رواية نارا حيدره الفصل السابع والعشرون بقلم نمارق رحيم
استغربت منه ومن نضراته إليه باوعت على الساعه بـ3 بليل.. سألته
- شبيك صافن عليه؟
ساكت ما جاوبني تقدم وگعد يمي
يحچي وكٲنو شارب شيء !! ،،،
لان مو طبيعي من نضراته حسيته ما واعي
تقرب مني حيل وهمس..
- ناري يناري ينارا حيدرة
شميت قميصه ما بي ريحه مال كحول او شرب لعد ليش وشبي هيچ يحچي !؟
اول مره يسويها ويتقرب مني لهدرجة اباوع بعيونه كأنو منوم مغناطيسي..
تالي تقرب من اذني وهمس ، :- نــاردين انــــ
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم