رواية روضتني عنيدة الفصل العشرون بقلم لادو غنيم
بقوة معتصراً إياه وكأنه يفرغ كل غضبه بهذه الحركة-ثم شلحا القفزات وحذفها أرضاً وأمسك با تيشرته وهتفا بحده لأدم...البس هدومك وارجع البيت عشان زمانهم مستنيانك وبلغهم أني هارجع علي العشا."ذهب درغام وهو ينظر بحده أتجاه غزل التي مازالت تقف في الشرفه وتنظر إلي أدم الذي يداعب شعيراته البنيه مما جعلا درغام يستدير برأسه وهو يسير ويصيح بحده......
ماتلبس يا آدم خلص..بلعا الأخر لعابه بأستغراب وامسك بالتيشرت الخاص بهي وأرتدا اياه بتلهف واتجه وركب سيارته وغادر الڤيلا اما درغام فاتجهه إلي الداخل ووجه لايوحي بالخير..........؟!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم