرفي عني لتهز راسها برفض فيقول لها ليما لا تتكلمي هل تكرهيني لهذا الحد لترد حورية لا طبعا بس يعني الموضوع لسه في اوله ولسه مااخدتش عليك ليبتسم الصياد ويقول لها خدي وقتك جيدا لن ارغمك علي شي ابدا لتبتسم حورية له ويدور بينهم الاحاديث حتي ياتي وقت رحيله ليستاذن منهم بعد نحديد موعدا لخطوبة التي كان يريدها زفاف علي طول ولكن حورية قالت نخلي خطوبة فترة فقال الصياد شهر واحد ولن اقبل باكتر من كدا  ارحم من ان اخطفك وقالها بضحكه لتضحك حورية والجميع علي كلامه  ويتم تحديد موعد الزفاف بعد شهرا واحد وليعود الجميع لمنزلهم بكل سعادة نحو فرحتهم بحورية.  وفي منزل باسم يقول لها من متي وانتي مهتمية اوى بي ادم لتستغرب غدير رغم فرحتها من غيرته عليها وتقول لا ابدا مفيش اهتمام هو تلاقي صعبت عليه من طريقه ابي وامي اليس لحظت جفاهم ليرد باسم بديقه ويقول اليس هذا نتيجة افعالك ولا نسيتي لتحزن غدير وتتساقط دموعها ولكن باسم لاول مرة يتجاهل شعورها وجرحه لها ربما تاديب لها لاانه شعر بالجنون حقا من كلامها الزاد مع ادم فهو ليس يشك بها مستحيل وكمان صديقه الانتيم ولكنه غار كمثل اي رجل يحامي بيته من نفسه ايضا 
لتنم غدير. ودموعها تتساقط بلا توقف وتعزم علي تنفيذ شي لكي ترتاح من كل هذا الوجع ومن جفاف الجميع  ضدها وهي بريئه 
تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1