رواية عشقت حسناء الصعيد الفصل الثالث بقلم هبةالله عوض
سليم وهو ينهض من مقعده ويتجه ناحية الباب:محدش هيعرف انى خرجت
ركضت لتقف حاجز لخروجه قائله:على چثتى انك تطلع من اهنه دا خالى يجتلنى
دفعها بعيدا عن الباب كادت ان تقع اثر دفعته فصرخت به قائله:لما انت عامل عليا راجل دلوجت مكنتش راجل ورفضت الچواژه ديه ليه والا مهتجدرش غير عليا انا
صفعه قويه وقعت على وجنتها فصرخت به قائله:دلوجت اتاكدت انك مش راچل يا ابن العاصى
نظر اليها بغضب وفتح الباب وخرج من الحجره صافقا الباب من خلفه لم يرى تلك الجالسه على الارض تبكى حظها الذى تمنت ان يعوضها الله بعد كل تلك السنوات الصعبه التى مرت بها
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم