رواية الثمن هو حياتها الفصل المائتان والسادس والعشرون 226بقلم مجهول


 

رواية الثمن هو حياتها الفصل المائتان والسادس والعشرون بقلم مجهول

الوعد

تعلم لولو أنها خطفت الأضواء من هي في ذلك الفيلم، رغم أن دورها كان ثانويا.

بالنسبة لفي، يعتبر هذا نوعا من أنواع العلم، لذلك الستاليث كنيزال

ذكرتها مساعدتها بصوت منخفض: انسة حقي، لقد حان الوقت نحن أول الداخلين.

"فلتذهب".

غادرت في مع مساعدتها باستعلام

بعد مغادرتهما، لم تستطع مساعدة لولو إلا أن تفصح عنا رأت: "من الواضح أن مساعدة في هي التي رشت الطلاء لا تزال أصابعها ملطخة بالظلاء الذي لم تستطع إزالتها.

بالمقالتها ! لقد طلبت من مساعدتها حقا أن تفعل شيئا فنزا كهذا الحرمان لولو من المشي على السجادة الحمراء.

شغزت لولو بدافع قوي للانتصار يتنامى داخلها وهي تشد قبضتيها، "سوف أمشي على السجادة الحمراء ولو بغير فستان.

يا خسارة . لقد فقد الفستان الذي صنعتة لي خلود قبل أن يتسنى لي عرضة أمام الجميع.

أوقفت خلود اندفاع لولو القريزي: "أهدأي: لن أسمح لك بإحراج نفسك".

القدث عينا لولو من جديد.

هل لديك خطة؟".

عندما صففت خلود هذا الفستان فكرت في جعله قصيرا وإضافة قطعة طويلة تجزها لولو خلقها. لكن بعد التفكير مليا، قررت أن يكون فستانا تقليديا طويلا.

بنظرة هادئة في عينيها، أمسكت خلود مقضا وقضت الجزء

الملطخ بالطلاء.

أصبح الوضع أسوأ.

لم تستطع مساعدة لولو إلا أن تتذمر: "لو لم تقضيه لكان أفضل يبدو الآن أشبة بخرقة بالية من كونه فستاناً.
أو خرجت بزي عادي لكان أفضل على الأقل عندها سيف تستطيع تبرير ذالك بأنها انتقلت تصوير علي ما ولم يكن لديها الوقت الكافي التغيير ملابسها ، أنا الآن أن خرجت بهذا الفستان على هذه الحال سوف الصبح بلا ذلك منار

الفخرية.

لكن ليس في يد لولو حيلة الآن تدل في مهارة خلود وأنها ان تستخف بفستانها الذي سوف تخرج به إلى النجادة الحمراء.

بعد قض حواف الفستان أخرجت خلود إبرة وخيظا لتعديل

الفستان.

انتهت في دقائق قليلة فقط.

أسرعي حان وقتنا، أنسة لولو".

لم يكن لدى لولو متسع من الوقت لتلقي نظرة على الفستان بعد التعديل: سارعت إلى الخروج بكعبها العالي.

أخيرا استطاع الضحفيون رؤية لولو تخرج بعد انتظارهم

دقيقة كاملة على السجادة الحمراء.
جمل شعر لولو القصير ملامح وجهها تبدو رقيقة ورائعة.

ارتدت فستانا ورديا متدرجا منحسرا عن بشرتها البيضاء. أبرز قضر فستانها مع القطعة التي جزئها خلفة ساقيها

الطويلتين البيضاوين، ما أضاف إلى أناقتها ورشاقتها.

وجه الصحفيون كاميراتهم نحوها وبدأوا يلتقطون الصور.

فستان لولو جميل للغاية يبرز جميع نقاط قوتها للغرض".

ما هي ماركة هذا الفستان؟ لم أن هذا التصميم من قبل".

لولو، فرصتك جيدة للفوز بجائزة أفضل ممثلة الليلة. هل

أنت واثقة بنفسك ؟".

بدا وجه لولو متألقا وهي تجيب بثقة وهدوء: "طبقا، أنا واثقة بنفسي أظن أن الجوائز لمنخ على أساس القوة.

فور انتهاء الاستعراض على السجادة الحمراء، انتشرت تعليقات الثناء على فستان لولو في مواقع الإنترنت.

في قاعة الحفل، جلست لولو بجانب في قاطعت لولو بين ساقيها الرشيقتين وسرقت الأضواء فوزا.

رات في أن لولو لم تغير فستانها حتى، ورغم ذلك سرقت

منها الأضواء لم تستطع إخفاء نظرات الاستياء في عينيها.
عندها، جاءت اللحظة الأكثر إثارة في حفل توزيع الجوائز.

أعلن الفضيف اسم الفائزة بجائزة أفضل ممثلة: "تهانينا، جائزة أفضل ممثلة، تذهب إلى لولو لاشين".

مع توجه الكاميرات نحو لولو شعرت بالحماس لدرجة أنها شدت قبضتها على قنينة الماء البلاستيكية في يدها فتطاير الماء على في الجالسة بجوارها، ثم غيرت لولو تعابير وجها إلى الدهشة.

أدركت في تماما أن لولو فعلت ذلك عمدا، لكلها لم تستطع إظهار استيائها أمام الكاميرات.

لم تستطع سوى التظاهر بالسعادة وتهنئة لولو بتعابير وجه مرتبكة.

عليك اللعنة يا لولو ! لا بد أنك قد أعطيت رشوة لشخص ما لتفوزي !

ثم صعدت لولو المنضة لاستلام الجائزة، أثار فستانها القدر نفسة من الانتباه الذي أثارثة هي.

حتى أن بعض الخبراء التزيين زاد فضولهم بعد عجزهم عن

معرفة العلامة التجارية للفستانها.
ذلك لأن عددا قليلا فقط من الفصفمين قادرون على إبداع

شيء بهذه الحرفية.

تحرقوا شوقا لمعرفة من هذا الذي يمتلك هذا القدر العالي من الحرفية.

بعد انتهاء مراسم توزيع الجوائز اجتمعوا للاحتفال غادرت خلود باكرًا لأنها لا تحب الحشود.

كان الوقت متأخرًا جدًا عندما عادت إلى قصر الحديقة الأخاذة.

عندما دخلت غرفة النوم، رأت نائل يقرأ بعض وثائق العمل على الأريكة بتعبير بارد على وجهه.

"هل تناولت الطعام؟".

وعدثة خلود أنها سوف تكون في المنزل بحلول الساعة التاسعة، لكن الساعة الآن الحادية عشرة تقريبا. ألا يجب أن

يكون غاضبا ؟

خلفت الخلود معطفها وهي تتجه نحو الأريكة وألقت نفسها

بين ذراعيه بلطف.
".

فرکت رأسها على صدر نائل و همهمت، "ما أجعل الاستلقاء بين ذراعي زوجي بعد يوم طويل ومرهق".

كان في نية نائل أن يوبخها، لكن لطافتها ودلالها جعلاه يتخلى عن الفكرة.

انطفأ غضبة بسهولة بعد رؤية وجهها الجذاب وعينيها الشبيهتين بغيني الزيم.

مزريدة في شعرها، وألقى عليها نظرة عاشقة وقال، "يجب أن تخلد إلى النوم باكراء علينا أن نذهب لإحضار أمي من المستشفى غذا.

جلست خلود فورا بعينين متسعتين. طيلة الأيام القليلة الماضية انشغلت في غرفتها تصنع الفستان، لذلك نسيت هذه المسألة الهامة تماما.

طبعت قبلة على خد نائل "أوه، شكرا لتذكيري. نسيت ذلك تماما حبيبي، أنت الأفضل. لا أعرف كيف كنت لأعيش من دونك لولا وجودك في حياتي لفاثني الكثير جزاء النسيان
ضحك نائل مستمتعًا؛ لم يبق أي أثر للغضب في وجهه الوسيم.

"لذلك يجب أن تلتزمي البقاء بجانبي دوما؛ سوف أمنحك أفضل ما في هذا العالم". بدت كلماته لخلود كما لو أنها وعد.

رفعها بين ذراعيه عندما استلقيا في السرير مغا، نام وهو يضمها بقوة.

باكرا صبيحة اليوم التالي، رافق نائل خلود إلى المستشفى الإخراج شيرين وإحضارها إلى منزل الخضراء.

الأجواء المحيطة بمنزل الخضراء مريحة، والأثاث كله جديد تقريبا. وفي المنزل خمس غرف نوم، وهي أكثر من كافية.

لم تكن حالة شيرين سيئة. عندما دخلت الفناء الأمامي جذبها منظر العرائش الخضراء المتسلقة على الجدار.

لتسهيل العناية بشيرين، وظفت خلود مدبرة منزل تدعى عبير للمساعدة في تدبر احتياجات شيرين اليومية.

أثناء شرح لخلود لعبير الأمور التي يجب أن تركز عليها في

المنزل، صرخت شيرين فجأة بعد أن وقفت تتأقل عرائش

العنب الخضراء في الفناء.

ركضت خلود فور سماعها الصراخ.

استلقت شيرين على الأرض وخفت رأسها بذراعيها وتوسلت الرحمة مذعورة، "لا تضربني، لا تضربني".

انبثقث في مخيلتها فجأة بعض الأحداث التي مرت بها في مستشفى الأمراض النفسية، ما حرض عندها استجابة

دفاعية تلقائية.

علقت خلود فور رؤية ذلك أن مرض والدتها اشتد عليها في

تلك اللحظة.

عانقت شيرين مستاءة وحاولت طمأنتها، "لا تخافي، أمي. أنا هنا. سوف أحميك، أمي".
تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1