رواية لاجلها الفصل الثالث عشر
يطالعها بابتسامة صامتة، بادلته إياها على استحياء، لتتفحّص الهدية المغلفة، والتي كانت لوح شوكولاتة فاخر، والظرف الأبيض مكتوب به:
(حاجة بسيطة عشان تساعدك على المذاكرة، والنبي قبل الهدية)
أمسكته بيدها لحظات بتردد، قبل أن ترفع أبصارها إليه بنصف ابتسامة تغيظه، ثم تعيد غلق النافذة بوجهه، ليعتلي هو حصانه بحنق لا يخلو من مرح، أيضًا لقبولها هديته، واضعًا همّه بالحصان هامسًا له بحسد:
أنا أتعب وأخطط وأشيل همّ المغامرة، وفي الآخر يتقفل الشباك في وشي، وإنت تاخد البوسة على الجاهز، يا ابن المحظوظة!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم