رواية مازلت اتنفسك الفصل الثلاثون 30 بقلم حور زاهر



رواية ما زلت اتنفسك الفصل الثلاثون 30 بقلم حور زاهر

 يسرع شريف خلف دعاء حتى بمكان ما يحلق عليها لكي تتوقف ثم ينزل من سيارته ويسرع إليها ليجدها تبكي بشدة داخل سيارتها ليفتح باب السيارة ويدخل داخلها قربها ثم ينحي رأسه ويقول بكل حزن 😔 ليتني قادرا على إزالة تلك اللحظات من ذكرياتك صدقيني يا دعاء لم أكن أدرك مشاعري نحوك بهادي الطريقة إلا بعدما شعرت بخسارتك ......


 

ونظراتك لي البائسة مما قمت به ثم يكمل كلامه قائلا ربما ما تعرضت له هو ما جعلني هكذا تاليف حور زاهر  فلقد نشأت  ما بين زوجين غير راضين بعلاقتهما ببعض وكلا منهما يبحث عن سعادته في مكان آخر لا أحد منهما يبالي بنا أنا وخي بشير نشأنا في هذه البيئة التي ينعدم فيها الحب والحنان والاهتمام فلقد رزق الله خي بحب أحمد ابن عمي فلقد كنت أغار بشدة لأنه يملك المساحة الكلية في حياة خي بشير 


حتى أصبحت وحدي أسير بين كل تلك الطرق فلا يوجد من يرشدني للطريق الصحيح كل شيء أطلبه مجاب دون أي اعتراضات تاليف حور زاهر  وإذا دمرت شيئا فلا أحد يقول شيئا هنا تجاهلت البحث واستسلمت لهادي  الحياة   😔 القاسـ ـية ثم هاجرت للخارج لأتعايش بقوانين انا  لا حساب ولا مجادلة ولا نـ ـدم لأي شيء مهما تم حتى عدت مرة أخرى ولكن ليس كما كنت فالحياة بالكامل تغيرت 


أصبحت لا أنتظر اهتمام أحد فما يروق لي يتم شراؤه بأي ثمن ولم أرى شيئا مثلك بحياتي حقا  فأرجو العفو  دعاء  فلا تتركيني أعاني وحدي وهنا كانت تتسابق دموع شريف لتشعر دعاء بذلك  تاليف حور زاهر فتلتفت له لترى جانبا مختلفا بشريف وكل كلمة قالها تلامست قلبها بشدة ثم تتردد في أن تضع يديها على شريف ولكن هنا القلب ينتصر على الألم لتربت عليه ليزداد بكاء شريف تشعر دعاء أن كل ما بداخله مكتوم حان الوقت لكي يخرج كل هذا الألم لتتركه يخرج تلك الطاقة السلبية التي كانت تلازمه طوال حياته😔 .....


ثم يبدأ شريف بالهدوء ليستمع لصوت دعاء الحزين تقال  له بحزن شديد  أشعر بك وبما مررت به في حياتك ولكن ليس أنت وحدك من يعاني هذا الحزن فأنا أيضا أعاني منه فلقد نشأت بين صراع الأب والأم  تاليف حور زاهر حتى عند ولادتي لم يكونوا سعداء لدرجة أن والدتي لم تستطع الاستمرار وطلبت الانفصال فلبى والدي رغبتها وليتها أخذتني معها بل تركتني في مهدي لوحدي أحتاج لها ولكن لم يكن لها وجود😔ولا اي شبه بي 


 تركتني اعاني  وعاشت حياتها غير والدي الذي عاش حياته بقوانين مشددة بلا اهتمام بي بل تركني  بمفردي  مع جدتي تاليف حور زاهر ورأيت من جدتي حنانا شديدا عوضني عن الكثير ولكن الحياة لا تسير كما نرغب لترحل جدتي بعد معاناة شديدة بمرضها ورعايتها لي وخوفها علي حتى وهي تحتضر فكانت كلماتها أن ينتبهوا لي أن يرعوني وأن يأخذني أبي لرعايته وعندما رحلت جدتي بدأت المعاناة أكثر فلا أحد يبالي بي😔


 سوى صديقتي حور ووالدتها بقيت في حبهم دون أبي وأمي الآن أصبحت فتاة ناضجة أعلم بكل شيء  تاليف حور زاهر وأصبحت لا أبالي بوجودهم فعندما أعود للمنزل أتمنى ألا أعود فلقد سافرت حور للبحث عن صديقتنا ساندي وبقيت أنا بمفردي أعاني أحزاني حتى ظهرت أنت في حياتي وهنا تنحي رأسها لينظر شريف لها ثم يقول بحزن شديد غاليتي دعاء أرجو منك إعطائي فرصة أخرى وأعدك أمام الله ألا أجعل حزنا يصيبك وسأظل معك حتى يفرقنا الموت فإني حقا أحبك حبا جما❤


 فكانت دموع دعاء تتساقط ولكن  تلك المرة ليس حزنا فقط بل سعادة أيضا لعثورها على من يهتم بها ويحبها بصدق وهنا يمسك شريف يد دعاء ليقبلها  تاليف حور زاهر لتنظر دعاء له بحب ثم يمزح قائلا لففتيني الكرة الأرضية ورائك يا قادرة 🙄🤣حتى ورتني صديقتك نور التي لا ترائه عين يا أختي🙄🤣 وكان يتحدث بطريقة ظريفة مضحكة جعلت دعاء تضحك على كلامه ليقول لها ما أجملك بتلك الابتسامة لتخجل دعاء (كفاية يا عمنا راعوا أني سنجوله 🙄🤣) 


وفي مكان آخر كانت نور تدعو الله أن يقدر شريف على احتواء دعاء ويصلح الحال بينهما  تاليف حور زاهر وتعود حور لهم سالمة هي وصديقتهم ساندي فلقد اشتاقت لهم بشدة ثم تفتح المصحف للقراءة منه

مايهدي ويطمن قلبها 🤲🏻❤


 وفي مكان آخر كانت حور تضمد جرحها ثم ذهبت بمخيلتها لأحمد لتتذكر وقتهما معا كيف كان حنونا رغم غموضه رغم  سرعه غضبه  ومشاكستهم سويا  رغم كل شيء فكان يخاف حقا عليها تاليف حور زاهر  فكل هذا كانت تشعر به من نظراته لها فعندما قامت بالمقلب كان ظاهرا عليه الحزن والخوف من أن يكون أصابها شيء وعندما مرض هو  من الأمطار ونطق بما لا يقدر أن يقوله لها  وهو بوعيه 🙈🤣 


لتبتسم حور بحب لكل ذكرى جمعتهما سويا ثم تتغير معالم وجهها لعبوس شديد عندما تركها ورحل دون كلام ليغيظها بكلمته (طفله) (ماشي أيها الثور  طفله في عينك يابعيد 🙄🤣) ثم تشعر فجاه بقبضة بقلبها  لتقوم بالإسراع لمحادثه  چون 🤔


وفي مكان آخر كان أحمد يجتمع مع بشير لوضع خطة للانتصار على هذا الديفيد ويعود بسمية سالمة تاليف حور زاهر  وعند ديڤيد في المكان الذي يخفي فيه سمية يدخل عليها وهي ما زالت في غيبوبتها لا تدري شيئا ليقترب منها ثم يتأملها كأنها المرة الأولى التي يراها فيها ثم يقال لها  بحزن لما أسرعتي  بالمغادرة لما تركتيني وحدي مرة أخرى فأنتي لا تعلمين بما عانيته ببعدك عني لقد بحثت عنكي صغيرتي وكنت قادما 


إليك لكي تعودين معي ولكن كيف يقوم أخاك الغير شرعي بإيذاء خيتي كيف😠تاليف حور زاهر  وهنا تتغير معالم وجه ديڤيد لغضب ثم يقال بصوت غاضب بشدة لن أرحمك من قبضتي يا ابن الصياد وأنت سأجعلك تتألمين لأن بسببك دمرت حياة خيتي كارولين😠👌🏻 (ما هذا الافتراء ياجدع  هل نسيت ما قمت به أيها العابث أنت من قمت بالإيذاء أولا فما تتوقع أن يكون لك لابد من رد الفعل تجاه الفعل 👌🏻) وتمر الأيام على الجميع ولكن عند أحمد مختلفة فهنا تأتي المواجهة يا الله 😱 ........

 يقترب أحد الحراس من  ديڤيد مرتعبا من رد فعله عندما يعلم بالخبر  ليقول الحارس بصوت مرتجف معذرة سيدي  لقد فقدنا الآنسة كارولين يقف ديڤيد ويلتفت إليه ويمسك به بغضب شديد ويقال له  بصوت يشبه فحيح الأفاعي ماذا تقول أيها الحلسه  يزداد ارتجاف الحارس ويعيد كلماته برعب شديد لقد  اختفت  سيدتي فجأة ليرد ديڤيد وهو ما زال ممسكا به


 كيف حدث هاد  انطق بسرعه  ليجيب الحارس عليه قائلا عندما غادرنا النادي طلبت منا أن تذهب إلى أحد الأسواق لشراء بعض الأشياء  ذهبنا معها  لكنها دخلت غرفة البروڤة ولم تخرج منها تاليف حور زاهر ثم  بعد لحظات دخلنا لنرى سبب تأخيرها  فلم نجدها بحثنا عنها ولكن دون جدوى  وهنا يسمع الجميع صوت طلـ ـ قة تستقر في رأس الحارس  ليصبح جثـ ـة هامدة  ثم يقال  ديڤيد بصوت مرعب أريد معرفة مكانها في أسرع وقت بسرعه  ليسرعون للبحث عنها 


ثم يقول ديڤيد معقول تكون أنت  ليمسك بالفون ويتصل برقم ما  ثم يغلق ويأمر الحراس الآخرين ان يتبعو للاخر  مكان ذهبت إليه كارولين ويغادرون خلفه بكل طاعه ويمر الوقت لتتوقف السيارات امام السنتر  وهنا يسرع ديڤيد الي غرفه البروڤه التي كانت بها كارولين ويظل يحقق بكل اتجاه  تاليف حور زاهر وهنا يكتشف بان خلف المراه نفق سري  ليثور عليهم بغضب ويامرهم بجلب صاحب السنتر ثم في  اقل من لحظة يكون امامه رجلا كبيرا وكان يرتجف بشدة امام ديڤيد 


ويقسم بانه ليس يعلم بهاد النفق ولكن ديڤيد كان ثائرا بشدة ليمسك بالرجل بقسـ ـوة ثم يقال له اريد معلومات عن هاد النفق بكل مابه  وكل حركة تمت هنا في اثناء حضور كارولين ليهز الرجل راسه  بلاجابية ثم يقال حسنا حسنا سيدي  تاليف حور زاهر  ليلقي ديڤيد به بلارض ثم يدمـ ـر كلا ماتقابله يداه اثناء مغادرته  ليعود لقصره  ثم يقترب من غرفه سمية وهنا يفتح له احد الحرس للباب بكل طاعه ليدخل ديڤيد وهو غاضبا ثم يقال ........


في مكان آخر  كان چون يتحدث مع حمزة ليقول حمزة اذن خبرني الآن بما تعرفه سابقا  ليقال چون هنا في هادي  الفلاشة يوجد كل شيء تريد معرفته ليأخذها حمزة ويتجه لتشغيلها على إحدى الشاشات  ثم يتعمق في ما يرى ويسمع  تاليف حور زاهر  لتمر لحظات ليشهق حمزة مما يرى  ثم يزداد الغضب على ملامحه ليقوم بتحـ ـطيم  الشاشة ويثور مما رأى  لتسرع إليه ساندي وخلفها حور  ليحجز چون حور ويترك ساندي تقترب من حمزة  تنظر حور إليه بتعجب  ليشير لها 


بأن تصمت ثم يأخذها للخارج ويترك ساندي مع حمزة الذي كان يلقي بكل شيء على الأرض بغضب شديد  تقترب ساندي بخوف منه فهي لأول مرة تراه في هادي الوضعية  وتجلس قربه على الأرض وتضع يديها عليه وهو منحني بغضب ثم تستمع لبكائه وتشعر بالشفقة عليه تاليف حور زاهر  ليقال حمزه  لها  لقد أحببتها وأعطيتها الأمان و قدمت لها حياتي في سبيل إرضائها وجعلها سعيدة وكنت من أمهر الأطباء في مهنتي وأباشر عملي بجدية  حتى ذات يوم تم العرض علي  للانضمام لمنظمة إرهـ ـابية تع المافيا ولكني رفضت بشدة دون أي خوف منهم  ثم تم تهديدي بها لكني أصريت على رفضي فهي كانت 


زميلتي في المهنة  واصبحت حبيبتي وعينت حراسا  لحمايتها لكن ذات يوم لم تعد بعد البحث عنها جاءني اتصال من رقم مجهول وكانت أصعب الخيارات سمعت صوتها ثم أرسلوا لي فلاشة   وهما يقمون بتعـ ـذيبها لم أستطع التحمل تاليف حور زاهر  ووافقت لكي لا يؤذوها وقمت باول مهمة لي واثناء المهمة تراجعت لاان هناك كان يوجد اطفال وكبار السن  بتلك المدينة التي كان من المفروض تـ ـدمرها  وعندما تراجعت   للأسف  تم قتـ َلها أمامي دون رحمة فلم أعد أخشى شيئا فما خسرته لن يتعوض  أعلنت جحيمي عليهم  دمـ ـرت لهم الكثير ثم تركت البلد وعدت مختفيا 


 بشخصية أخرى  ثم ظهرتي انتي  في حياتي فأنتي  تشبهينها بشدة لذلك  راقبتك جيدا لأتأكد من تكونين  بعد بحثي  علمت أنكي  من دار الأيتام  عندما اقتربت منكي زاد تمسكي بيكي  وشعرت بالحب مرة أخرى تاليف حور زاهر  لكن هاد الحب معكي  مختلف  عندما شددت ذات يوما  الوشاح من عليكي كانت به بعض خصلات شعرك  ذهبت لمعمل لأعلم ما سر هاد  التشابه بينكم هل هي أنتي  أم شيء آخر  ثم علمت بأشد صدمة وقتها أنكي  تحملين نفس صلة الد م والجنيات الوارثيه فانتي  تؤام مارجو وهنا زاد خوفي  فخوفت أن أفقدك أنتي  


أيضا عندما علمت بوجودهم هنا  حاولت إغضابك وجعلك تأتين معي  لكنهم كانوا أسبق مني عندما تم اختطافك  شعرت بأن مشاعري نحوك ليست بسبب التشابه بينكم ولا بسبب أنك تؤام مارجو  بل بسبب قلبي الذي شعر بك أكثر من أي شيء آخر الآن اكتشفت أن مارجو كانت مع تلك المنظمة   تاليف حور زاهر  ومـ ـوتها كان تزيفا امامي غير ان تلك العـ ـاهرة  كانت على علاقة بزعيم المنظمة لما  فعلت بي هاد لما  فما هو ذنبي الذي يجعلها    تـ ـدمر حياتي وتجعلني هـ ـاربا من لا شيء وأعاني الوهم كيف لها بهاد فلن أرحمها  ستدفع ثمنا غاليا  فكانت ساندي تستمع بصمت  لكن دموعها كانت تعبر عن أشد حزن تمر به الآن  فالآن طلعت لها أخت 


وللأسف طلعت إرهـ ـابية  غير ظهور حمزة في حياتها كان يشبه باللعـ ـنة  انما في تلك الفترة السابقة التي 

جمعتهم يزداد حبها له والآن تعلم الأصعب  أنه حبيب خيتها  

الإرهـ ـابية غير أنها تؤامها  بمعنى مستحيل أن يكون بداخله مشاعر لها هي بل كانت لأخيتها مارجو تاليف حور زاهر  والآن هو يريد الانتـ ـقام فلن يجد أسهل منها هي لهاد  لتنكمش في نفسها  بخوف رهيب  فالتفكير  اصبح يدمـ ـرها لينظر  حمزة لها بغضب فرغم صدمته الآن لا يرى حبا كالسابق فالآن علم بما هي حقيقة مارجو واصبحت رغبته  بالانتـ ـقام هي المتحكمه به  ليقترب منها  بغضب ويمسك يديها 


بقسـ ـوة  لتتألم ساندي وتبكي لكن الغضب الذي يمر به حاليا لا يجعله يميز الحقيقة من الخيال فكانت ساندي تتوسل له بأن يتركها  لكنه كان يزيد من قبضته على يديها ليسرع چون وحور إليهم ليرون هاد لتسرع حور وتلكم حمزة في وجهه ليرد حمزة  اللكمة لها لكن يد چون كانت الأسرع لتوقيفه بغضب اشد وهنا يتعاركون حمزة وچون   ويظلون لبعض الوقت حتى يرهق حمزة ليركع بلأرض ويبكي. يتفاهم چون ما يمر به حمزة  لكنه أحب أن يجعله يخرج كل هاد الغضب وهو يتعارك معه وهنا  بهدوء يقترب چون من حمزة ويربت على كتفه  ثم يقول له حسنا خذ نفسا عميقا 


ثم اخرجه ببطء. ينظر حمزة لچون بتوهان ثم يقوم بما قال له عليه  ثم يبدأ بالهدوء  وفي هاد الوقت كانت ساندي تبكي بشدة في حضن حور ليقم  چون ويقترب منهم  ثم يطلب  من  حور بان تاخذ ساندي علي غرفتها  وتتركهم بمفردهم لتنظر له حور وتتفاهم من نظراته ما يريد قوله تاليف حور زاهر  وكانت ساندي تنظر لحمزه بحزن شديد  وهنا  يتبقى حمزة وچون وبعد لحظات يقال  چون أعلم أنك قاسيت الكثير وتم خـ ـداعك ايضا بابشـ ـع طرق  ولكن رغم كل ما تعرضت له فلا تضع ساندي بخانه مارجو  فلا تظلم روح بروح  لينظر حمزة له ثم يقال له كيف تريدني أن  لا أفرق بينهما وهما واحد فصله الـ ـدم  واحدة نوعها 


ملعـ ـون ليرد چون عليه قائلا  لا ليس واحد بل  هما اثنان  ساندي فتاة مرت بالصعوبات واتحرمت من الكثير  تاليف حور زاهر رغم انها  لا تعلم شيئا عن مارجو أو وجودها من الأساس فلا تجعل الانتـ ـقام يعـ ـمي قلبك عن الحق  اذن ياصديقي  راجع نفسك  دون ان تظلم روح بريئه والان ساتركك لبعض الوقت لتجمع شتات  نفسك ودون ظلم لغيرك ولكن اعلم جيدا انك علي حافه الهاوية قابلا لسقوط فلاتترك يد ساندي لاانها بريئه مما تم ومن كل مامريت به انت وركز ايضا بان هناك فرق مابين اصابعك فليس الجميع كمثل الاخر والان سأتركك 


لتعيد حساباتك وسأنتظر ردك سأكون بفناء الحديقه   ولكن اعلم جيدا أني لن أترك ساندي تتألم سأكون بالموجهه لكل شي  ثم يغادر ويترك حمزه بصراع داخلي رهيب مابين ساندي والملعـ ـونه مارجو 


في مكان آخر  كان ديڤيد بغرفه سمية التي ما زالت لا تدرك شيئا عما حولها لينظر لها بغضب شديد ليرن الفون  ليجيب ديڤيد بغضب  ثم يقال  أيها الحقـ ـير لن أرحـ ـمك وجهني دون أن تؤذي خيتي  تاليف حور زاهر فإذا اقتربت منها سأجعلك ترى في كل لحظة جزءا من جسـ ـد خيتك بأبشع الطرق ثم يغلق الفون وهو غاضب وماهي سوا لحظات قليلة من بعد مكالمة ديڤيد معه   لتتصاعد أصوات الطلـ ـقات 

  الـنـ ـارية  بين رجال ديڤيد والعنصر الآخر الذي هو ابن الصياد👌🏻 ليمر الوقت  والجثـ ـث في كل مكان ثم  ينقطع التيار للحظات  ثم يعود مرة أخرى ليتفاجأ ديڤيد بمن هو أمامه بكل شموخ 👌🏻

الفصل الواحد والثلاثون من هنا

غير معرف
غير معرف
تعليقات