رواية نبض حياتي الفصل الثاني عشر
ثم تركته وغادر بالى من الغضب بسبب تلك القصيره واحلف أنه لن يتركها أبدا
فى المساء
عاد الجميع الى القصر وذهبوا لغرفهم
فى غرفه الدنجوان
كانت نبض تخرج من الحمام وتلف جسمها بفوته لاطمئننها لعدم وجوده ولكن تنصدم عندما تراه امامها
وقف رعد مصدوم من شكلها فهى فاتنه
اقترب منها كالمغيب ولم يشعر بنفسه حتى جعلها زوجته أمام الله ونبض لم تستطيع منعه فهى بجانبه كالعصفوره
وحكم عليهالتكون سجينه له طول العمر
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم