ضاقت حدقتي "زينب" بدهشة من طريقتها بالكلام ثم استدارت برأسها حتى تتأكد إذا كان "صالح" يُراقبها لكن وجدته يتحدث بالهاتف وعلى ما يبدو إنه مشغولًا وليس منتبهًا لها.
تسارعت دقات قلبها وهي ترى ابتسامته وهو يتحدث واخترقها شعور قاسي.
_ يا أنسه هو الطلب مُحرج أوي .
انتبهت" زينب" إليها وقد فهمت الصورة التي وصلت إلى ذهن تلك السيدة الواقفة....
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم