رواية سيد القصر الجنوبي الفصل الواحد و العشرون بقلم رحاب ابراهيم حسن
ولكن بعد خطوات قليلة نحو الشرفة ظهر أمامها هيكل بشري ضخم وكأنه أتى من المجهول.
لم تستطع رؤيته بوضوح ولكن خطواته إليها تبدو مألوفة
حتى أنفاسه .. ورائحة عطره تعرفها حق المعرفة.
لم يلزمها الكثير من الوقت لتعرف أنها أمام سيد القصر الجنوبي.
واليوم هو من أتى .. ولكن هل أتى ليغلق ملفات الماضي، أم ليفتحها من جديد ويبدأ وقت الحساب؟.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم