رواية صرخات انثي الفصل الثامن و الثمانون بقلم آيه محمد رفعت
قال وهو يفتح باب الحمام:
_هتوصى عشان صلاة القيام، وعشان خاطر عيون شمس هدعيلك دعوتين.
ابتسم آدهم ومال برأسه يهمس بغرابة:
_غريب إنت يا وقح!
******
تململت فاطمة بنومتها، ونهضت على صوت رسالة استقبلها هاتفها، فتحت الهاتف لتجدها رسالة على حساب عمران الشخصي، فتحتها وهي تتثأب بنومٍ، انقطع عنها فور ان قرأت محتويات الرسالة، فنهضت تستقيم بجلستها بفزعٍ، وصدمة جعلتها تصرخ بهلعٍ:
_علــــــــــــي!!!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم