رواية صرخات انثي الفصل المائة بقلم آيه محمد رفعت
الثانية عشر ليلًا.
كان يجلس "علي" جوار "آدهم" على متن الطائرة المتجهة إلى سوهاج، كان يقرأ الكتاب الذي بحوزته بينما يدعي آدهم نومه المستريح على المقعد المجاور له، وجل ما يجول خاطره لحظة اللقاء بين علي وعُمران، لحظة من المؤكد بأنه يُصعب نسيانها، وخاصة وهو يعلم بعمق العلاقة بينهما، هما ليس أخ وشقيقه، بل علاقة يصعب وصفه وكتابتها بين السطور، ولنترك ملاحمة اللقاء بينهما تسجل ما سيشهده بذاته
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم