_ لأ أنا مبتصلحش غير بطريقة الكبار، بوسة الخد ديه تخليها لـ "يزيد".
مزحته تسللت إلى قلبها المُتعطش لدلاله وقد أذهله أستجابتها السريعة.
_ حاضر.
خفق قلبه بجنون عندما اقتربت منه ثم أجتذبته أكثر إليها.. فتعالت وتيرة أنفاسهم معًا.
_ بتلعبي بيا يا "زينب".
تساءل بها وهو غارق في نعيم قربها، فـ رفعت رأسها إليه ودون شعور منها غمغمت بأنفاس مُتقطعه.
_ أنا مش عايزة يكون عندنا طفل دلوقتي...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم