رواية أنا لها شمس الجزء الثانى ( اذناب الماضي ) الفصل الرابع عشر بقلم روز امين
البيه رن عليا كتير، معرفش جاب رقمي منين أصلاً، ولما مردتش بعت لي رسالة على الواتس، شوفتها وعملت له بلوك.
إبتسمت بصوتٍ ليطاعها وبلحظة انطلقت ضحكاتهما ليتراقص قلبهُ فرحًا لأجل شقيقته وضحكاتها التي أنارت وجهها الجميل.
ظهر اليوم التالي
خرجت زينة من الجامعة واستقلت سيارة قد استدعتها عبر أحد التطبيقات، وصلت لمنتصف الطريق إلى منزلها، ليقطع طريقهما احدى السيارات الخاصة، تحرك منها رجلين ليقوم احدهم بفتح الباب الخلفي وإجبار زينة على الترجل وجذبها عنوةً عنها إلى السيارة الأخرى تحت هلعها وصرخاتها المرتفعة.
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم