رواية منعطف خطر الفصل الخامس عشر
حسين طلعت أوراق من شنطتها بسرعة وهي بتقول: سماح كانت مراته التانية، الجوازة كانت في السر، ودي قسيمة الجواز وشهادات ميلاد الولاد... بنتها الكبيرة اسمها ياسمين، والصغير اسمه أحمد... الاتنين ولاد يحيى الشرقاوي!
الحاج شرقاوي خد الورق منها بإيد بترتعش، قلبه كان بيرقص من جوه، أول ما سمع إن عنده حفيد ولد... حلم عمره!
فضل يبص في الورق، يشوف التواريخ، يحاول يصدق...
وفجأة افتكر سماح البنت الفقيرة اللي كان ابنه يحيى بيحبها زمان..
همس وهو بيبص في الورق بذهول: معقول يحيي اتجوزها من ورايا وكمان مخلف منها بنت وولد.
وفجأة افتكر حاجة حصلت من سنين..
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم