قصة نداهة الترعة القديمة القصة الرابعة بقلم صبحى المرسي
"كنت ماشي في الضلمة... وسمعت اسمي بيتقال من جوه المية"
القصة دي حصلت في قرية صغيرة في صعيد مصر، على لسان واحد اسمه "حسن"، راجل كبير بيحكي وهو مرعوب كأنها حصلت امبارح.
في سنة ١٩٨٧، كان حسن عنده ١٩ سنة، وكان بيرجع من الغيط بالليل بعد المغرب.
فيه ترعة كبيرة بتمشي جنب الغيط، الكل بيخاف يعدي من جنبها بالليل، وبيقولوا إنها "ممسوسة".
لكن حسن ماكنش بيصدق الكلام ده… لحد الليلة دي.
اللي حصل:
وهو ماشي لوحده، سمع صوت ست بتنده:
> "يا حسن… يا حسن… تعالى!"
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم