رواية صرخات انثي الفصل المائة وواحد بقلم آيه محمد رفعت
استدار علي تجاه عمران يتفحصه بقلقٍ، فوجده يراقبها بفضولٍ وقد أبدى مشاعر قد سرت بوضوحٍ فقط لسماع صوتها المألوف!!
فتحمس وقال يستفزها لتستدير:
_كده يا مايا، بتقابليني بالمقابلة دي وأنا مسافر مخصوص اجبلك هدية تفك مودك!
استدارت بغضب وعصبية:
_مش عايزة منك حآآ....
ابتلعت باقي جملتها في صدمة، جعلتها عاجزة عن النطق، فخرجت حروفها متقطعة:
_عُــ.. مــــــــران!!!!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم