رواية من بعد خوفهم الفصل الحادى عشر بقلم حمدى صالح
الوقت من أجل الشغل أفضل منكِ، مشاعري فضّاحة ولن أتحرك لأنّكِ تألمتِ مني دون قصد، لا ذنب لمؤيد كي تبتعدين عنهُ، أخوكِ أم أنا؟! بالطبع هو، أنا لم أغفر فعلتك رغمًا عني، بالمرة القادمة سأستمع لكِ.. فقد حدثتُ خالتي بشأن خاصٍ بنا!
ضغطت رهف علىٰ يديها من أيامها المقبلة؛ لتسير بمحلِ أبيها تاركةً إياه، تستمـع لأمور زواج وأشياء لم تفكر بها، فكّرت قليلًا في شجار زوج خالتها معهُ، إن حدثهم بشأنها فلمَ تؤلم رجلًا أحبها كابنته، وافقت بشرطٍ فعل ما يحبوا بعد انتهاء عامها بسلامٍ، لم يختلف الأمر كثيرًا عن عنود التي انشغلت بترتيب منزلها في أوقاتٍ متفاوتة.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم