رواية هالة الفصل الثانى بقلم جميلة القحطاني
نهى ضحكت، ضحكة خفيفة…
كلنا مخبيين حاجات، بس في حاجات ماينفعش تتقال إلا في وقتها.
هالة قامت تتجول في الشقة…
ولقيت باب مقفول بمفتاح.
سألت:إيه الباب ده؟
نهى ردت من غير ما تبص:أوضة أخويا… مات من زمان.
لكن لما قربت من الباب، سمعت صوت…
ضحكة خفيفة، مكتومة، مش طبيعية..
رمزي كان قاعد في عربيته، قدام محل بقالة صغير، بيبص على صورة قديمة في موبايله.
الصورة كانت لهالة وهي عندها 10 سنين…
بس الغريب، إن اللي في الصورة جنبها مش سعاد… دي بنت تانية، شبهها.
المفاجأة؟
رمزي كان موجود في حياتهم من زمان أكتر ما حد يتخيل… وكان بيستنى اللحظة اللي يرجع فيها كل حاجة لحقيقتها.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم