رواية وعد ريان الفصل السابع و الاربعون بقلم اسماء حميدة
استهدى بالله كده يا باشا، وارفع ايدك عنها، ميصحش كده.
ريان وقد رفع يده الأخرى التي استماتة على قبضة مصطفى المتمسك بذراعه محاولاً تخليصها من تحت يده :
-بعد يدك يا مصطفى محدش هيعتجها من يدي.
مصطفى قائلاً ما بين شد وجذب :
-يا باشا عيب، اكبرلي طب وفهمنا إيه اللي حصل لكل ده؟!
ريان وهو يهز رأسه برفض، وليس على تركها فقط، ولكن أيضاً امتناعه عن ذكر السبب فماذا سيقول، زوجته عاشقة لغيره.
ريان وقد ترك معصمه ليبغته بلكمة أسفل القفص الصدري، أدت إلى إبعاده خطوتين إلى الخلف، باسطا راحته ينتوي صفعها، فتقدم مصطفى يقبض على معصم يده المرفوعة، ويباغته بلكمة استهدف جانب وجهه.
فزجره ريان وهو......
لكى البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية
وعد ريان سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله